الفيصلي يعين فطافطة مديرا فنيا لفرق الفئات العمرية
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
يعتبر فطافطة من أبرز المدربين في الأردن
قرر مجلس إدارة الفيصلي الأردني، الأحد، تعيين المحاضر الآسيوي وليد فطافطة، مديرا فنيا للفئات العمرية.
اقرأ أيضاً : تاريخ الأردن وطاجيكستان قبل المواجهة الحاسمة
ويعتبر فطافطة من أبرز المدربين في الأردن، وسبق له قيادة أندية محلية مثل المنشية والرمثا.
وخاض وليد فطافطة، تجربة تدريبية خارجية مع شباب الخليل، وحقق معه 3 ألقاب، من ضمنها بطولة الدوري، كما درب منتخبي الأردن للناشئين والشباب.
ونجح فطافطة الذي كانت آخر محطاته مع الجزيرة، في إعادة النادي العريق إلى مصاف أندية دوري المحترفين.
ولعب وليد فطافطة مع أندية القادسية والجزيرة والأهلي والحرس الملكي، وحصل على ثالث هدافي الدوري المحلي برصيد 11 هدفا عام 1985.
وجاء تعاقد الفيصلي مع فطافطة، بهدف استعادة بريق الفئات العمرية، وتطوير مستويات اللاعبين حتى يكونوا قادرين على تمثيل الفريق الأول.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن الفيصلي الأندية الاردنية
إقرأ أيضاً:
نجوم الطرب الأردني يضيئون مسرح أرتميس في جرش اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون 2025، تألق عدد من الفنانين الأردنيين مساء الأربعاء 30 تموز، في أمسية فنية على مسرح أرتميس، قدّموا خلالها باقة من الأغاني التي تنوعت بين الوطني
صراحة نيوز- نجوم الطرب الأردني يضيئون مسرح أرتميس في جرش
اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش
ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون 2025، تألق عدد من الفنانين الأردنيين مساء الأربعاء 30 تموز، في أمسية فنية على مسرح أرتميس، قدّموا خلالها باقة من الأغاني التي تنوعت بين الوطنية والطربية والتراثية، وسط أجواء طربية تفاعل معها الحضور بحفاوة.
وأحيا الأمسية الفنانون: عبد الرحمن الأسمر، وزاهندة، وطارق بجالي، ومحمد القيسي، وجميعهم من أعضاء نقابة الفنانين الأردنيين، حيث أبدعوا في أداء أعمالهم الغنائية التي حملت رسائل فنية أصيلة، ولامست ذائقة الجمهور من مختلف الفئات العمرية.
ويأتي هذا الحفل ضمن سلسلة من الفعاليات التي ينظمها المهرجان على مدار أيامه، بهدف إبراز الأصوات الفنية الأردنية وتمكينها من الظهور على منصات وطنية كبرى، تعكس الوجه الحضاري والثقافي للأردن.
وقد عبّر عدد من الحاضرين عن إعجابهم بالأداء الراقي للفنانين المشاركين، مؤكدين أن هذه الفعاليات تساهم في تعزيز حضور الأغنية الأردنية وتكريسها كجزء من الذاكرة الفنية الوطنية.