أنغام في الذاكرة 2: لقاء بين الأجيال وتكريم لفنانين تونسيين
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن أنغام في الذاكرة 2 لقاء بين الأجيال وتكريم لفنانين تونسيين، احتضن مسرح قرطاج، ليلة الثلاثاء 1 أوت 2023، عرض أنغام في الذاكرة 2 ، وهو إنتاج خاصّ بالمهرجان بقيادة عبد الرحمان العيادي خُصّص لتكريم فنانين .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أنغام في الذاكرة 2: لقاء بين الأجيال وتكريم لفنانين تونسيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
احتضن مسرح قرطاج، ليلة الثلاثاء 1 أوت 2023، عرض "أنغام في الذاكرة 2"، وهو إنتاج خاصّ بالمهرجان بقيادة عبد الرحمان العيادي خُصّص لتكريم فنانين تونسيين منهم الملحن سليم دمق والفنان شريف علوي والشاعر علي اللواتي وعازف التشيلو علي غنية.
وافتتحت السهرة على الساعة العاشرة ليلا، بحضور وزيرة الشؤون الثقافية حياة قطاط قرمازي بتقديم التكريمات والورود للفنانين.
بداية العرض كانت مع صوت سليم دمق، الذي قدّم عددا من الأغاني على غرارها "منامة' و'ما قواه هواك' و 'عندكش الصبر'، مصحوبة بالفرقة الوطنية للموسيقى بقيادة المايسترو يوسف بالهاني.
بنفس الروح والأسلوب والحركات منذ 40 سنة أطلّ شريف علوي على الجمهور الحاضر الذي تفاعل بأدائه لأغنية "ديري لعقلك زيوانة" و"يا دنيا ردّي"، و"يا بحر".
وفي الجزء الثاني من السهرة، أطلّ الفنان القدير لطفي بوشناق بطابعه التونسي الأصيل ليسافر بالحاضرين إلى فنّ الزمن الجميل، وقدّم أغنية "بيديا جمعت النوار" وأغنية "ريتك ما نعرف وين" من كلمات الشاعر المكرّم في هذا العرض علي اللواتي ورددّ معه الجمهور الحاضر واختتم وصلته بأغنية "يا الخضراء" .
من الموسيقيين الذين تمّ تكريمهم، عازف التشيلو محمد غنية الذي أبدع في "يا مسافر وحدك" للراحل محمد عبد الوهاب و"يا دار الحبايب" للمرحوم الهادي القلال وتحوّل الجمهور بمثابة الكورال.
وبأغنتين للملحن سليم دمق، كانت الفنانة آية دغنوج حاضرة في هذه السهرية التونسية وقدّمت أغنية "متشوقة " و"قالولي جاي" للفنانة نبيهة كراولي وغنّت أيضاً "تناديني وناديك" من كلمات علي اللواتي وأبدت في النهاية بأغنية "الناقوس تكلم" وهي من التراث الكافي.
بعد أكثر من ساعتين، صعد حسان الدوس على المسرح وغنّى لأوّل مرة "المزود" من خلال 'وينك يا غرامي' للفنان شريف علوي بتوزيع جديد يمزج فيها بين آلتي المزود والغيتار الالكتريك وقدّم أيضاً "شمسك طلعت" واختار وحدة من أغانيه المحبوبة "طاير" ليختتم بها العرض ولاقت إستحسان الحاضرين.
أنغام في الذاكرة 2 كانت سهرة تونسية 100 بالمائة تفاعل معها الجمهور وتمايل وغنى دون توقف لأكثر ساعتين.
نهى القيطوني
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أنغام في الذاكرة 2: لقاء بين الأجيال وتكريم لفنانين تونسيين وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
وجد علماء أن لحظات الإلهام المفاجئ التي غالبا ما يتم تصويرها في الأفلام على هيئة مصباح متوهج فوق الرأس، ليست مجرد خيال فني، بل لها أساس عصبي حقيقي يغير فعليا من بنية نشاط الدماغ.
واستخدم فريق بحثي من جامعة ديوك وجامعة هومبولت، بقيادة البروفيسور روبرتو كابيزا، تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لرصد ما يحدث داخل الدماغ أثناء لحظات “الوجدان” أو “لحظة آها” (Aha moments)، وهي تعبير مجازي عن لحظة اكتشاف أو فهم فجائيه.
وكشفت الدراسة التي نشرت في مجلة Nature Communications أن هذه اللحظات الإدراكية المفاجئة تترك أثرا عميقا في الذاكرة، حيث تزيد من قوة تذكر المعلومات بنسبة تصل إلى الضعف مقارنة بالحلول التي يتم التوصل إليها بطرق منهجية تقليدية.
وما يجعل هذه النتائج أكثر إثارة هو أن قوة لحظة الإلهام ترتبط طرديا بمدى تذكر الحلول بعد أيام. فكلما كانت لحظة الإدراك أكثر وضوحا وقوة، زادت احتمالية تذكر الفرد للحل بعد خمسة أيام من التوصل إليه. ويرجع هذا التأثير المذهل إلى سلسلة من التغيرات العصبية التي تحدث في مناطق محددة من الدماغ أثناء لحظات الإشراق.
وعندما يمر الشخص بلحظة وجدان، يشهد الدماغ انفجارا حقيقيا في نشاط منطقة الحصين (قرن آمون)، تلك المنطقة الصغيرة التي تلعب دورا محوريا في عمليات التعلم وتكوين الذاكرة. كما تظهر تغيرات جذرية في نمط إطلاق الخلايا العصبية في القشرة القذالية الصدغية البطنية، وهي المنطقة المسؤولة عن التعرف على الأنماط البصرية ومعالجة المعلومات المرئية.
ولعل الأكثر إثارة هو ما لاحظه العلماء من زيادة ملحوظة في كفاءة الاتصال بين مختلف مناطق الدماغ أثناء لحظات الإلهام. وكما يوضح البروفيسور كابيزا: “تتواصل المناطق المختلفة مع بعضها بعضا بشكل أكثر كفاءة أثناء هذه اللحظات”، ما يخلق نوعا من التكامل العصبي الفريد الذي يفسر قوة هذه التجارب وتأثيرها الدائم على الذاكرة.
وتفتح هذه النتائج آفاقا جديدة في مجال التعليم وطرق التدريس، حيث تشير إلى أن البيئات التعليمية التي تشجع على الاكتشاف الذاتي وتحفيز لحظات الوجدان قد تكون أكثر فعالية في تعزيز الفهم العميق والاحتفاظ بالمعلومات على المدى الطويل. كما تثير هذه الاكتشافات أسئلة عميقة حول طبيعة الإبداع وآليات حل المشكلات في الدماغ البشري، ما يضع الأساس لمزيد من الأبحاث المستقبلية التي قد تكشف النقاب عن المزيد من أسرار العقل البشري وقدراته المدهشة.
المصدر: Gizmodo
800 جنيه| مفاجأة غير سارة في سعر الجنيه الذهب.. وعيار 21 يرتفع مجددًا