«أم الدنيا 2».. تفاصيل أقوى فيلم وثائقي على منصة WATCH IT
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تستعد منصة WATCH IT لطرح أولى حلقات الفيلم الوثائقي أم الدنيا 2، يوم الخميس المقبل، وهو تقديم الفنانة سوسن بدر.
وتدور أحداث فيلم أم الدنيا 2 في رحلة مثيرة مدتها 2000 عام، ويهدف العمل إلى تفسير تنوع الهوية المصرية عن طريق التعرف على الحضارات التي حلت على مصر وامتزجت بها وأضافت إليها العديد من العناصر المختلفة.
وتعرف منصة WATCH IT، بحرصها على تقديم باقة متنوعة من الأفلام الوثائقية، وكان من أبرز الأفلام التي عرضت مؤخرا فيلم اخترنا الحياة، الذي طرح يوم 2 من شهر مايو الماضي.
ويتناول العمل مناقشة مرض التصلب المتعدد وحياة أفراد مصابين به نجحوا في التغلب عليه، ويتعمق في الجوانب الطبية التي يقدمها نخبة من الأطباء المتخصصين في هذا المرض، ويحمل توقيع المخرج محسن عبد الغني.
اقرأ أيضاً4 أفلام تونسية تشارك في المهرجان الدولي للفيلم الشرقي بجنيف
عاجل.. تأجيل بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أفلام أفلام وثائقية منصة WATCH IT أم الدنیا 2
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض وثائقي لتمكين ذوي الإعاقة البصرية من استكشاف التاريخ العُماني
مسقط- الرؤية
افتتح حمد بن علي السرحاني، مستشار وزيرة التربية والتعليم لشؤون الإدارة التربوية، المعرض الوثائقي "بصيرة لإرثنا الوطني" بمبنى معهد عمر بن الخطاب للمكفوفين، الذي جاء نظمته هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم ممثلةً بالمديرية العامة للتربية الخاصة والتعليم المستمر.
ويأتي تنظيم هذا المعرض في إطار الجهود المشتركة لتعزيز الدمج الثقافي وتمكين الطلبة ذوي الإعاقة البصرية من الوصول إلى المعرفة التاريخية بأساليب تفاعلية ملائمة لاحتياجاتهم.
وجاء المعرض ليتيح للطلبة والزوار التعرف على الوثائق الوطنية من خلال تجربة تعليمية مبتكرة تجمع بين الوصف المكتوب بلغة برايل، والتقنيات السمعية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، إضافة إلى المجسّمات الملموسة التي تحاكي أدوات الكتابة والحفظ القديمة، مما يمنح الزائر فرصة لفهم أعمق لتفاصيل التاريخ العُماني بطريقة حسّية وشاملة، وصُمّم المسار التعليمي داخل المعرض ليعزز الهوية الوطنية لدى الطلبة ويُقرِّبهم من إرث الوطن بشكل يراعي قدراتهم ويثري شغفهم بالمعرفة.
وأكد خالد بن سليمان الرواحي، مديرُ معهد عمر بن الخطاب للمكفوفين، أن تنظيم هذا المعرض يمثل خطوة نوعية في مسار تمكين الطلبة ذوي الإعاقة البصرية، مشيرًا إلى أن توفير محتوى وثائقي بصيغ متعددة يفتح أمام الطلبة آفاقًا جديدة في التعلم ويمنحهم فرصة للتفاعل المباشر مع مكونات التاريخ الوطني.
وأضاف أن هذه المبادرات تعكس التزام المؤسسات التعليمية بتعزيز الشمولية وتكافؤ الفرص، مما يضمن وصول المعرفة إلى الجميع دون استثناء.
ويسعى المعرض إلى تمكين ذوي الإعاقة البصرية من الوصول إلى الوثائق الوطنية بسهولة عبر توفير نسخ مهيأة بوسائل ملموسة وبصرية بديلة تتيح لهم قراءة المحتوى والتفاعل معه دون عوائق، ويعمل على تعزيز مبدأ الدمج الثقافي وتكافؤ الفرص في الاستفادة من المعرفة من خلال إتاحة المحتوى التاريخي نفسه لجميع الزوار على اختلاف قدراتهم، مما يمنح الجميع تجربة معرفية عادلة ومتوازنة، وتعريف الطلبة بتاريخ سلطنة عُمان العريق، وترسيخ الانتماء الوطني عبر عرض وثائق تجسّد مراحل مهمة من تاريخ الوطن بأساليب قريبة من إدراكهم، إضافةً إلى تقديم تجربة تعليمية مبتكرة تُثري الحسّ التاريخي من خلال أدوات تفاعلية ووصفٍ سمعي ولمسي يعزز فهم الماضي ويقرّب قيمة الوثيقة إلى المتعلم.