المملكة تؤكد دعمها لمواجهة التحديات البيئية والحد من التلوث البحري بالمنطقة والعالم
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المملكة تؤكد دعمها لمواجهة التحديات البيئية والحد من التلوث البحري بالمنطقة والعالم، أكدت المملكة العربية السعودية دعمها لتوفير الظروف الملائمة لتحقيق النمو والاستقرار للمنطقة، ودعم وتعزيز الجهود المبذولة على المستويات .،بحسب ما نشر الجزيرة أونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المملكة تؤكد دعمها لمواجهة التحديات البيئية والحد من التلوث البحري بالمنطقة والعالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت المملكة العربية السعودية دعمها لتوفير الظروف الملائمة لتحقيق النمو والاستقرار للمنطقة، ودعم وتعزيز الجهود المبذولة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية لمواجهة التحديات البيئية والحد من التلوث البحري بالمنطقة والعالم.
جاء ذلك خلال كلمة المملكة التي ألقاها وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي خلال الدورة الـ“20” للمجلس الوزاري للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، التي عقدت اليوم بمدينة الغردقة بجمهورية مصر العربية، مبينًا أن المملكة تبنت عددا من المبادرات للإسهام في مواجهة التحديات البيئية التي تواجه المنطقة والعالم، ومنها مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، التي وضعت خارطة طريق لحماية البيئة، والإسهام في تحقيق المستهدفات العالمية لمواجهة تغير المناخ.
وأضاف معاليه بأن المملكة عملت على إعداد واعتماد استراتيجيات وخطط ومبادرات عدة، وتعزيز الجانب المؤسسي وسن التشريعات ووضع المعايير البيئية؛ للمحافظة على النظم البيئية، والوفاء بالالتزامات الوطنية تجاه الاتفاقيات البيئية.
وأفاد بأن المملكة تعمل على تعزيز التنوع الأحيائي، وتقليل انبعاثات الكربون، والحد من تدهور الأراضي وتحسين جودة الحياة، التي ستسهم في تحقيق وصول المملكة للحياد الصفري في عام 2060م، من خلال نهج الاقتصاد الدائري للكربون، إضافة إلى انضمام المملكة للاتحاد العالمي للمحيطات وتحالف القضاء على النفايات البلاستيكية في المحيطات والشواطئ، وتأسيس مؤسسة غير ربحية لاستكشاف البحار والمحيطات، ومركز إقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية. مشيرًا إلى أن المملكة تعمل حاليًا بالتعاون مع شركائها على تنفيذ مبادرة منصة تسريع البحث والتطوير في مجال الشُّعب المرجانية العالمية التي أطلقها قادة مجموعة العشرين خلال فترة ترؤس المملكة اجتماعات المجموعة عام 2020م.
وشدد الفضلي على ضرورة بذل المزيد من الجهود على المستويات كافة لمواجهة التحديات البيئية، والحد من التلوث البحري، واتخاذ الإجراءات لوضع آليات للإبلاغ عن أي حوادث أو تسربات نفطية أو مواد كيميائية تقع داخل المياه الإقليمية لدولنا، وهذا يتطلب العمل على تعزيز تعاون دول المنطقة والمجتمع الدولي والمنظمات الإقليمية والدولية مع الهيئة الإقليمية؛ لإعداد وتنفيذ خطة طوارئ للاستجابة الإقل
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المملكة تؤكد دعمها لمواجهة التحديات البيئية والحد من التلوث البحري بالمنطقة والعالم وتم نقلها من الجزيرة أونلاين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مدير المستشفى الفرنسي بالقدس: نقدر لقطر دعمها الإنساني
والاثنين الماضي، أعلن صندوق قطر للتنمية توقيع اتفاقية تمويل بقيمة 6.95 ملايين دولار أميركي مع مستشفى القديس يوسف بالقدس الشرقية، بالشراكة مع الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD)، بهدف دعم خطة تحويل المستشفى إلى مؤسسة طبية أكاديمية.
وشدد كوسا -في حديثه للجزيرة نت- على أن المشروع يستند إلى معايير إنسانية وصحية بحتة تهدف إلى خدمة السكان وتعزيز صمودهم في مدينة القدس.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4"قطر للتنمية" يوقّع منحة لدعم مستشفى فلسطين في بيت لحمlist 2 of 4رغم الصعوبات.. زراعة نخاع لطفلة بمستشفى مقدسيlist 3 of 4بتمويل قطري.. الذكاء الاصطناعي في علاج مرضى السرطان بالقدسlist 4 of 4قطر تمول تحويل مستشفى بالقدس إلى مؤسسة طبية أكاديميةend of listوقال إن الاتفاق مع صندوق قطر للتنمية يندرج ضمن برنامج توسعة وتطوير شامل يسعى إلى تحويل مستشفى مار يوسف إلى مؤسسة طبية أكاديمية متكاملة، موضحا أن المشروع يُعد من أكبر المشاريع الصحية المنفذة في القدس منذ سنوات.
وأضاف أن المشروع يسهم في توفير فرص عمل جديدة، وهو عنصر حيوي لشباب القدس الذين يعانون من محدودية فرص العمل، فضلا عن تطوير البنية التحتية والتقنيات الطبية، مما يمكّن مؤسسات القدس الشرقية الصحية من منافسة نظيراتها في القدس الغربية وتقديم خدمات على المستوى ذاته.
وأشاد كوسا بالدعم القطري المتواصل للمستشفى، مذكرا بأن هذه ليست المرة الأولى التي تسهم فيها دولة قطر في تطوير مرافقه، إذ سبق أن مولت بشكل رئيسي إنشاء قسمي الولادة والطوارئ.
وختم مدير المستشفى بأن الدعم القطري "ينطلق من منطلق إنساني بحت"، ويهدف إلى تعزيز صمود المقدسيين وتثبيت المؤسسات الصحية في القدس الشرقية بعيدا عن أي حسابات سياسية.
الجزيرة نت- خاص
Published On 12/12/202512/12/2025|آخر تحديث: 10:48 (توقيت مكة)آخر تحديث: 10:48 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