أعلنت هيئة موانئ البحر الأحمر اليوم انطلاق اخر أفواج حجاج بيت الله الحرام على العبارة آيلة وعلى متنها 1381 حاج و32 باص حج

وقالت هيئة موانئ البحر الأحمر، أنه تم تفويج 6300 حاج و 148 باص حج من خلال رحلات مكوكية للعبارتين آيلة وكوين نفرتيتي، ولم تتلقى غرفة العمليات المشكلة بناء على توجيهات اللواء مهندس محمد عبد الرحيم رئيس هيئة موانئ البحر الأحمر لمتابعة موسم الحج والوقوف على الاجراءات العملية والتشغيلية أي شكاوى من الشركات السياحية او الحجاج.

واوضح بيان موانئ البحر الأحمر أنه جري التنسيق مع شركات السياحة والتوكيل الملاحي لمتابعة الأتوبيسات اثناء مرورها بالكمائن لضمان سلامة وصولهم للميناء حتى ركوب العبارات الخاصة بهم.

وقام مدير ميناء نويبع بالتنسيق مع الجهات العاملة بالميناء ( شرطة الميناء - الجوازات - الجمارك- الحجر الصحي )، من اجل سرعة انهاء الاجراءات وتذليل كافة العوائق لخدمة حجاج بيت الله الحرام.

فيما تم تزويد صالات السفر بعدد من العاملين المدربين، وعدد من الكراسي المتحركة لكبار السن وكافة الاسعافات الطبية، والتعاون بين موظفي خدمة المواطنين من إدارة الشرطة وموظفي إدارة الميناء لمساعدة الحجاج، والتنسيق بين إدارة الميناء وشرطة الميناء بتنظيم دخول الحمالين الى الميناء سعت دخول العبارات للموانئ مع تواجد عدد مناسب من الحمالين بالزي الموحد امام مداخل صالة السفر قبل دخول الاتوبيسات و لعدم استغلال الحمالين للركاب.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هيئة موانئ البحر الأحمر أفواج الحجاج موانئ البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

كم تأشيرة دخول إلى أمريكا ألغتها إدارة ترامب؟.. مسؤول أمريكي يكشف الأرقام

قال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ألغت منذ بداية ولايته الثانية، نحو 85 ألف تأشيرة من مختلف الفئات، وهو رقم يفوق بأكثر من الضعف عدد التأشيرات التي جرى إلغاؤها في عام 2024.

ويتضمن هذا العدد أكثر من 8000 تأشيرة طالب، في إطار حملة أوسع تقودها الإدارة لاستهداف المهاجرين داخل الولايات المتحدة والحدّ من دخول الأجانب إليها.

وأوضح المسؤول لشبكة "سي إن إن" الأمريكية أن جرائم مثل القيادة تحت تأثير الكحول والاعتداءات والسرقة شكلت "ما يقرب من نصف حالات الإلغاء في العام الماضي"، فيما لم تفصح الوزارة عن الأسباب المرتبطة بالنصف الآخر من حالات الإلغاء خلال هذا العام.



وكانت الخارجية قد أشارت في وقت سابق إلى انتهاء صلاحية التأشيرات و"دعم الإرهاب" كأسباب إضافية للإلغاء.

وأثارت هذه السياسات مخاوف مرتبطة بالتعديل الأول للدستور الأمريكي، بعدما استهدفت الإدارة بشكل خاص طلابا دوليين شاركوا في احتجاجات مناهضة للحرب على غزة، متهمة بعضهم بـ"معاداة السامية ودعم الإرهاب"، وذكرت الوزارة في تشرين الأول/أكتوبر أنها ألغت تأشيرات لأشخاص يزعم أنهم "احتفلوا" بمقتل الناشط اليميني تشارلي كيرك، المقرب من ترامب.

