فيديو: تشييع جنازة 15 قتيلاً من بينهم نساء وأطفال قتلهم القصف الإسرائيلي في دير البلح
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
فيديو: تشييع جنازة 15 قتيلاً من بينهم نساء وأطفال قتلهم القصف الإسرائيلي في دير البلح
قُتل ما لا يقل عن 15 شخصاً من بينهم نساء وأطفال من جرّاء القصف الإسرائيلي على محافظات دير البلح والوسطى بوسط قطاع غزة الفلسطيني.
وشيع الأهالي جثامين ثلاثة أشخاص قتلوا في استهداف إسرائيلي لمنازل ومرافق مدنية أمس الخميس.
كذلك أدت هجمات إسرائيلية على النصيرات والبريج في دير البلح اليوم الجمعة إلى مقتل 12 شخصًا على الأقل من بينهم طفلان وأربعة نساء. وتم نقل جثامين جميع ضحايا الجمعة إلى مستشفى الأقصى في دير البلح قبل إقامة صلاة الجنازة على أرواحهم.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ألمانيا: إصابة عدة أشخاص في هجوم بالسكين في مدينة مانهايم جنوب غرب البلاد "إسرائيل والمغرب خاوه خاوه"؟ نتنياهو يستفز المغاربة بخريطة المملكة دون الصحراء الغربية أرامكو السعودية تطرح دفعة ثانية من أسهمها للبيع بقيمة مليارات الدولارات إسرائيل حركة حماس غزة فلسطينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين غزة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل احتجاجات مخيم جباليا ألمانيا بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا الجيش الروسي السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی دیر البلح من بینهم
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإيراني يعرض وثائق سرّية تؤيد اتهام طهران لغروسي بالتواطؤ مع إسرائيل
كشفت وسائل إعلام إيرانية، الخميس، عن أول دفعة من وثائق قالت إنها "سرية"، حصلت عليها وزارة الأمن الإيرانية ضمن عملية استخبارية "دقيقة"، وتتهم من خلالها المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، بـ"التعاون المباشر" مع "إسرائيل" لاستهداف البرنامج النووي الإيراني السلمي. اعلان
وبحسب ما نقلته وكالة "فارس"، فإن الوثائق المسرّبة تتضمن رسائل ومراسلات داخلية تشير إلى أن غروسي لم يكتفِ بالتنسيق مع ممثلي إسرائيل داخل الوكالة، بل ذهب إلى تبني مواقفهم وتوجيه تقارير الوكالة بما يخدم الأجندة الإسرائيلية، مع غض الطرف عن الأنشطة النووية غير المعلنة لتل أبيب.
زافاري-أوديز في قلب التنسيقتُبرز الوثائق دور ميراف زافاري-أوديز، المندوبة الإسرائيلية السابقة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية (2014–2016)، في التنسيق مع غروسي، وتشير الرسائل المسرّبة إلى أن زافاري-أوديز كانت تؤدي دوراً نشطاً في التأثير على مواقف الوكالة، وتوجيه التركيز الدولي بعيداً عن البرنامج النووي الإسرائيلي غير الخاضع للرقابة، في مقابل تضخيم ملف إيران النووي، رغم طبيعته السلمية بحسب طهران.
Relatedتهديد إيراني صريح: سنضرب القواعد الأميركية في الشرق الأوسط إذا اندلع نزاعتكهنات بحدوث ضربة إسرائيلية ضد إيران.. مناورة للضغط على طهران أم أنها الحرب فعلاً؟هل دقت ساعة المواجهة؟ إيران تلوّح بالنار وواشنطن تقلّص طواقم سفاراتها بالعراق والخليجوبحسب الوثائق، فإن زافاري-أوديز انتقدت مراراً تعاون إيران مع الوكالة خلال تنفيذ الاتفاق النووي (JCPOA)، ووصفت أداء الإدارة السابقة بقيادة يوكيا أمانو بـ"الضعيف والمنحاز لطهران".
غروسي تحت المجهروتشير المعلومات إلى أن العلاقة بين غروسي و"إسرائيل" تعود إلى ما قبل توليه منصب المدير العام في ديسمبر 2019، إذ يُزعم أنه بدأ التنسيق مع تل أبيب منذ عام 2016، ما اعتبرته طهران "نقطة تحوّل خطيرة" في نهج الوكالة الدولية تجاه الملف الإيراني.
وتُظهر إحدى الوثائق، وفق الإعلام الإيراني، أن غروسي وافق على عقد اجتماع طارئ مع زافاري-أوديز في 10 أيار/مايو 2016، لمناقشة مستجدات لم تُفصح عنها الوثائق، وتشير رسائل إلكترونية لاحقة إلى وجود مراسلات مع شخصية إسرائيلية تُدعى "إلاي ريتّيغ"، تضمنت نقاشات حول تنسيق استراتيجيات إعلامية وسياسية ضد إيران داخل أروقة الوكالة.
بدورها اعتبرت وزارة الأمن الإيرانية أن هذه التسريبات تدعم اتهاماتها السابقة بأن الوكالة الدولية باتت "أداة سياسية" تُدار جزئياً وفق الأجندة الإسرائيلية، وهو ما ينعكس – بحسب طهران – على طبيعة التقارير الدولية بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وحتى الآن، لم يصدر تعليق رسمي من الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو من غروسي نفسه حول هذه الاتهامات.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة