ماهي الحالات التي يعاقب فيها السارق بالحبس مع الشغل ؟
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تزامنا مع إجازة عيد الأضحى والتي تعد من المناسبات الهامة للشعب المصري ويسافر الكثير من المواطنين لزيارة الأهل والأقارب، وتكثر بها سرقات الشقق والمنازل
حدد قانون العقوبات المصري، عدة عقوبات للمتهم بارتكاب جريمة سرقة، حسب الظرف والحالة التي تقع فيها الجريمة، ومن بينها عقوبة الحبس التي لا تقل عن ستة أشهر، ولا تزيد عن سبع سنوات، وهي العقوبة التي نصت عليها المادة 316 مكرر ثالثاً، حيث يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز سبع سنوات.
(أولاً) على السرقات التي ترتكب في إحدى وسائل النقل البرية أو المائية أو الجوية.
(ثانياً) على السرقات التي تحصل في مكان مسكون أو معد للسكن أو أحد ملحقاته إذا تم دخول المكان بواسطة التسور أو الكسر أو استعمال مفاتيح مصطنعة أو انتحال صفة كاذبة أو إدعاء القيام أو التكليف بخدمة عامة أو غير ذلك من الوسائل غير المشروعة.
(ثالثاً) على السرقات التي تقع ولو من شخص واحد يحمل سلاحاً ظاهراً أو مخبأ.
ولكن هناك بعض الحالات التي يعاقب فيها السارق بالحبس مع الشغل
أولها.. اختلاس منقولات الآخرين يعرض مرتكبها للحبس وفى بعض الحالات للسجن المشدد، وتوجد 8 حالات تعرض السارق لعقوبة الحبس مع الشغل طبقا لنصوص المادة 317 من قانون العقوبات وهى..
على السرقات التي تحصل ليلاً.على السرقات التي تحصل من شخصين فأكثر.على السرقات التي تحصل من الخدم بالأجرة إضراراً بمخدوميهم أو من المستخدمين أو الصناع أو الصبيان فى معامل أو حوانيت من استخدموهم أو في المحلات التي يشتغلون فيها عادة.على السرقات التي تحصل من المحترفين بنقل الأشياء فى العربات أو المراكب أو على دواب الحمل أو أي إنسان آخر مكلف بنقل أشياء أو أحد أتباعهم إذا سلمت إليهم الأشياء المذكورة بصفتهم السابقة.على السرقات التي ترتكب أثناء الحرب على الجرحى حتى من الأعداء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المناسبات الاهل الأقارب سرقات قانون العقوبات المصري جريمة سرقة السارق الحبس على السرقات التی تحصل
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعاقب جنديين رفضا العودة لحرب غزة
قضت محكمة عسكرية إسرائيلية، اليوم الخميس، بسجن جنديين من "لواء ناحال" بالسجن لمدة تتراوح ما بين 15 و20 يوما لرفضهما المشاركة مجددا في الحرب على غزة.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إنه "رغم التزام الجيش الإسرائيلي بعدم حبس الجنود، فقد تمت محاكمة جنديين من لواء ناحال، قاتلا في غزة خلال السنة والنصف الماضيين، لرفضهما العودة إلى القطاع بسبب الإرهاق".
وأضافت أنه حكم على جنديين من لواء ناحال بالسجن ما بين 15 و20 يوما بعد رفضهما دخول قطاع غزة.
وهذه ليست الحالة الأولى التي يرفض فيها جنود إسرائيليون دخول غزة.
وفي مطلع مايو/أيار الجاري، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي بإرسال عشرات آلاف أوامر التجنيد لجنود الاحتياط استعدادا لتوسيع نطاق حرب الإبادة في غزة، وفق ما أفادت به وقتها وسائل إعلام عبرية بينها صحيفة يديعوت أحرونوت.
وكشفت دراسة أعدها فريق بحثي من جامعة تل أبيب مؤخرا أن نحو 12% من جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي الذين شاركوا بالإبادة في قطاع غزة يعانون من أعراض حادة لاضطراب ما بعد الصدمة تجعلهم غير لائقين للعودة إلى الخدمة العسكرية.