وتأتي هذه الأرقام في وقت تخطط فيه وزارة الخارجية، وفق ما ذكره مسؤول آخر في آب/أغسطس، لتطبيق سياسة "التدقيق المستمر" على أكثر من 55 مليون أجنبي يحملون تأشيرات أمريكية سارية.



وقال المسؤول إن الوزارة تقوم بإلغاء التأشيرات "في أي وقت توجد فيه مؤشرات على عدم الأهلية"، بما يشمل تجاوز مدة الإقامة، أو السلوك الإجرامي، أو التهديدات للأمن العام، أو أي شكل من أشكال النشاط الإرهابي، أو تقديم الدعم لمنظمة إرهابية.

وأضاف أن عملية التدقيق تشمل مراجعة جميع المعلومات المتاحة، بما فيها سجلات إنفاذ القانون والهجرة، أو أي معلومات تظهر بعد إصدار التأشيرة تُشير إلى عدم الأهلية المحتملة، وفي عهد ترامب، توسّعت الخارجية بصورة كبيرة في المعايير التي يمكن بموجبها فحص طلبات التأشيرات أو رفضها.

ووفقا لوكالة رويترز، تتيح التوجيهات الجديدة رفض التأشيرات لمن عملوا في مجالات مثل الإشراف على المحتوى أو التحقق من الحقائق، ضمن "تدقيق معزز" لتأشيرات H1-B الخاصة بالعمال ذوي المهارات العالية.

ويأتي ذلك بعد إعلان وزير الخارجية ماركو روبيو في أيار/مايو عن سياسة لتقييد منح التأشيرات للأجانب الذين "يفرضون رقابة" على الأمريكيين. وفي حزيران/يونيو، أبلغت الوزارة سفاراتها وقنصلياتها بضرورة تدقيق طلبات تأشيرات الطلاب للتأكد من خلوها من "مواقف معادية تجاه مواطنينا أو ثقافتنا أو حكومتنا أو مؤسساتنا أو مبادئنا".

وتشمل التوجيهات إلزام المتقدمين بجعل حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي علنية، إذ أشارت برقية دبلوماسية إلى أن "الوصول المحدود أو غير الواضح إلى الحسابات قد يُعتبر محاولة لإخفاء أنشطة معينة".



ودافع روبيو بقوة عن سياسات إدارة ترامب المتعلقة بإلغاء تأشيرات الطلاب. وبالتوازي، نفذت وزارة الأمن الداخلي حملات اعتقال وترحيل واسعة النطاق، وجمّدت عمليًا برامج إعادة توطين اللاجئين، مع الإعلان عن مراجعة شاملة لجميع من دخلوا الولايات المتحدة خلال إدارة بايدن.

كما فرضت الإدارة في وقت سابق من هذا العام قيودًا على السفر من 19 دولة، فيما كشفت مصادر للشبكة ذاتها أن وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم أوصت الأسبوع الماضي بزيادة القائمة لتشمل 30 إلى 32 دولة، وذلك عقب حادث إطلاق نار في واشنطن أدى إلى مقتل اثنين من عناصر الحرس الوطني، وكان المشتبه به في الواقعة أفغاني الجنسية.

مقالات مشابهة

  • إعادة فتح ميناء العريش البحري بعد تحسن الظروف والأحوال الجوية
  • تداول 81 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 81 ألف طن و830 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • جوائز السوق وعرض جوازة ولا جنازة.. ماذا حدث في مهرجان البحر الأحمر اليوم؟
  • البحر الأحمر يشهد انطلاق موسم صيد الجمبري وفق توصيات علمية
  • متابعة انطلاق البرنامج التدريبي لتنمية المهارات الإدارية لموظفي الأملاك والأوقاف
  • مجلة أمريكية: ما يجري في شرق اليمن يؤثر على الأمن البحري في البحر الأحمر
  • تداول 19 ألف طن ضائع بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 19 ألف طن و813 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • كم تأشيرة دخول إلى أمريكا ألغتها إدارة ترامب؟.. مسؤول أمريكي يكشف الأرقام