البرازيل تسحب سفيرها من دولة الاحتلال ردا على استمرار المجازر في غزة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أعلنت البرازيل سحب سفيرها من دولة الاحتلال، الأربعاء، ردا على استمرار المجازر والإبادة الجماعية في قطاع غزة، لا سيما رفح التي تشهد تصعيدا غير مسبوق.
وقال مصدر دبلوماسي، الأربعاء، إن السلطات البرازيلية استدعت سفيرها لدى "إسرائيل"، ولن تعين بديلا له على الفور، وذلك على خلفية ما يجري في غزة من حرب ومجازر وحشية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية دولة الاحتلال غزة غزة دولة الاحتلال سحب السفير المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حاخامات أوروبيون يلغون مؤتمرهم في سراييفو.. ما علاقة غزة؟
أعلن رئيس مؤتمر الحاخامات الأوروبيين، أمس الأربعاء، عن إلغاء الاجتماع الذي كان من المرتقب انعقاده في سراييفو، وذلك بعد أن دعا أحد الوزراء إلى مقاطعة الفعالية، وذلك جرّاء حرب الإبادة الجماعية التي تشنّها دولة الاحتلال الإسرائيلي على كامل قطاع غزة المحاصر.
وأوضح رئيس مؤتمر الحاخامات الأوروبيين وكبير الحاخامات، بينشاس غولدشميت، أنّ: "دعوات عدنان ديليتش، وزير العمل في اتحاد البوسنة والهرسك، قد دفعت الفندق الذي يستضيف الفعالية إلى إلغاء الحجز".
وفي منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، كان ديليتش قد ندّد بحرب الإبادة الجماعية التي تواصل دولة الاحتلال الإسرائيلي شنّها على كامل قطاع غزة المحاصر، فيما طالب في الوقت نفسه بألاّ تتحول سراييفو إلى ما وصفه بـ"منصة تهدف إلى دعم الإبادة الجماعية".
وفي السياق ذاته، قال غولدشميت، عبر بيان له: "لقد تم وضعنا في حالة غير مرحب بها، وإن مقاطعة الوزير في اللحظة الأخيرة لمواطنين أوروبيين يهود، لا يكرسون جهودهم إلا من أجل تعزيز الحياة اليهودية في أوروبا وتعميق الحوار والديمقراطية عبر القارة، أمر مخز".
إلى ذلك، شكر غولدشميث مدينة ميونيخ الألمانية على موافقتها في اللحظة الأخيرة على استضافة الاجتماع، الذي من المقرر أن يتمّ عقده بين 16 و18 حزيران/ يونيو الجاري.
وفي سياق متصل، عقدت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا، ندوة، بعنوان "20 شهرًا من الإبادة: جرائم: مؤسسة غزة الإنسانية" ومصير نشطاء سفينة مادلين" لفضح استخدام دولة الاحتلال الإسرائيلي للمساعدات الإنسانية، وكذا التجويع المنهجي للفلسطينيين، بالإضافة إلى اختطاف ركاب قارب مادلين الإنساني بعد مهاجمته في المياه الدولية.
وضمت الندوة شريحة واسعة من الأصوات الدولية من مختلف المجالات، من الأمم المتحدة، بينهم المقرر الخاص المعني بحق الإنسان في مياه الشرب الآمنة والصرف الصحي، بيدرو أروجو أغودو، والمقرر الخاص المعني بالحق في الغذاء، مايكل فخري، وكذلك شخصيات سياسية مثل البروفيسور ريتشارد فالك، وبول مورفي، وهو عضو البرلمان الأيرلندي، والنائبة في البرلمان الأوروبي، بينيديتا سكوديري.
كذلك، ضمّت خبراء حقوق الإنسان والسياسة من قبيل: مستشار منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية، ليكس تاكينبيرج، وعالمة سياسية، كلارا كنابر بوهمان؛ وعدد من عائلات ركاب قارب مادلين مثل كاتيا فان رين، ولارا سوزا، وسوميرا أكدينيز أوردو.