أمير قطر يصل الرياض لترؤس اجتماع مجلس التنسيق المشترك
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
وصل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اليوم الاثنين، إلى العاصمة السعودية الرياض لترؤس الاجتماع الثامن لمجلس التنسيق القطري السعودي، وكان في مقدمة مستقبليه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
ورافق أمير قطر في زيارته إلى السعودية رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني ووفد رسمي.
سمو أمير دولة قطر يصل إلى الرياض وفي مقدمة مستقبليه سمو #ولي_العهد.#أمير_قطر_في_الرياض#واس pic.twitter.com/F61qOKKJ7U
— واس الأخبار الملكية (@spagov) December 8, 2025
والخميس الماضي، ترأس وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان ونظيره القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني اجتماع اللجنة التنفيذية المنبثقة من مجلس التنسيق السعودي القطري، وفق وكالة الأنباء القطرية (قنا).
واستعرض المجتمعون سبل تطوير العلاقات على الصعيدين الثنائي ومتعدد الأطراف، وتكثيف التعاون المشترك من خلال عددٍ من المبادرات، ومخرجات اللجان الفرعية المنبثقة عن مجلس التنسيق وفرق عملها خلال الفترة الماضية.
وفي يوليو/تموز 2008، تم التوقيع في مدينة جدة السعودية على محضر إنشاء مجلس التنسيق السعودي القطري، بهدف تعزيز التعاون الثنائي سياسيا واقتصاديا وأمنيا وثقافيا وتعليميا.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دراسات حريات مجلس التنسیق أمیر قطر
إقرأ أيضاً:
في اتصال هاتفي.. مصر وإيران تؤكدان على أهمية التنسيق المشترك لحماية المصالح الثنائية
جرى اتصال هاتفي بين الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، والسيد عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، يوم السبت 6 ديسمبر.
تناول الاتصال سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث ثمن الوزيران وتيرة اللقاءات والاتصالات بين الجانبين خلال الفترة الأخيرة، وأكدا التطلع لمواصلة التشاور والتنسيق بين البلدين حول الموضوعات الثنائية ذات الاهتمام المشترك، وتعزيز التعاون بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين.
كما تطرّق الوزيران إلى تطورات الملف النووي الإيراني، حيث أكد الوزير عبد العاطي على أهمية مواصلة الجهود الرامية إلى خفض التصعيد وبناء الثقة وتهيئة الظروف بما يتيح فرصة حقيقية للحلول الدبلوماسية واستئناف الحوار، بهدف التوصل إلى اتفاق شامل للملف النووي يأخذ في الاعتبار مصالح جميع الأطراف، ويسهم في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي.