شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟، بكري الجاك منذ اندلاع الحرب في 15 ابريل حتى لحظة اكمالها ما يزيد عن المئة يوم و في إطار تعاطي الناس في مواقع الاشتباكات و خارجها و إزاء هذه .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بكري الجاك منذ اندلاع الحرب في 15 ابريل حتى لحظة اكمالها ما يزيد عن المئة يوم و في إطار تعاطي الناس في مواقع الاشتباكات و خارجها و إزاء هذه الأهوال من قتل عشوائي للمدنيين و ترويع للعامة و انتهاكات جسيمة و اغتصاب يستخدم كسلاح للترويع و لكسر عزيمة الناس في الصمود والمواجهة رغم قلة الحيلة، …
هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟ صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
2001:1470:ff80:e3:3eec:efff:fe5d:4798
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل نحن لسنا غاضبون بما يكفي؟ وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جمهورية أفريقيا الوسطى توقف شركة صينية لـ"علاقاتها بجماعات مسلحة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت جمهورية أفريقيا الوسطى، الأحد، تعليق عمليات شركة تعدين صينية، بعد اتهامها بالتعاون مع ميليشيات مسلحة.
وذكر مرسوم حكومي أن بانغي علقت عمليات شركة التعدين الصينية Daqing SARL في البلاد. واتهمت وزارة المناجم الشركة الصينية، المختصة بتعدين الذهب والماس، "بالاستخبارات مع جماعات مسلحة، والاستغلال غير القانوني، وإدخال رعايا أجانب بشكل غير قانوني إلى مناطق التعدين، وعدم دفع الضرائب، وعدم وجود تقارير عن نشاطها".
وتعمل شركة Daqing SARL في مينغالا، وهي بلدة تقع في جنوب جمهورية أفريقيا الوسطى، وشهدت قتالا بين القوات المسلحة في البلاد وتحالف الوطنيين من أجل التغيير، وهي جماعة مسلحة مناهضة للحكومة.
وتشهد جمهورية أفريقيا الوسطى صراعًا منذ عام 2013، عندما استولى المتمردون ذوو الأغلبية المسلمة على السلطة وأجبروا الرئيس فرانسوا بوزيز على التنحي عن منصبه. وقاومت الميليشيات المسيحية في الغالب، القرار.
وأدى اتفاق السلام لعام 2019 إلى تخفيف حدة القتال، وغادرت ست من الجماعات المسلحة الـ 14 التي وقعت الاتفاق في وقت لاحق.
وفي أعقاب هذا الاتفاق، تأسس "تحالف الوطنيين من أجل التغيير" المتمرد عام 2020.
ولا تزال البلاد واحدة من أفقر دول العالم على الرغم من ثروتها المعدنية الهائلة من الذهب والماس وغيرهما.
ولم يتسن متابعة ولا معاقبة الجماعات المتمردة في جميع أنحاء البلاد المحاصرة على مدى العقد الماضي، ما كبح عمليات التنقيب من الشركات الأجنبية.
والعديد من العاملين الآن في البلاد يديرهم الصينيون ويواجهون تحديات أمنية.
وفي الشهر الماضي، قُتل أربعة عمال في منجم للذهب تديره الصين خلال هجوم ألقت الحكومة المحلية باللوم فيه على تحالف الوطنيين من أجل التغيير.
وفي العام الماضي، قُتل تسعة مواطنين صينيين في منجم ذهب آخر في جمهورية أفريقيا الوسطى.
وألقت الحكومة باللوم في الهجوم على نفس تحالف المتمردين.
وفي عام 2020، توفي مواطنان صينيان عندما قاد السكان المحليون انتفاضة ضد منجم تديره الصين في جنوب أفريقيا الوسطى.