رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز.. رائد الاستثمار في السياحة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
يعد رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز واحدًا من أبرز رواد الأعمال في مصر، حيث يتمتع بتاريخ حافل في مجال الاستثمار في السياحة والقطاعات الأخرى. ياسر سعد ليس فقط مالك شركة شيبا تورز للسياحة، بل هو أيضًا رواد الأعمال الذي يتمتع برؤية استثمارية فريدة وشاملة.
شركة شيبا تورز التي يمتلكها رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز في السوق منذ عام 2009، حافظت الشركة على مكانتها كواحدة من الشركات الرائدة في صناعة السياحة في مصر.
وبفضل خبرته الواسعة والمتنوعة، يتمتع رجل الأعمال ياسر سعد بالقدرة على استشراف اتجاهات السوق وتطوير استراتيجيات استثمارية ناجحة، ويسعى دائمًا إلى تحقيق النجاح والتميز في كل مجال يخوضه، وهو يعتبر مثالًا للريادة والابتكار في عالم الأعمال.
باختصار، رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز يعكس الروح الريادية والاستثمارية في مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رجل الأعمال رائد الاستثمار السياحة
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنان الفلسطيني عادل الترتير أحد رواد مسرح الدمى والحكواتي
رام الله (الضفة الغربية) "رويترز": قالت وزارة الثقافة الفلسطينية إن الفنان عادل الترتير أحد رواد مسرح الدمى والحكواتي الشعبي صاحب "صندوق العجب" توفي عن عمر ناهز 77 عاما.
ونعت الوزارة الترتير في بيان قائلة إن "المسرح الفلسطيني خسر قامة وطنية وإبداعية كبيرة، إذ سيظل إرثه الإبداعي حيا في وجدان الأجيال، وإن رسالته ستبقى منارة لكل المسرحيين والفنانين وحماة التراث".
ووصفته بأنه "كان من المؤسسين الأوائل للحركة المسرحية الشعبية الفلسطينية" مشيرة إلى أنه أسس في سبعينيات القرن الماضي فرقة "صندوق العجب" التي جابت المدن والقرى والمخيمات "حاملة رسالة الفن الشعبي والوعي الجمعي".
ولد الترتير في قرية رافات بين القدس ورام الله وقدم العديد من الأعمال المسرحية كما شارك في تأسيس عدد من الفرق المسرحية.
رحيل الترتير أثار حالة من الحزن لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي المتابعين لنشاطه كما نعته مؤسسات ثقافية وفنية.
وقال مسرح الحرية في مدينة جنين إن الراحل "صنع جيلا كاملا من المتفرجين والمبدعين الذين آمنوا بأن المسرح وطن آخر لا يُحتل".
وأضاف في بيان "مع هذا الرحيل، نفتقد أحد أجمل رواة الحكاية الفلسطينية، وأكثرهم إخلاصا للمسرح الشعبي، للفلاحين، للمقهورين، وللأمل".
وقال مركز خليل السكاكيني الثقافي في رام الله إن الترتير "كرس حياته، مؤمنا بالثقافة والمسرح، كبوصلة للتحرر وعنوانا للأمل" مؤكدا أن "المسرح بالنسبة للترتير كان مشروع حياة، وأفقا للحرية، ومستقبلا يليق بأطفال فلسطين".