غارة إسرائيلية على محيط مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح توقع عشرات الجرحى
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بغارة إسرائيلية على محيط مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح توقع عشرات الجرحى.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
المتطرف بن غفير يقود اقتحام عشرات المستوطنين للمسجد الأقصى
الثورة نت /..
قاد المتطرف إيتمار بن غفير، اليوم الأربعاء، اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من قوات العدو الإسرائيلي.
وأفادت محافظة القدس، بأن 486 مستوطنا بقيادة الوزير المتطرف بن غفير اقتحموا الأقصى، برفقة كبار ضباط العدو الإسرائيلي، عبر باب المغاربة، وسط حراسة أمنية مشددة من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسا تلمودية عنصرية في باحاته.
وتزامن الاقتحام مع إخراج قوات العدو المصلين من داخل المسجد، كما أبعدت حراس الأقصى عن مواقعهم، لفسح المجال أمام بن غفير ومجموعات المستوطنين الذين رافقوه.
ونفذت تلك المجموعات جولات استفزازية داخل ساحات المسجد، وتلقوا شروحات عما يسمى “الهيكل المزعوم”، كما أدوا طقوسا تلمودية قبالة قبة الصخرة، قبل أن ينسحبوا لاحقًا من جهة باب السلسلة.
وذكرت مصادر محلية فلسطينية من داخل البلدة القديمة، أن نحو 100 عنصر من قوات العدو الإسرائيلي انتشروا في باحات المسجد الأقصى، لتأمين اقتحام بن غفير وعدد من نواب حزبه، في مشهد وُصف بالاستفزازي والعدواني.
وكانت قوات العدو الإسرائيلي قد شددت إجراءاتها العسكرية عند أبواب الأقصى، ومنعت عشرات المصلين من الدخول إليه أو أداء الصلاة، كما احتجزت بطاقات هويات عدد من الفلسطينيين، وعرقلت وصول آخرين، ضمن سياسة ممنهجة لتفريغ المسجد من أهله، تزامنا مع الاقتحامات المتكررة.