جوميز يطلع عن حالة مصابى الزمالك قبل مواجهة المصرى
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
اطلع البرتغالى جوزيه جوميز، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك، علي حالة اللاعبين المصابين في القلعة البيضاء قبل مواجهة المصري المقرر لها يوم الإثنين المقبل ضمن منافسات الأسبوع السادس والعشرين من عمر مسابقة دورىالممتاز.
ويعانى أكثر من لاعب من الإصابة داخل الزمالك، وعلى رأسهم محمود عبد الرازق شيكابالا (العضلة الأمامية)، أحمد فتوح (إصابة في الكاحل)، مصطفى الزنارى (العضلة الخلفية)، مهاب ياسر (إصابة في وجه القدم)، وسيف الجزيرى (العضلة الخلفية)، حيث يعول عليهم الجهاز الفني بشكل كبير في تشكيل الفريق.
في سياق مختلف، كلف مجلس إدارة نادى الزمالك، برئاسة حسين لبيب، البرتغالى جوزيه جوميز المدير الفنى للفريق، وبدر حامد رئيس قطاع الناشئين بالنادى بتحديد الأسماء المقرر تصعيدها للفريق الأول خلال الفترة المقبلة من فرق 2003 و2004 حتى يستفاد الزمالك من جهودهم.
اقرأ أيضاًالزمالك يعلن غياب عمر جابر عن مباراة المصري بالدوري
أول قرار من جوميز بعد فوز الزمالك على سيراميكا كليوباترا
بعد أول أهدافه مع الزمالك.. جوميز يعلق على تألق عبد الله السعيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك اخبار الزمالك الزمالك والمصري موقف مصابي الزمالك
إقرأ أيضاً:
تهديد وبائي خطير.. 3 ملايين إصابة بالملاريا سنويا في السودان
أكد وزير الصحة السوداني، الدكتور هيثم محمد إبراهيم، يوم الخميس تسجيل البلاد أكثر من 3 ملايين إصابة سنوية بالملاريا إلى جانب عدد كبير من الوفيات.
الملاريا في السودانوأوضح وزير الصحة السوداني أن هذه الإحصائيات تعكس خطورة الوضع الصحي الراهن في السودان، حيث تستمر الملاريا في تشكيل “تهديد وبائي” كبير يضرب قطاعاً واسعاً من السكان.
يأتي ذلك في ظل استمرار الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع والتي تسببت في أكبر أزمة إنسانية في العالم، وطالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرش بضرورة وقف الحرب.
وكانت منظمة اليونيسيف كشفت في مايو الماضي، عن تسجيل أكثر من 7700 حالة إصابة بالكوليرا -بما في ذلك أكثر من ألف حالة في أطفال دون سن الخامسة- و185 حالة وفاة مرتبطة بالمرض في ولاية الخرطوم منذ يناير 2025، وفقاً للسلطات الصحية.
وشددت اليونيسيف علي أن الهجمات المتكررة على محطات الطاقة في ولاية الخرطوم خلال الشهر الماضي تسببت في انقطاع التيار الكهربائي وزيادة حدة نقص المياه، ما أثر بشكل كبير على إمكانية الوصول إلى المياه الآمنة والنظيفة.
وقالت إن العديد من الأسر اضطرت إلى جمع المياه من مصادر غير آمنة وملوثة، ما زاد من خطر الإصابة بالكوليرا وغيرها من الأمراض المنقولة بالمياه.