أبرز عمليات فصائل المقاومة في اليوم 235 من طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
#سواليف
تواصل #المقاومة #الفلسطينية تكبيد #قوات_الاحتلال المتوغلة في قطاع #غزة #خسائر كبيرة، وذلك بتنفيذها عملياتٍ استهدفت جنوده وآلياته، خصوصاً شمالي القطاع، لليوم الـ 235 من ملحمة ” #طوفان_الأقصى ” المستمرة، و”جيش” الاحتلال يقرّ بإصاباتٍ في صفوف جنوده.
كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة #حماس، أعلنت في بيانٍ مقتضب، تمكّن مجاهديها من #تفجير منزلٍ مفخخٍ مسبقاً في قوةٍ إسرائيلية خاصة في #مخيم_الشعوت جنوبي مدينة رفح، مؤكّدةً إيقاع أفرادها بين قتيلٍ وجريح، كما أعلنت عن “قصفها قوات العدو المتمركزة جنوب مخيم يبنا في مدينة رفح بقذائف الهاون”.
وتبنّت كتائب القسّام استهداف #دبابة ” #ميركافا ” وسط مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، ودك تحشدات #الاحتلال بقذائف الهاون في محاور القتال الشمالية.
مقالات ذات صلة تفاعل مع آخر منشور كتبه الجندي المصري الذي قضى برصاص إسرائيلي عند معبر رفح 2024/05/28ونشرت “القسّام” مقطع فيديو يُظهر مجاهديها وهم يدكون مباني يتحصن داخلها جنود الاحتلال، كما نادى أحد المجاهدين متوجهاً إلى جنود الاحتلال بالقول إنّ “جباليا حرام عليكم”.
كما نشرت مقطع فيديو يظهر استهداف مجاهديها تحشدات العدو في محاور التقدم بالمنطقة الوسطى بقذائف الهاون وصواريخ “رجوم”.
وعرضت #سرايا_القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مشاهد من حمم “الهاون” التي دكت بها آليات الاحتلال وجنوده في محور التقدم شرقي مخيم جباليا.
وأكدت سرايا القدس قصفها بالاشتراك مع مجاهدي القسام بقذائف الهاون النظامي جنود وآليات العدو شمالي جباليا.
كما أعلنت عن اسقاطها طائرة كواد كابتر صهيونية من نوع “مافيك برو” والسيطرة عليها في سماء مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وعرضت سرايا القدس مشاهد من قصفها تموضعاً لجنود الاحتلال الإسرائيلي في محيط مستشفى الصداقة التركي.
وفي بيان آخر قالت سرايا القدس: ” قصفنا بوابل من قذائف الهاون النظامي “عيار 60” جنود و آليات العدو المتوغلة محيط بوابة صلاح الدين جنوب مدينة رفح
من جانبها، دكت كتائب المجاهدين قوات الاحتلال المتمركزة في محور “نتساريم”، جنوب مدينة غزة، بصواريخ قصيرة المدى، كما استهدف مجاهدوها موقع كتيبة “أميتاي” الإسرائيلي شرقي رفح برشقة صاروخية.
كما أعلنت كتائب شهداء الأقصى أيضاً قصفها القوات الإسرائيلية المتمركزة على محور “نتساريم” برشقة صاروخية قصيرة المدى، على دفعتين خلال يوم واحد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة الفلسطينية قوات الاحتلال غزة خسائر طوفان الأقصى حماس تفجير دبابة ميركافا الاحتلال سرايا القدس بقذائف الهاون سرایا القدس
إقرأ أيضاً:
استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى ودعوات للرباط فيه لإفشال مخططات المستوطنين
القدس المحتلة - صفا انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في المسجد الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد "الحانوكاه_الأنوار" اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم. وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء "الهيكل" المزعوم. وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل الاحتلال وقيوده العسكرية. وأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول. وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه. وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته. وفي إطار استعدادات "جماعات الهيكل" المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى "عيد الحانوكاه/ الأنوار"، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة. وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط. وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية. وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة. ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة. وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.