مصدر يكشف موعد مناقشة قانون الإيجار القديم بالبرلمان
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
كتب-عمرو صالح:
كشفت مصدر برلماني موعد مناقشة قانون الإيجار القديم بمجلس النواب والذي يهدف للوصول لحل توافقي ومرضي لكلا الطرفين الملاك والمستأجرين.
وقال المصدر خلال تصريحاته لمصراوي إن قانون الإيجار القديم سيتم مناقشته في الدورة البرلمانية المقبلة التي ستبدأ في الأسبوع الأول من شهر أكتوبر 2024 مشيرا إلى أن لجنة الإسكان بمجلس النواب طلبت من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والجهات المعنية بموافاتها بالأرقام والبيانات الخاصة بالشقق السكنية المؤجرة بعقود الإيجار القديمة ( المغلقة و الشاغرة).
ولفت إلى إلى أن أرقام وبيانات الشقق سالفة الذكر سيتم وضعها ضمن تقرير يشمل آراء الخبراء وإتحاد الملاك وكافة المعنيين بالأمر وأساتذة القانون فيما يخص الأثر التشريعي للقانون موضحا أن إعداد ذات التقرير يعد أحد أسباب تأخر صدور القانون حتى الآن.
اقرأ أيضا:
هل يمكن أن تدخل مصر في صراع مسلح مع إسرائيل بسبب حادث الحدود؟ مصطفى الفقي يجيب
رئيس اتحاد شباب المصريين: أبناؤنا بالخارج خط الدفاع الأول عن الوطن
الدفاع المدني بغزة: الاحتلال يقصف المدنيين في مناطق ادعى أنها آمنة
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان قانون الإيجار القديم مجلس النواب لجنة الإسكان بمجلس النواب الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء
إقرأ أيضاً:
بعد ماراثون مناقشة الموازنة هل نشهد استطلاع لقياس مستوى الثقة الشعبية؟
صراحة نيوز – كتب محرر الشؤون المحلية
من غير الواضح لعامة الناس متى وما المعطيات التي يتبعها مركز الدراسات الاستراتيجية وغيره من المراكز المماثلة لإجراء استطلاعات لقياس مستوى الرضى والثقة في الاتجاهات المختلفة إن كانت موسمية أو تفاعلا مع تداعيات تشغل الرأي العام.
تابعنا بصورة واضحة على منصات التواصل الاجتماعي كيف تفاعل النشطاء مع ماراثون مناقشة النواب لمشروع الموازنة العامة لعام ٢٠٢٦ الذي دفعت به الحكومة الى المجلس التزاما لما نص عليه الدستور الأردني.
الملفت في ردود فعل النشطاء إجماع على عدم رضاهم لتعامل النواب بالاغلب في خطاباتهم مع مشروع القانون لضمان مخرجات تستفيد منها الحكومة او تطوير المشروع بصورة تحقق اهدافا وطنية وكذلك الأمر بخصوص الحكومة بالنسبة لبنود الموازنة غلب عليها النقد الشديد والذي وصل في بعض الأحيان إلى استخدام مفردات تعبر عن الغضب والانزعاج من السلطتين التشريعية والتنفيذية.
بتقديري أن مثل هذا الشأن الوطني الهام من المفترض أن يدفع مراكز الدراسات الاستراتيجية الى اطلاق استطلاع لقياس مستوى الرضى الشعبي سواء بالنسبة لما جرى خلال الماراثون أو القياس بوجه عام بالنسبة لمستوى الثقة بالنسبة السلطات الثلاث التشريعية ( أعيان ونواب) والتنفيذية وكذلك السلطة القضائية.