الاقتصاد أرباح "بوان" تتراجع 43.8 % في الربع الثاني من 2023
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أرباح بوان تتراجع 43.8 بالمائة في الربع الثاني من 2023، تراجعت أرباح شركة بوان في الربع الثاني من عام 2023 بنسبة 43.8 بالمائة ، مسجلة 25.036 مليون ريال، مقارنة بـ 44.555 مليون ريال في الربع المماثل من العام .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أرباح "بوان" تتراجع 43.
تراجعت أرباح شركة بوان في الربع الثاني من عام 2023 بنسبة 43.8 %، مسجلة 25.036 مليون ريال، مقارنة بـ 44.555 مليون ريال في الربع المماثل من العام الماضي.
وقالت الشركة في بيان على "تداول": إن سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بشكل رئيسي يعود إلى: انخفاض صافي ربح قطاع الصناعات المعدنية والخشبية، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى انخفاض متوسط أسعار البيع مما أدى الى انخفاض هامش الربح.
ارتفاع تكلفة التمويلأضافت أن من ضمن الأسباب: ارتفاع تكلفة التمويل بمبلغ وقدره 3.3 مليون ريال متأثراً بارتفاع تكلفة الإقتراض المرتبطة بالزيادة في معدلات السايبور، وارتفاع مصروف الزكاة.
ويأتي ذلك الانخفاض على الرغم من ارتفاع صافي ربح قطاع الصناعات الكهربائية إذ بلغ 16,4 مليون ريال خلال الربع الحالي بالمقارنة مع ربح بلغ 4,6 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع الكميات المباعة مما أدى إلى ارتفاع هامش الربح.
ومن ضمن الأسباب: انخفاض المصاريف التشغيلية، وارتفاع الإيرادات الأخرى و ربح الاستثمار في الموجودات المالية بالقيمة العادلة.
ووفقا للشركة يعود سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق بشكل رئيسي إلى: انخفاض صافي ربح المنتجات المعدنية وقطاع الصناعات الكهربائية، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى انخفاض متوسط أسعار البيع مما أدى الى انخفاض هامش الربح.
العمليات غير المستمرةومن ضمن الأسباب: ارتفاع الخسارة من العمليات غير المستمرة المرتبطة بقطاع الصناعات الخرسانية، الذي أعلنت الشركة مؤخراً عن توقيع مذكرة تفاهم ملزمة لبيع كامل حصتها فيه، إضافة إلى انخفاض ربح الاستثمار في الموجودات المالية بالقيمة العادلة.
ويأتي ذلك الانخفاض على الرغم من انخفاض تكلفة التمويل بنسبة 14% نتيجة لانخفاض اجمالي ديون الشركة، وارتفاع الإيرادات الأخرى.
وبحسب الشركة يعود سبب انخفاض صافي الربح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق بشكل رئيسي إلى انخفاض صافي ربح قطاع الصناعات المعدنية والخشبية، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى انخفاض متوسط أسعار البيع مما أدى الى انخفاض هامش الربح.
وتضمنت الأسباب: ارتفاع تكلفة التمويل بمبلغ وقدره 9.2 مليون ريال متأثراً بارتفاع تكلفة الإقتراض المرتبطة بالزيادة في معدلات السايبور، وارتفاع الخسارة من العمليات غير المستمرة، المرتبطة بقطاع الصناعات الخرسانية، إذ بلغت 5.4 مليون ريال بالمقارنة مع خسارة بلغت 2.1 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق.
قطاع الصناعات الكهربائيةويأتي ذلك الانخفاض على الرغم من ارتفاع صافي ربح قطاع الصناعات الكهربائية إذ بلغ 41,3 مليون ريال خلال الفترة الحالية بالمقارنة مع ربح بلغ 9,6 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع الكميات المباعة ومتوسط أسعار البيع مما أدى إلى ارتفاع هامش الربح.
وشملت الأسباب: انخفاض مصاريف التشغيل ومصروف الزكاة، وارتفاع الإيرادات الاخرى و ربح الاستثمار في الموجودات المالية بالقيمة العادلة.
وبلغت حصة حقوق الملكية غير المسيطرة خلال الفترة ربحاً بمبلغ وقدره 4.2 ريال بالمقارنة مع ربح بمبلغ وقدره 3.4 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق.
تجدر الإشارة إلى أن الشركة وقعت مذكرة تفاهم ملزمة لبيع كامل حصتها في قطاع الصناعات الخرسانية، وبالتالي فقد تم إدراج نتائج القطاع في العمليات غير المستمرة، وبناءً على ذلك تم تعديل أرقام المقارنة للربع السابق لتعكس مقارنة عادلة مع نتائج الربع الحالي.
توزيع 39 مليون ريال أرباحا نقديةوقرر مجلس إدارة الشركة توزيع أرباح نقدية للمساهمين عن النصف الأول من العام المالي 2023م بقيمة 39 مليون ريال.
وبلغ عدد الأسهم المستحقة للأرباح 39 مليون ريال، فيما بلغ عدد الأسهم المستحقة للأرباح 60 مليون سهم، في حين بلغت حصة السهم من التوزيع 0.65 ريال، بينما نسبة التوزيع إلى قيمة السهم الاسمية 6.5 %.
