المكسيك.. ذهبوا للسهر في ملهى ليلي وعادوا في توابيت (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
لقي 3 أشخاص مصرعهم وأصيب 16 آخرون جراء انهيار شرفة في ملهى ليلي بمدينة سان لويس بوتوسي المكسيكية من ارتفاع 6 أمتار.
إقرأ المزيدوقال أمين مجلس المدينة، خورخي إرنانديز: "أدى الحضور غير المنضبط للناس في هذا الحدث إلى تعرض أحد الشرفات في الطابق الثالث من مركز التسوق "ألتوس" للضغط، ما تسبب في وقوع هذه المأساة".
من جهتها أفادت وسائل إعلام محلية بأن 5 من المصابين أصيبوا بجروح خطيرة وهم في العناية المركزة.
وأضافت بلدية المدينة أن مركز التسوق الذي يقع فيه الملهى، مغلق.
ووفقا للمعلومات الأولية فإنه لم يكن لدى منظمي الحدث رخصة لإقامته.
المصدر: RT + نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث
إقرأ أيضاً:
بمناسبة «عيد ميلاد» ترامب.. نزال تاريخي في البيت الأبيض
في خطوة غير مسبوقة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إقامة نزال ضخم في بطولة القتال النهائي (UFC) داخل البيت الأبيض، بمناسبة عيد ميلاده الثمانين.
ومن المقرر أن يُنظم الحدث في 14 يونيو من العام المقبل، وهو التاريخ الذي يتزامن مع عيد ميلاده، رغم الإعلان السابق عن إقامة الحدث في 4 يوليو من نفس العام.
وفي حديثه أمام حشد من البحارة في القاعدة البحرية بنورفولك بولاية فيرجينيا، قال ترامب: “سننظم نزالًا كبيرًا في البيت الأبيض في الرابع عشر من يونيو – نعم، في أرضية البيت الأبيض”، ولم يتطرق ترامب إلى أنه سيحتفل بعيد ميلاده في ذلك اليوم أو أنه سيكمل عامه الثمانين.
وتأتي هذه الخطوة بعد إعلان دانا وايت، رئيس اتحاد UFC، في أغسطس الماضي عن إقامة نزال في البيت الأبيض في 4 يوليو 2024، بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الولايات المتحدة.
وتحظى UFC بشعبية هائلة، وترامب يعد من أبرز الشخصيات المرتبطة بالاتحاد حيث يتواجد بشكل دائم في فعالياته الكبرى.
ويعد هذا النزال خطوة غير تقليدية، حيث سيُقام هذا الحدث في مركز السلطة السياسية للولايات المتحدة، ليكون سابقة تاريخية في عالم الرياضات القتالية.
من جانبه، أعلن وايت في مؤتمر صحفي أنه سيتم تحضير “أعظم بطاقة نزالات” في تاريخ الاتحاد، مؤكدًا على ضخامة الحدث.
يُذكر أن UFC تعد من أكبر وأهم المنظمات في مجال الفنون القتالية المختلطة (MMA)، التي تضم مجموعة متنوعة من أساليب القتال مثل الجيوجيتسو، الكيك بوكسينغ، الملاكمة، والمصارعة، وتُقام نزالاتها في حلبة بثمانية أضلاع تسمى “أوكتاغون”.
وبالرغم من الانتقادات الطبية التي تحذر من آثار الضرب المتكرر على الرأس، خاصة فيما يتعلق بالتلف الدماغي، إلا أن الرياضة قد اكتسبت دعمًا واسعًا، خصوصًا بين الشباب.