سعد الصغير يطرح «بابا الشغلانة» على موقع يوتيوب (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
طرح الفنان سعد الصغير أحدث أغانيه على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، والتي تحمل اسم «بابا الشغلانة»، وهي من كلمات محمد محمود، وألحان هاني فاروق، وتوزيع زيزو فاروق.
سر تأجيل سعد الصغير لطرح أغنية «بابا الشغلانة»وقرر الفنان سعد الصغير تأجيل أغنية «بابا الشغلانة» الذى كان من مقررا طرحها الأسبوع الماضي بسبب وفاة والدة صديقه الفنان محمود الليثي، وكتب على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»، قائلا: «تأجيل أغنيه بابا الشغلانة للفنان سعد الصغير بسبب وفاة أمي التانية رحمها الله ووالدة أخويا وعشرة عمري محمود الليثي، وكل نفس ذائقة الموت، في الجنة يا أمي إن شاء الله».
وأعرب مؤخرًا الفنان سعد الصغير عن سعادته بنجاح حفلاته التي أحياها في أمريكا مؤخرًا، حيث أحيا عدة حفلات، ويواصل حاليا جولته حيث يحيي 4 حفلات هناك.
وقال سعد: «الحمد لله الحفلات رفعت شعار كامل العدد، ولقيت محبة كبيرة وتفاعل من الجمهور، حيث شعرت أننى بغنى في مصر»، مشيرًا إلى أنه قدم أغاني باللغة الإنجليزية في تلك الحفلات ولاقت إعجابًا كبيرًا.
وطرح مؤخرًا الفنان سعد الصغير أغنية تحمل اسم «خليكي باصة وراكي»، في عيد الحب الماضي، وتضمنت كلمات كوميدية، وأعرب عن سعادته بردود الأفعال التى تلقاها على الأغنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سعد الصغير أغنية سعد الصغير بابا الشغلانة الفنان سعد الصغیر بابا الشغلانة
إقرأ أيضاً:
قصة حقيقية عشتها بالكامل.. رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية وبترحل
قال الفنان اللبناني رامي عياش إن أغنيته الجديدة "وبترحل" تمثل واحدة من أكثر الأعمال قربًا إلى قلبه، لأنها تستند إلى قصة حقيقية عاش تفاصيلها بكل ألم وصعوبة، موضحا أن الأغنية وُلدت من تجربة فقدان صديق عزيز كان يحظى بمكانة خاصة في حياته، وهو ما جعل العودة إلى تسجيلها مهمة شاقة استغرقت سنوات طويلة.
وكشف عياش، خلال حواره في برنامج "صباح جديد"، مع الإعلامية رشا عماد، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه حاول مرارًا دخول الاستديو لتسجيل الأغنية طوال ثماني سنوات متتالية، لكنه كان يفشل في كل مرة بسبب شدة تأثره. وأضاف أنه كان يحجز الموسيقيين ومهندسي الصوت أسبوعيًا، لكنه كان يغص أو يبكي عند أول جملة، ما كان يدفعه إلى إلغاء الجلسة والعودة من دون تسجيل أي شيء.
وأضاف رامي عياش أن “المعجزة” — كما وصفها — حدثت قبل نحو شهرين فقط، حين استطاع فجأة أن يؤدي الأغنية بالكامل دون أن تعيقه مشاعره للمرة الأولى، رغم صعوبة لحنها وطبقاتها ومقاماتها المتعددة. وأشار إلى أن الأغنية تتطلب مجهودًا صوتيًا كبيرًا، إلا أن حالته النفسية هذه المرة ساعدته على تقديمها كما أراد منذ البداية، ما دفعه إلى طرحها مباشرة في الأسواق عقب تسجيلها. واستعاد عياش بعض كلمات الأغنية، التي تعكس حجم الشوق والفقدان، مؤكدًا أن الصدق في التعبير هو ما يمنح الأغنية روحها الحقيقية.
وأكد الفنان رامي عياش أن هذه ليست المرة الأولى التي يرتبط فيها عمل غنائي بتجربة شخصية مؤلمة، إذ سبق أن مرّ بتجربة مشابهة عام 1999 – 2000 أثناء وجوده في مصر عندما كتب وغنى "اشتقتلك قد الدنيا" بعد رحيل خاله. وقال إن تلك الأغنية حققت آنذاك نجاحًا واسعًا وتصدرت المراتب الأولى في لبنان، وكانت خطوة مهمّة في مسيرته الفنية.
وشدد عياش على أن الفنان يحتاج في مشواره لعدة أغنيات صادقة وغير تجارية بالكامل، تعكس إحساسًا حقيقيًا وتجارب عاشها بعمق، معتبرًا أن "وترحل" واحدة من تلك المحطات التي ستظل راسخة لديه ولدى جمهوره.