18 حزيران 1953 – إعلان قيام الجمهورية في مصر وتنصيب محمد نجيب رئيساً لها
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
دمشق- سانا
1429 – القوات الفرنسية بقيادة جان دارك تهزم القوات البريطانية بقيادة السير جون فاستولف في معركة باتاي التي شكلت نقطة فاصلة في حرب المئة عام.
1767 – المستكشف البريطاني صامويل واليس يصل إلى تاهيتي ليكون أول أوروبي يصل إلى هذه الجزيرة.
1778 – القوات البريطانية بقيادة السير هنري كلينتون تغادر فيلادلفيا بعد 9 شهور من احتلالها أثناء حرب الاستقلال الأمريكية.
1805 – تنصيب محمد علي والياً على مصر رسمياً، وذلك بعد الثورة على الوالي العثماني خورشيد باشا.
1812 – الكونغرس الأمريكي يعلن الحرب على المملكة المتحدة في الحرب التي عرفت باسم حرب 1812.
1815 – اندلاع معركة واترلو التي خسر فيها نابليون بونابرت أمام الإنكليز.
1928 – الطيارة الأمريكية أميليا إيرهارت تصبح أول امرأة تعبر المحيط الأطلسي في طائرة.
1953 – إعلان قيام الجمهورية في مصر وتنصيب محمد نجيب رئيسا لها.
1956 – جلاء آخر جندي بريطاني عن قناة السويس تنفيذا لاتفاقية الجلاء.
1979 – التوقيع على اتفاقية سالت 2 بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي للحد من انتشار الأسلحة النووية والصواريخ البالستية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".