مستوطنون وقوات الاحتلال يهدمون منازل وبركسات للمواطنين في أريحا والخليل
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أريحا - صفا
هدم مستوطنون، اليوم الثلاثاء، 11 “بركسا” في تجمع “نقب صفي” البدوي، غرب الديوك، غرب مدينة أريحا.
وقالت منظمة “البيدر” للدفاع عن حقوق البدو، إن مستوطنين هدموا بالجرافات 11 "بركسا" تعود للمواطنين سلمان، وعيد، وعلي، وعايد، وخليف مليحات، ومقامة منذ حوالي 3 سنوات في التجمع المسمى “نقب صفي” البدوي غرب الديوك وشرق “منطقة الجثة”، بالتزامن مع إغلاق الاحتلال مدينة أريحا.
كما هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مسكنا من الصفيح، وحظيرة أغنام، وسلمت إخطارات بهدم منازل في مسافر يطا، جنوب الخليل.
وفي سياق متصل، سلمت قوات الاحتلال إخطارات بهدم منزل من ثلاث طبقات بمساحة كلية تبلغ 600 متر مربع، في منطقة الجوايا، تعود ملكيته للمواطن بشير سامي العدرة.
كما سلمت المواطن سامي محمد العدرة إخطارا بهدم منزله الذي تبلغ مساحته 150 مترا مربعا، وكذلك المواطن فايز محمد العدرة، والمكون من طابقين بمساحة كلية 340 مترا مربعا، وكذلك أخطرت بهدم سور استنادي لأحد المواطنين في المنطقة نفسها.
يذكر أن قوات الاحتلال نفذت خلال شهر أيار/ مايو المنصرم 47 عملية هدم في الضفة، طالت 66 منشأة منها 35 مسكنا مأهولا، و5 غير مأهولة، و15 منشأة زراعية وغيرها، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: مستوطنون الاحتلال
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يقتحم بيت لحم ويداهم عدة منازل بمحافظة الخليل
الثورة نت/وكالات اقتحمت قوات العدو الصهيوني ، اليوم السبت، مناطق متفرقة في بيت لحم. وأفادت مصادر مصادر فلسطينية بأن قوات العدو اقتحمت مدينة بيت لحم، ومخيمات الدهيشة وعايدة وبيت جبرين، دون أن يبلغ عن اعتقالات. كما اعتقلت قوات العدو الصهيوني ، اليوم السبت، مواطنا من بلدة سعير شرق الخليل، وداهمت عدة منازل في بلدتي حلحول ودير سامت بالمحافظة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات العدو اعتقلت مواطنا خلال اقتحام بلدة سعير شرق الخليل، بعد مداهمة منزله والعبث بمحتوياته. وأضافت أن قوات العدو اقتحمت بلدة حلحول شمال الخليل، وفتشت عدة منازل لأقارب الشهيد محمود عابد، وعبثت بمحتوياتها. كما استولت قوات العدو على مركبة تعود للمواطن إياد محمود صافي الحروب من بلدة دير سامت جنوب غرب الخليل. وفي السياق ذاته، واصلت قوات العدو إغلاقها للمداخل الرئيسية لبلدات ومخيمات ومدينة الخليل وشددت من إجراءاتها العسكرية في البلدة القديمة، وعلى الحواجز العسكرية والإلكترونية.