وستكون الأحقية للمساهمين المالكين للأسهم يوم الاستحقاق الموافق 3 سبتمبر 2023م والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق تاريخ التوزيع 17 سبتمبر 2023م
ودعت الشركة المساهمين إلى تحديث بياناتهم والتأكد من ربط أرقام الحسابات البنكية بالمحافظ الاستثمارية لضمان إيداع أرباحهم فى حساباتهم دون تأخير.
107.167.122.22
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أرباح "بوان" تتراجع 43.8 % في الربع الثاني من 2023 وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قطاع الصناعات الکهربائیة فی الربع الثانی من 2023 الربع الحالی انخفاض صافی إلى ارتفاع ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
انخفاض مبيعات غوتشي 25% في الربع الثاني مع استمرار تحديات كيرينغ
أعلنت شركة كيرينغ Kering الفرنسية، المالكة لعلامة غوتشي Gucci، عن نتائج الربع الثاني من العام الحالي والتي جاءت أسوأ من المتوقع.
وأشارت إلى استمرار حالة عدم اليقين الجيوسياسي في ظل استمرار المشكلات التي تواجهها مجموعة السلع الفاخرة المتعثرة.
وانخفضت مبيعات دار الأزياء الفاخرة بنسبة 15% على أساس سنوي، مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى 3.7 مليار يورو (4.27 مليار دولار)، وهي أيضاً أقل من توقعات محللي LSEG البالغة 3.96 مليار يورو.
وتراجعت مبيعات Gucci، التي تُشكل ما يقرب من نصف إجمالي إيرادات المجموعة، بنسبة 25% خلال الربع الثاني لتصل إلى 1.46 مليار يورو.
وأقرّ رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة Kering، فرانسوا هنري بينولت، بأن النتائج كانت مخيبة للآمال،لكنه أشار إلى الجهود المبذولة لتصحيح مسار عملاق السلع الفاخرة المتعثر.
وقال بينولت في بيانٍ مُرفقٍ بنتائج الأعمال: "على الرغم من أن الأرقام التي نُعلن عنها لا تزال أقل بكثير من إمكاناتنا،فإننا على يقين من أن جهودنا الشاملة خلال العامين الماضيين أرست أسساً متينة للمراحل التالية من تطور Kering".
وأيضاً قالت الشركة: "في ظل بيئة اقتصادية وجيوسياسية لا تزال غامضة، تُواصل Kering تطبيق استراتيجيتها بهدفتحقيق مسار نمو مُربح على المدى الطويل".
وأوضحت المجموعة، التي تمتلك أيضاً علامتي سان لوران Saint Laurent، وبوتيغا فينيتا Bottega Veneta، أنالخسائر شملت جميع الأسواق، وعلى رأسها منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
وقال المحلل في شركة Third Bridge، يانمي تانغ، في تعليقاتٍ أُرسلت عبر البريد الإلكتروني قبل إعلان نتائج الأعمال: "تواجه Kering واقعاً صعباً، مع معاناة سوقيها الرئيسيتين للسلع الفاخرة، الصين والولايات المتحدة، من ضغوط"،بحسب CNBC.
وانخفض سعر سهم Kering بنسبة 8% منذ بداية العام الحالي، مع تشكيك المستثمرين في قدرة الشركة على تحسين أدائها بعد عدة أرباع متتالية من المبيعات الضعيفة.
قيادة جديدة قبل نهاية الربع الحاليوأدى تعيين لوكا دي ميو، الخبير المخضرم في صناعة السيارات، رئيساً تنفيذياً للمجموعة في شهر يونيو، إلى زخم إيجابي، ومن المقرر أن يدخل تعيينه حيز التنفيذ في 15 سبتمبر.
وقالت رئيسة أبحاث السلع الفاخرة الأوروبية فيBarclays، كارول مادجو، لقناة CNBC الأسبوع الماضي: "يتمتع [دي ميو] بسجل حافل في تحسين أداء الأعمال، وكذلك في بناء العلامات التجارية".
ومع ذلك، يواجه الرئيس التنفيذي الجديد مهمة صعبة، في ظل احتمالات تعرض القطاع لفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 15% على الصادرات إلى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مخاوف أوسع نطاقاً بشأن إنفاق المستهلكين، لا سيما السوق الصينية الرئيسية.
ويرى محللون أن التحدي الأكبر سيتمثل في إنعاش صورة الشركة وجاذبيتها، بما في ذلك تحت قيادة المدير الفنيالجديد لشركة Gucci، ديمنا غفاساليا، مع الحفاظ في الوقت نفسه على عدم تنفير المستهلكين الحاليين.
وقال المحلل يانمي تانغ: "أصبحت جاذبية المنتجات الآن مشكلة أكبر بالنسبة لشركة Kering من أي تهديد بالرسوم الجمركية".
وأضاف: "يمكن للعلامات التجارية المرغوبة مثل هيرميس Hermès رفع الأسعار دون الإضرار بالطلب، لكن علاماتتجارية مثل Saint Laurent وGucci لا تتمتع حالياً بهذا المستوى من قوة التسعير.
وقالت كارول مادجو: "أعتقد أن إضفاء لمسة جديدة، لمسة عصرية لم نشهدها من قبل، هو ما قد يجعل Gucci عظيمةمجدداً".