صادرات مصر من محصول الطماطم ترتفع بـ قيمة 36 مليون دولار
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
صادرات مصر.. سجلت صادرات مصر من محصول الطماطم ارتفاعاً وصلت قيمته حوالي 36 مليون دولار، حيث أظهرت بيانات الصادرات أن مصر بلغ إجمالي تصديرها من محصول الطماطم حوالي 64 ألف طن منذ سبتمبر 2023 وحتى فبراير 2024.
وتحتل دول الخليج والقطاع الأوروبي ودولة روسيا أكثر الدول استيراداً من محاصيل الطماطم المصرية.
ومما يجدر الإشارة إليه أن المحاصيل المصرية تتميز بوجود تنوع كبير في مختلف الأصناف الزراعية حتى تناسب متطلبات السوق العالمي.
والجدير بالذكر أن صادرات مصر من محصول الطماطم تحتل ما نسبته 2% من قيمة الصادرات المصرية، كما تمثل نفس النسبة حجم ما يتم تصديره من إجمالي صادرات مصر من محاصيل الخضر والفاكهة.
صادرات مصر من الخضر والفاكهةوسجلت صادرات مصر الزراعية في منتجات الخضر والفاكهة منذ بتمبر 2023 وحتى فبراير 2024 ما بلغت قيمته 2 مليار دولار، بإجمالي حجم تصدير وصل إل 2.82 طن.
واحتلت بريطانيا وروسيا والمملكة العربية السعودية أكثر الدول استيراداً من محاصيل الخضر والفاكهة المختلفة.
اقرأ أيضاًفي 4 سنوات.. «التصديري للصناعات الغذائية» يحقق 36.5 مليار دولار
مصر تستهدف جذب استثمارات صينية بقيمة مليار دولار
«المركزي للإحصاء» يكشف عن صادرات مصر إلى الصين خلال 10 سنوات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزراعة الصادرات المصرية صادرات مصر الطماطم صادرات مصر الزراعية ارتفاع الصادرات المصرية الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن ارتفاع قيمة الصادرات المصرية
إقرأ أيضاً:
بسبب ترامب.. فولكس فاجن تسجل خسائر بقيمة 1.5 مليار دولار
كشفت شركة فولكس فاجن عن نتائجها المالية للربع الثاني من العام الحالي، معلنة تأثرها الكبير بالرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وقد بلغت تكلفة هذه الرسوم على الشركة نحو 1.5 مليار دولار، وهو رقم يفوق الخسارة التي تكبدتها جنرال موتورز خلال الفترة نفسها والتي بلغت 1.1 مليار دولار.
تراجع في إيرادات فولكس فاجن والأرباحسلمت مجموعة فولكس فاجن ما يقارب 2,272,000 سيارة خلال الربع الثاني، وحققت إيرادات بلغت 94.8 مليار دولار، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 3% مقارنة بالعام الماضي.
كما شهدت الأرباح قبل الضرائب انخفاضًا بنسبة 32.9% لتصل إلى 3.9 مليار دولار، في حين تراجعت الأرباح بعد الضرائب بنسبة 36.3% لتصل إلى 2.7 مليار دولار.
وأوضحت الشركة أن هذه النتائج تأثرت بمجموعة من العوامل، من بينها الرسوم الجمركية، وإجراءات إعادة الهيكلة في علامات أودي وكارياد وفولكس فاجن، بالإضافة إلى النفقات المتعلقة بلوائح انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتقلبات أسعار العملات، وارتفاع نسبة السيارات الكهربائية في المبيعات.
أشارت فولكس فاجن إلى أن صافي التدفقات النقدية انخفض بسبب استثمارها مليار دولار في شراء أسهم إضافية في شركة ريفيان، إلى جانب تخصيص مبالغ كبيرة لتغطية الرسوم الجمركية وإجراءات إعادة الهيكلة.
على الرغم من التحديات، سجلت فولكس فاجن نموًا في أسواق أوروبا وأمريكا الجنوبية، وهو ما ساعد في تعويض التراجع الملحوظ في الصين وأمريكا الشمالية.
كما شهدت الشركة طلبات قوية على عدة طرازات بارزة مثل أودي كيو6 إي-ترون وكوبرا تيرامار وبورشه 911 وسكودا إلروك وفولكس فاجن ID.7 تورير، مما وفر دفعة إيجابية للمبيعات في بعض القطاعات.
رغم المؤشرات الإيجابية في بعض الأسواق، أعلنت فولكس فاجن عن خفض توقعاتها للعام 2025.
فقد تم تعديل تقديرات عائد التشغيل على المبيعات من 5.5 إلى 6.5% لتصبح بين 4 و5% فقط.
كما تم خفض تقديرات التدفق النقدي الصافي لقطاع السيارات من 2.3 إلى 5.9 مليار دولار، ليصبح بين 1.2 و3.5 مليار دولار.
أكدت فولكس فاجن أنها لا تتوقع تخفيفًا كبيرًا للرسوم الجمركية الأمريكية في الوقت الحالي، إذ تفترض أن النسبة الحالية البالغة 27.5% ستظل سارية خلال النصف الثاني من عام 2025.
ومع ذلك، تأمل الشركة في أن تسفر الاتفاقيات التجارية المستقبلية عن خفض هذه النسبة إلى 10%، مما قد يخفف من الضغط المالي على المجموعة.