باتنة: إنتشال جثة شاب من داخل بحوض سقي بتازولت
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تمكنت مصالح الحماية المدنية لولاية باتنة من إنتشال جثة غريق بحوض سقي بتافرنت بلدية ودائرة تازولت.
وحسب بيان ذات المصالح تدخلت على الساعة 19سا و00 دقيقة من أجل عملية إنتشال جثة غريق بحوض سقي بالمكان المسمى تافرنت .
وتم انتشال وإخراج جثة الغريق اليوم في حدود الساعة 19سا و25دقيقة، الضحية متوفى يبلغ من العمر 36 سنة تم تحويله إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى المحلي.
وسخرت ذات المصالح لهذه العملية فرقة الغطاسين، سيارة إسعاف طبية، وشاحنة تدخل.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
في الساعة الواحدة.. 140 ألف حاج يستفيدون من السقيا بساحات مسجد نمرة
يعد مشروع سقيا الحجاج في الساحات المحيطة بمسجد نمرة بمشعر عرفات، ضمن مشاريع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد التطويرية.
وتستهدف رفع كفاءة الخدمات المقدمة في مساجد المشاعر المقدسة خلال موسم حج 1446هـ, وتسخير أفضل الوسائل التقنية لخدمة ضيوف الرحمن، وتقديم تجربة إيمانية ميسرة.موسم الحج 1446ويهدف المشروع إلى توفير مياه شرب باردة للحجاج والحد من حالات الإجهاد الحراري، ويتضمن تركيب وتشغيل (70) وحدة تبريد مياه، بسعة إنتاجية تبلغ (1000) لتر في الساعة لكل وحدة.
أخبار متعلقة وزير الداخلية يبحث الموضوعات المشتركة مع السفير الإيرانيبعربة طبية الأولى من نوعها.. إنقاذ حاج أوغندي في غضون 16 دقيقةووُزعت هذه الوحدات في الساحات الخلفية للمسجد، بطريقة تضمن تكاملها مع مشروعي المظلات والرذاذ المائي (الضباب)، لتخفيف درجات الحرارة وتحسين بيئة الحجاج.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في الساعة الواحدة.. 140 ألف حاج يستفيدون من السقيا بساحات مسجد نمرة - واس "أرشيفية"مشروع السقيا بساحات مسجد نمرةويشمل كذلك تنفيذ شبكة تغذية خاصة بمياه الشرب، وأخرى للصرف الصحي، بما يضمن تشغيل البرادات وفق أعلى المعايير الصحية والفنية, وتغطي كل برادة ما يصل إلى (2000) حاج في الساعة، ما يعني أن إجمالي المشروع يوفر سقيا لحوالي (140) ألف حاج في الساعة الواحدة.
وتجسد هذه الجهود توجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في العناية بضيوف الرحمن، وتوفير كل ما يعينهم على أداء مناسكهم بكل يسر وطمأنينة، بما يُجسد صورة المملكة المشرقة في خدمة الإسلام والمسلمين.