على هامش جلسة التواصل الوزارية لـ”بريكس” بروسيا.. وزير الخارجية يلتقي نظيرَيه الإيراني المكلف والبرازيلي
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
التقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية اليوم وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية المكلف علي باقري كني، على هامش مشاركة المملكة، بصفتها دولة مدعوة للانضمام لمجموعة بريكس، في جلسة التواصل الوزارية لمجموعة بريكس في مدينة نيجني نوفغورود الروسية.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث التطورات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها المستجدات في قطاع غزة ومدينة رفح، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر اللقاء مدير عام مكتب سمو وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
كما التقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية اليوم وزير خارجية جمهورية البرازيل الاتحادية ماورو فييرا، وذلك على هامش مشاركة المملكة بصفتها دولة مدعوة للانضمام لمجموعة بريكس، في جلسة التواصل الوزارية لمجموعة بريكس في مدينة نيجني نوفغورود الروسية.
اقرأ أيضاًالمملكة“هيئة الطيران المدني” تستعرض إسهاماتها في الحد من الأثر البيئي لأنشطة القطاع
وجرى خلال اللقاء، استعراض علاقات التعاون بين البلدين، وسبل تعزيزها في شتى المجالات، بالإضافة إلى مناقشة تكثيف التنسيق الثنائي ومتعدد الأطراف في القضايا التي تهم البلدين.
حضر اللقاء سفير خادم الحرمين الشريفين لدى روسيا الاتحادية عبدالرحمن الأحمد، ومدير عام مكتب سمو وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية وزیر الخارجیة لمجموعة بریکس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تدعو حكومة السوداني الى التحرر من النفوذ الإيراني خاصة في مجال الطاقة
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 11:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مسؤول في وزارة الخارجية الامريكية ،اليوم، إن “الولايات المتحدة ترى أن العراق سيكون أكثر استقراراً وسيادة من خلال تحقيق الاستقلال في مجال الطاقة والابتعاد عن النفوذ الضار لإيران”.وأضاف المسؤول، أن “الاتفاقات التي وقعها رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني مؤخراً مع شركات أميركية لتوسيع إنتاج الغاز الطبيعي في كوردستان العراق تدعم هذا الهدف”، مشيراً إلى أن “هذه المشاريع، سواء في الإقليم أو باقي أنحاء البلاد، تصب في مصلحة جميع العراقيين، لا سيما في ظل استمرار أزمة الكهرباء”.وتابع المسؤول الأميركي: “نشجع بغداد وأربيل على العمل معاً من أجل الشروع في إنتاج الغاز بأسرع وقت ممكن”.وكانت حكومة إقليم كوردستان أعلنت، عن توقيع اتفاقيتين مع شركتي HKN Energy وWesternZagros الأميركيتين لتطوير حقلي “ميران” و“توبخانة-كردمير” في محافظة السليمانية، بقيمة إجمالية تقدّر بنحو 110 مليارات دولار، في واحدة من أكبر الصفقات في قطاع الطاقة بالإقليم.وتهدف الاتفاقيات إلى استغلال موارد الغاز الطبيعي بشكل أوسع لتلبية احتياجات الإقليم أو العراق من الكهرباء، وتقليل الاعتماد على واردات الغاز الإيراني.الخطوة أثارت اعتراض الحكومة الاتحادية في بغداد، حيث وصفت وزارة النفط العراقية الاتفاقيات بأنها “باطلة”، مشيرة إلى أن إدارة الثروات الطبيعية تقع ضمن صلاحيات الحكومة الاتحادية فقط.