أول ظهور لـ جينيفر لوبيز وبين أفليك بعد شائعات انفصالهما
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
ظهرت الممثلة جينيفر لوبيز مع زوجها بين أفليك للمرة الأولى بعد شائعات انفصالهما، خاصة بعد إلغاءها جولتها الفنية بشكل مفاجئ قبل فترة قصيرة من انطلاقها، وفقًا لما نشره موقع «أنترتينمنت تونايت».
والتقى الزوجان جينيفر لوبيز وبين أفليك في سانتا مونيكا، كاليفورنيا، يوم الأحد، وانضمت إليهما والدة أفليك، كريستين آن بولدت، وكانت المطربة البالغة من العمر 54 عامًا ترتدي قميصًا أسود طويل الأكمام وجينزًا أزرق، وبدا عليها وزوجها السعادة والانسجام، نافيين بذلك شائعات انفصالهما.
وتزوج أفليك ولوبيز في يوليو 2022 بعد قصة حب جمعت بينهما، ومع ذلك، بدأت الشائعات والتكهنات بشأن انفصالهما المحتمل في الانتشار بشهر مايو الماضي، بعد عدم ظهورهما معا لنحو شهر، وجاء لقاءهما الأخير بعد أيام قليلة من إعلان «لوبيز» أنها لن تبدأ جولتها التي كان مقررا أنّ تكون في أكثر من 30 مدينة لدعم ألبومها الجديد «This Is Me... Now».
جينيفر لوبيز تعتذر لجمهورهاوكشفت جينفر لوبيز في بيان صحفي، أنّ سبب إلغاء جولتها يرجع لرغبتها في الحصول على إجازة لتكون مع أطفالها وعائلتها وأصدقائها المقربين، واعتذرت لجمهورها قائلة: «أنا أشعر بحزن شديد لأنني خذلتكم، أرجو أن تعلموا أنني لن أفعل هذا إذا لم أشعر أنه ضروريا للغاية.. أعدكم بأنني سأعوضكم وسنكون جميعًا معًا مرة أخرى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز بين أفليك جينيفر لوبيز وبين أفليك جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
رشاد عبد الغني: وعي المصريين يهدم شائعات وأكاذيب الجماعة الإرهابية
أكد رشاد عبد الغني، القيادي بحزب مستقبل وطن، أن جماعة الإخوان الإرهابية تواصل نشر الشائعات والأكاذيب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المنابر الخارجية، فى محاولة فاشلة منهم لزعزعة استقرار الدولة المصرية، وتشويه صورة مؤسسات الدولة، مشددًا أن تلك الحملات تعتمد على التحريض الممنهج والتشكيك المتعمد للنيل من مؤسسات الدولة وثقة المواطنين فيها.
وأوضح عبد الغني في بيان له اليوم، أن الجماعة الإرهابية تستغل الأزمات والتحديات العالمية، لتقديم صورة مشوهة عن الواقع المصري، من خلال التلاعب بالمعلومات ونشر الأكاذيب، بهدف خلق حالة من الإرباك الذهني لدى المواطن، وزرع الشكوك حول جهود الدولة في التنمية والإصلاح، معتبرًا أن هذا النهج يكشف عن عداء سافر لكل ما يتحقق من إنجازات.
وأشار القيادي بحزب مستقبل وطن إلى أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تواجه حربًا من نوع جديد، تعتمد على بث الشائعات وضرب الروح المعنوية، لكنها في المقابل تمضي بثبات في تنفيذ مشروعات قومية كبرى، وتحقيق خطوات ملموسة في تحسين معيشة المواطنين، وهو ما يثير غضب المتربصين بالوطن، ويدفعهم لاستخدام أدوات التشكيك كوسيلة للهدم.
وأضاف عبد الغني أن وعي المصريين الذي تراكم على مدار سنوات من التحديات، أصبح حائط الصد الأول أمام تلك المحاولات الخبيثة، مؤكدًا أن الشعب لم يعد يتأثر بسهولة بالحملات الإعلامية المفبركة، بل بات أكثر التزامًا بالحفاظ على وحدة الصف والدفاع عن مكتسبات الدولة.
واختتم رشاد عبد الغني بيانه بالتأكيد على أن المواجهة مع تلك الجماعات لا يجب أن تكون أمنية فقط، بل مجتمعية وثقافية، عبر تعزيز الوعي الوطني، وتحصين العقول ضد التضليل، مطالبًا الجميع باليقظة والتكاتف في دعم الدولة، والوقوف خلف القيادة السياسية لاستكمال مسيرة البناء والحفاظ على الوطن من أي محاولات هدم أو تشكيك.