وسام صليبِ القبرِ المقدَّسِ لـ وديع سعادة
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قلد المطران خريستوفوروس ببركةِ البطريرك ثيوفيلوس الثّالثِ بطريركِ المدينةِ المقدَّسةِ وبقرارٍ من المجمعِ المقدّسِ وِسامِ صليبِ القبرِ المقدَّسِ لـ وديع ميخائيل ناصر سعادة في دارِ المُطرانيَّة - عمّان.
بكلمتِه أشادَ المطران بالدّورِ الذي أظهرهُ وديع سعادة في خدمةِ كنيسةِ القدّيسِ نيقولاوس في مدينةِ العقبة والوطنِ على مدارِ السّنواتِ المُنصرمة، ويأتيَ هذا التّكريمُ من قِبَلِ البطريركيَّةِ تعبيرًا عن محبّتِها لأبنائِها المُتأصِّلينَ بإرثِهِم الرّوميّ وتقديرًا لخدمتِهِم وتفانيهم لكنيستِهِم المقدسيَّة أُمّ الكنائس .
بدورهِ، أعربَ عن فخرِهِ واعتزازِهِ بتقليدهِ هذا الوسامَ الرّفيعَ الذي يؤكِّدُ اهتمامَ البطريرك بأبناءِ الكنيسةِ والوطن.
حضرَ مراسِمَ التّكريمِ الأرشمندريت أندراوس شاميّة الرّئيسُ الرّوحيّ لمحافظةِ العقبة وعددٌ من الآباءِ الكهنةِ وذوو سعادة.
يُذكَرُ أنَّ وديع ميخائيل ناصر سعادة من مواليدِ مدينة رفيدية في نابلس عام 1952 درس الإبتدائيَّةَ والثّانويَّةَ في مدرسةِ كتيبة في نابلس والتحقَ لدراسةِ الدّبلومِ في بيت حنينا، متزوّجٌ من مها سليم بشارة قفعيتي وله ثلاثة أبناء، عملَ في عدّةِ شركاتٍ خاصّةٍ في محافظة العقبة وقد سخَّرَ صوتَه وموهبتَه في خدمةِ التّرتيلِ لأكثر من 57 عامًا في عدّة كنائس ومنها القدّيس موسى الحبشيّ وكنيسة البشارة في مدينة رفيدية نابلس وكنيسة القدّيس نيقولاوس في مدينة العقبة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس
إقرأ أيضاً:
المجلس الأولمبي الآسيوي يمنح بن جلوي وسام الاستحقاق
البلاد- جدة
قدم المجلس الأولمبي الآسيوي، وسام الاستحقاق “Merit Award”، للأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، وذلك نظير إسهامات سموه في تنمية الحركة الأولمبية خلال أكثر من عقد من الزمن قضاها في مناصب قيادية ضمن المنظومة الرياضية الآسيوية.
جاء ذلك خلال أعمال الجمعية العمومية الخامسة والأربعين، للمجلس الأولمبي الآسيوي، التي عقدت أمس في دولة الكويت، برئاسة رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي راجا راندير سينغ. وتسلم بن جلوي الوسام من الرئيس المنتخب القادم للجنة الأولمبية الدولية كيرستي كوفنتري، ونائب رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي توميوثي فوك.
وقدم الأمير فهد بن جلوي، الشكر والتقدير، للمجلس الأولمبي الآسيوي، نظير هذا الاحتفاء والتكريم، والأول من نوعه في تاريخ اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، مشيرًا إلى أن فوزه بهذا الوسام، لم يكن ليتم، لولا الدعم والتمكين، الذي توليه القيادة الحكيمة – حفظها الله – ، للكوادر والقدرات السعودية وخاصة على مستوى القطاع الرياضي، بمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية.