«كل العيون على رفح».. مشاهير العالم دعموا فلسطين | صور
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
بعد تصاعد الأحداث في رفح الفلسطينية، ارتفع عدد النجوم المتضامنين مع القضية الفلسطينية في العالم، خاصة مع سقوط عدد كبير من الشهداء والضحايا، لهذا تصدرت حملة كل الأعين على رفح المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، لذا نكشف لكم عن أبرز المشاهير.
أبرز المشاهير المتضامنين مع فلسطينبيلا حديدتستمر النجمة العالمية بيلا حديد في موقفها بدعم القضية الفلسطينية والتنديد بأفعال قوات الاحتلال الإسرائيلي تجاه المدنيين في فلسطين، حيث ظهرت على السجادة الحمراء بمهرجان كان السينمائي مرتدية الشال الفلسطيني ما أثار إعجاب الكثير من المتابعين لها.
كما حرصت نجمة فيلم وينزداي، جينا أورتيجا على دعم القضية الفلسطينية عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، حيث نشرت صورة لعائلة فلسطينية تجلس في حقل من الزهور وهي تبتسم، معلقة: «تتناقش الجماهير حول وقف إطلاق النار بينما يستمر ذبح الآلاف والآلاف من الأطفال.. أين الإنسانية؟».
ونشرت عليا قصة على موقع إنستجرام مع صورة تقول: “كل الأطفال يستحقون الحب، جميع الأطفال يستحقون الأمان، جميع الأطفال يستحقون السلام.. جميع الأطفال يستحقون الحياة.. وجميع الأمهات يستحققن أن يتمكنّ من منح أطفالهن هذه الأشياء"، وكتبت بجانب المنشور: "#AllEyesOnRafah"، ضمن هاشتاج "كل العيون على رفح".
كما أعربت النجمة الإنجليزية دوا ليبا، عن استيائها من الإبادة الجماعية في رفح، عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»: «إن حرق الأطفال أحياء لا يمكن تبريره إطلاقاً. العالم كله يتحرك لإنهاء الإبادة الجماعية الإسرائيلية. أظهروا تضامنكم مع غزة لو سمحتم».
اقرأ أيضاًحكومة سلوفينيا تصدق على قرار الاعتراف بـ دولة فلسطين وتحيله إلى البرلمان
متحدث الأونروا: إسرائيل تواصل استهداف الوكالة لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين
المجلس الوطني الفلسطيني: مواقف الإدارة الأمريكية متناقضة ولا تعفيها من مسؤولية استمرار حرب الإبادة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معبر رفح رفح جيجي حديد أحداث بريانكا شوبرا الأحداث بيلا حديد أحداث مصر تايلور اخبار جيجي حديد معبر رفح الان رفح الفلسطينية رفح المصرية مدينة رفح إغلاق معبر رفح ميليسا باريرا قصف رفح اجتياح رفح رفح اليوم عملية رفح في رفح اقتحام معبر رفح اقتحام رفح رفح الان مجزرة رفح دخول رفح احتلال رفح العارضة بيلا حديد جنوب مدينة رفح احداث رفح محرقة رفح مصر وإسرائيل في معبر رفح حادث رفح شهيد مصر في رفح مكان مجزرة رفح مجزرة مدينة رفح مجزرة رفح مباشر اشتباكات معبر رفح مارك روفالو كارينا كابور الأطفال یستحقون
إقرأ أيضاً:
قصر النظر.. مشكلة متنامية تستدعي تحركًا صحيًا ومجتمعيًا
تشير التقديرات العالمية إلى أن قصر النظر يمثل مشكلة بصرية متنامية الانتشار، حيث يُعتقد أن حوالي 30% من سكان العالم يعانون منه في الوقت الحالي، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بشكل كبير ليصل إلى حوالي 50% بحلول عام 2050، مما يعني أن نصف سكان العالم قد يكونون مصابين بقصر النظر. وتُعتبر مناطق شرق آسيا الأعلى في معدلات الانتشار، حيث قد تصل النسبة بين الشباب إلى مستويات مقلقة تتراوح بين 80 و90% في بعض الدول. كما يزداد انتشار قصر النظر بشكل ملحوظ بين الأطفال في سن المدرسة في العديد من أنحاء العالم، وتشير الأبحاث إلى أن زيادة الوقت الذي يقضيه الأطفال في الأنشطة الداخلية واستخدام الأجهزة الإلكترونية قد يكون له دور في هذه الزيادة المقلقة في معدلات الإصابة بقصر النظر.
في الثالث والعشرين من مايو يطل علينا الأسبوع العالمي للتوعية بقصر النظر، وهي مبادرة عالمية بالغة الأهمية تهدف إلى تعزيز الوعي حول مشكلة قصر النظر، تلك الحالة البصرية الشائعة التي تؤثر على نطاق واسع من الأفراد حول العالم، وتحديداً الأطفال الذين يُعتبرون الأكثر عرضة لمضاعفاتها طويلة الأمد. فقصر النظر، أو ما يُعرف أيضاً بقصر الرؤية، يتجلى في عدم وضوح الرؤية للأشياء البعيدة، بينما تبقى الأجسام القريبة في نطاق رؤية واضحة.
غالباً ما يبدأ ظهور قصر النظر في المراحل المبكرة من الطفولة، وقد يستمر في التطور والزيادة تدريجياً حتى سن الثامنة عشرة، وتزداد أهمية التوعية بهذه الحالة نظراً لتأثيرها المحتمل على صحة عيون الأطفال على المدى البعيد، حيث إن عدم التدخل المبكر للسيطرة على قصر النظر يمكن أن يزيد من خطر تطور مشاكل بصرية أخرى أكثر تعقيداً.
وتهدف الحملة العالمية للتوعية بقصر النظر إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية تصب في مصلحة صحة المجتمع البصرية. في مقدمة هذه الأهداف، يأتي حث المجتمع بكل فئاته على إدراك الأهمية القصوى للفحص الدوري للعين والعلاج المناسب، مع التركيز بشكل خاص على الأطفال وضرورة خضوعهم لفحوصات مبكرة للكشف عن أي علامات لقصر النظر. كما تسعى الحملة إلى تثقيف المجتمع بشكل شامل حول المضاعفات المحتملة لقصر النظر في حال إهماله وعدم علاجه، وتوعيتهم بالمشاكل الصحية الأخرى التي قد تنجم عنه، ولا تغفل الحملة أهمية نشر المعرفة حول الأسباب والعوامل المختلفة التي قد تساهم في ظهور قصر النظر وتطوره، سواء كانت عوامل وراثية أو بيئية أو مرتبطة بنمط الحياة اليومي.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتساب