تعد بقع القهوة من أصعب البقع التي تصيب الملابس وأسطح المنزل المختلفة وتشوه مظهرها فكيف يمكن التخلص منها بسهولة

ونعرض لكم كيفية إزالة بقع القهوة من الأسطح المختلفة وذلك نقلا عما جاء في موقع nbcnews

طريقة عمل الكيكة بمختلف أنواعها.. عادية واسفنجية وبالشوكولاتة والبرتقال فنان شهير يحاول الصلح بين الشيف بوراك ووالده.

. تفاصيل


الملابس
 إن أسهل طريقة لإزالة بقع القهوة هي تشغيل الماء الساخن مباشرة عبر البقعة، وفي حالة ثبات البقعة ، عالجها بمحلول مكون من 50 بالمائة من الخل و 50 بالمائة من الماء ، ثم استخدم فرشاة وقليلًا من صابون الغسيل لإزالة الخل.

السجاد والمفروشات
ينصح بتنشيف البقعة وخلط محلول مكون من ملعقتين صغيرتين من مسحوق غسيل الأطباق في كوبين من الماء الدافئ. 
اغمس قطعة قماش بيضاء نظيفة أو إسفنجة أو فرشاة ناعمة في المحلول.


اعمل من الحافة الخارجية للبقعة باتجاه المركز لمنعها من الانتشار ، اعمل محلول التنظيف في البقعة.


ربتي بقطعة قماش جافة لامتصاص المحلول واستمر في الانتقال إلى منطقة نظيفة من قطعة القماش أثناء نقل البقعة.

أنهي ذلك بغمس قطعة قماش نظيفة في ماء عادي لشطف مكان بقع القهوة. 


هذا مهم بشكل خاص لأن أي بقايا صابون متبقية في السجادة ستجذب في الواقع المزيد من التربة 


اترك البقعة تجف في الهواء بعيدًا عن الحرارة المباشرة ، ثم استخدم المكنسة الكهربائية لرفع ألياف السجادة.

كونترتوب الجرانيت أو الرخام


امزج نصف كوب من بيروكسيد الهيدروجين مع كوبين من الماء البارد لإزالة بقع القهوة من الرخام  بل ستختفي جميع البقع الصعبة تقريبًا" ، وينصح بعدم استخدام المنظفات الحمضية مثل الخل أو عصير الليمون ، والتي يمكن أن تؤدي إلى حفر الحجر
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسهل طريقة الهيدروجين البقع الصعبة الماء الساخن

إقرأ أيضاً:

بعد إضافة الكشري.. أطباق عربية تتحول لأيقونة عالمية على قائمة اليونسكو

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) إدراج "الكشري المصري" ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية لعام 2025، ليصبح العنصر المصري الحادي عشر المسجل على قوائم المنظمة.

الكشري على قائمة اليونسكو.. اعتراف عالمي بهوية المصريين ونكهة تراثهممستشار وزير الثقافة: إدارج "الكشري" في قائمة اليونسكو اعتراف دولي بهويتنااليونسكو يدرج ”الكشري المصري” ضمن قائمة التراث الثقافي غير الماديالكشري المصري يتصدر ترشيحات اليونسكو للتراث الثقافيالكشري المصري يدخل سجل التراث العالمي

وجاء الإعلان خلال اجتماعات اللجنة الحكومية للتراث غير المادي، التي عُقدت في العاصمة الهندية نيودلهي.

وعبر وزير الثقافة، الدكتور أحمد فؤاد هنو، عن سعادته بهذا الإنجاز، مؤكدا أن تسجيل الكشري يعكس قدرة التراث المصري على الإلهام والتجدد، ويجسد تقديراً دولياً لما حافظ عليه المصريون جيلاً بعد جيل.

وأكد الوزير أن إدراج هذا الطبق الشعبي العريق يعكس الاهتمام العالمي بثقافة الحياة اليومية للمصريين، واعتباره جزءاً أصيلاً من الهوية الوطنية، وأضاف أن الكشري هو أول أكلة مصرية تُسجل في قوائم اليونسكو، مشيراً إلى أن السنوات القادمة ستشهد إدراج المزيد من الممارسات والعناصر الثقافية المرتبطة بالتراث الاجتماعي.

كما شدد على استمرار الجهود الحكومية في حماية التراث اللامادي، وتعزيز التعاون مع المجتمعات المحلية للحفاظ على الممارسات الحية التي تشكل روح الشخصية المصرية.

مأكولات عربية أخرى على لائحة التراث العالمي

لا يقتصر وجود التراث الغذائي العربي على الكشري فحسب، إذ تضم قائمة اليونسكو عدداً من الأطباق والممارسات الغذائية التي تشكل ذاكرة شعوب المنطقة.

الهريسة التونسية معجون النار الذي عبر القارات

تعود كلمة "الهريسة" إلى الفعل العربي هرس، أي طحن أو فتل، وهي صلصة حارة مرتبطة بشكل وثيق بالمطبخ المغاربي ويعد الفلفل الحار المجفف أساس مكوناتها، حيث يقطع ويُطهى ويُطحن مع الثوم والملح والكزبرة، باستخدام أدوات تقليدية كالهون والرحى.

وقد تطورت الهريسة عبر الزمن، وتداخلت فيها مكونات من ثقافات أخرى، منها الفلفل الهندي وصلصة "تاباسكو" الأميركية ويرجع بعض المؤرخين انتشار الفلفل الحار في تونس إلى الحقبة الإسبانية في القرن السادس عشر.

القهوة الخولانية السعودية طقوس الضيافة وذاكرة الجبال

أدرجت اليونسكو عام 2022 ممارسات زراعة وإعداد القهوة الخولانية في السعودية ضمن تراث الإنسانية وتعود خبرة زراعة هذا البن إلى أكثر من ثلاثة قرون، حيث كانت القبائل تزرعه بأساليب دقيقة تُنقل من جيل إلى آخر.

وتصف المنظمة هذه الممارسات بأنها تعزز التماسك الاجتماعي وتمنح المجتمع هوية مشتركة، إذ تُعد القهوة رمزاً للكرم والضيافة في الثقافة السعودية وتشمل العملية زراعة البذور في أكياس خاصة، ثم نقلها إلى مصاطب جبلية قبل حصاد الثمار وتجفيفها وتجهيزها للاستهلاك التقليدي.

الكسكس المغاربي طبق الاحتفالات وتاج الموائد

يُعد الكسكس واحداً من أشهر الأطباق التي تمثل التراث الغذائي لشمال أفريقيا، وقد جرى إدراجه على قائمة اليونسكو باعتباره جزءاً أساسياً من الثقافة الأسرية في المغرب والجزائر وتونس وموريتانيا.

ويُقدم الكسكس في المناسبات السعيدة والاجتماعات العائلية، ويتنوع تقديمه بين الأطباق المالحة المحضرة باللحم أو الخضروات أو الأسماك، والنسخ المحلاة وتوثق المصادر العربية تناوله منذ القرن التاسع عشر، رغم الاعتقاد بأنه أقدم بكثير.

ويمثل هذا الطبق رمزاً للوحدة الثقافية في المنطقة، إذ لا تكتمل الوجبة بدونه في الكثير من البيوت المغاربية.

تراث عربي ينبض بالحياة

يمثل إدراج "الكشري المصري" استمراراً لحضور المطبخ العربي على الساحة العالمية، وتأكيداً على أن الأطباق الشعبية ليست مجرد وجبات، بل حكايات ثقافية تعكس روح الشعوب وتاريخها العميق ومن الهريسة إلى القهوة والكسكس، يواصل التراث الغذائي العربي إبهار العالم بوصفاته وطقوسه التي تروى عبر الأجيال.

طباعة شارك الكشري المصري منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة اليونسكو الكشري القهوة الخولانية السعودية

مقالات مشابهة

  • احذري منعم الملابس .. نصائح لا غنى عنها للحفاظ على عمر الأقمشة
  • تشابي ألونسو: مبابي جاهز… وريال مدريد مطالب بتغيير الديناميكية أمام ألافيس
  • رغم شهرتها كمشروب منشّط.. لماذا يشعر بعض الأشخاص بالنعاس بعد شرب القهوة؟
  • لاعب بيراميدز يكشف كلمة السر في نجاح الفريق
  • علماء يكشفون المشروب الأفضل لصحة عظام المرأة مع التقدم في السن
  • انطلاق فاعليات معرض الملابس الخيري "3 قطع بـ20 جنيه" بالبحيرة
  • "بلاك نايت" تمثل قطاع القهوة المختصة السعودي في العالم
  • التدمير الخـلّاق وحده القادر على تعزيز قدرة أوروبا التنافسية
  • حملة «الإمارات نظيفة» تصل إلى عجمان
  • بعد إضافة الكشري.. أطباق عربية تتحول لأيقونة عالمية على قائمة اليونسكو