ستقوم المروحيات العسكرية بدوريات في العاصمة لحماية المجال الجوي في يوم الاحتفال في 26 يوليو-تموز، والذي سيكون بمثابة تحدٍ أمني كبير و"خطير".

اعلان

تسعى السلطات الفرنسية إلى تشديد الإجراءات الأمنية استعدادًا للحفل الخاص بافتتاح الألعاب الأولمبية التي ستحتضنها باريس الشهر المقبل.

ستقوم المروحيات العسكرية بدوريات في العاصمة لحماية المجال الجوي في يوم الاحتفال في 26 يوليو-تموز، والذي سيكون بمثابة تحدٍ أمني كبير و"خطير".

وسينضم حوالي 200 وفد أولمبي إلى سباق القوارب الذي سيضم أكثر من 80 قاربًا أسفل نهر سين. وسيقومون بالرحلة على طول مسار يبلغ ستة كيلومترات. يُمثل السباق نقطة نقاش رئيسية لتنظيمه الفريد من نوعه في الهواء الطلق، ما قد يعرضه لخطر محتمل.

وقال محافظ شرطة باريس لوران نونيز إن الطريق سيكون داخل منطقة أمنية مشددة توصف بأنها "محيط مكافحة الإرهاب" بما في ذلك الصف الأول من المباني على طول الطريق.

شاهد: "تطهير اجتماعي".. الشرطة الفرنسية تجلي المهاجرين من مخيم مؤقت قبل الألعاب الأولمبية الصيفيةباريس 2024: خطط الأعمال لتعزيز الألعاب الأولمبية

وأضاف نونيز أن أي شخص يريد دخول المنطقة في الأيام التي تسبق حفل الافتتاح أو خلال اليوم نفسه سيحتاج إلى تسجيل مسبق عبر الإنترنت والخضوع لفحص أمني مشدّد.

وسبق وأن اتخذت السلطات الفرنسية قرارًا بعدم منح السياح الذين يزورون باريس خلال الألعاب الأولمبية حرية الوصول إلى مشاهدة حفل الافتتاح، بسبب المخاوف الأمنية.

وقد دفعت المخاوف الأمنية بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في أبريل-نيسان الماضي إلى القول بأن حفل الاحتفال الخاص بافتتاح الأولمبياد قد يُنظم في "ستاد دو فرانس"، بضاحية سان دونيه الباريسية، في حال ما إذا كان مستوى التهديد مرتفعًا للغاية. ومع ذلك، لا توجد بدائل قيد الإعداد في هذه المرحلة.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: ميناء مرسيليا القديم يستقبل شعلة دورة الألعاب الأولمبية شاهد: ارتفاع أسعار تذاكر المترو والمعالم السياحية والفنادق في باريس قبل دورة الألعاب الأولمبية بعد حظر فرنسي وفي حكم مؤقت.. محكمة فرنسية تسمح لشركات إسرائيلية بالمشاركة في معرض يوروستوري باريس فرنسا ألعاب باريس الأولمبية مكافحة الإرهاب أمن اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة| قصف وقتال مستمران في القطاع وعضوان بارزان في الكونغرس يوافقان على صفقة أسلحة ضخمة لإسرائيل يعرض الآن Next تحت ضغط بايدن.. نائبان ديمقراطيان يوافقان على بيع أسلحة لإسرائيل بقيمة 18 مليار دولار يعرض الآن Next نائب رئيس الكنيست يشبه المتظاهرين ضد حكومة نتنياهو "بذراع حماس" ومطالبات بفصله يعرض الآن Next فيديو. الشرطة الإسرائيلية تستخدم خراطيم المياه لتفريق متظاهرين مناهضين للحكومة في القدس يعرض الآن Next بوتين يصل إلى ياكوتسك قبل رحلته إلى كوريا الشمالية اعلانالاكثر قراءة مبابي يحذر الفرنسيين من خطورة صعود اليمين المتطرف ويدعوهم للتصويت مقتل 5 أشخاص وإصابة 25 آخرين في حادث تصادم بين قطارين شرق الهند مظاهرات حاشدة في تل أبيب ضد حكومة نتنياهو وفاة 14 حاجا أردنيا أثناء أداء مناسك الحج بسبب الحر الشديد وفقدان 17 آخرين الرئيس السوري بشار الأسد يؤدي صلاة عيد الأضحى في دمشق اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل مظاهرات روسيا بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط أسلحة ألمانيا غزة فلاديمير بوتين الصين كوريا الشمالية Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل مظاهرات روسيا بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل مظاهرات روسيا بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط باريس فرنسا ألعاب باريس الأولمبية مكافحة الإرهاب أمن الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل مظاهرات روسيا بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط أسلحة ألمانيا غزة فلاديمير بوتين الصين كوريا الشمالية السياسة الأوروبية الألعاب الأولمبیة یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

سفير إسرائيلي يُحذِّر: احتلال غزة سيكون كارثة بكل المقاييس

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، مقالا، للسفير السابق لدى الولايات المتحدة، العميد مايك هيرتسوغ، أبرز فيه: "الاعترافات الاسرائيلية بأن سلطات الاحتلال انتهجت سياسة التجويع، وساهمت بقراراتها عبر منع وصول جميع المساعدات الإنسانية لأكثر من شهرين، في خلق ضائقة إنسانية، وفوضى في أجزاء من غزة".

وأوضح هيرتسوغ، عبر تقرير، ترجمته "عربي21" أنّه: "إذا كانت هناك حاجة لبعض الخطوات الإنسانية الأولية لإنقاذ أرواح الأسرى، فمن الصواب تنفيذها، بعيدا عن الانحدار على سياسة احتلال القطاع".

وتابع: "بصفتي شخص عايش ما يحدث في أمريكا لسنوات، لا أذكر ضررًا بالغًا لحق بصورة دولة الاحتلال ومكانتها في الولايات المتحدة كما حدث مؤخرًا بسبب حرب غزة، والصور التي خرجت منها تساوي ألف كلمة خرجت من الاحتلال، وقد أثرت فينا بشدة في عالم الوعي".

"كما اخترقت معاقل الجمهوريين، وخاصة بين جيل الشباب، صحيح أننا نتمتع حاليًا بإدارة أمريكية متعاطفة، لكن الخطر على مكانتنا في أمريكا يجب أن يحرم القيادة الإسرائيلية من النوم" بحسب المقال نفسه.

واسترسل: "بعد مرور قرابة عامين على اندلاع الحرب، لم يحقق الاحتلال أيًا من أهدافه التي حددها: الانهيار العسكري والحكومي لحماس، وعودة جميع الأسرى، ويبدو أنه قد ضلّ طريقه في متاهة غزة، وليس لديه أي فكرة عن كيفية إنهاء الحرب، ووصل اليوم عند مفترق الطرق الذي وصل إليه الآن، ما يجعل من الضروري إجراء توازن استراتيجي للإنجازات المتوقعة من مواصلة الحرب بشكل أو بآخر، مقابل الثمن الذي يدفعه، ويتوقع دفعه".

ورصد الكاتب "هذه الأثمان المتمثلة في التآكل الداخلي الاسرائيلي، والانهيار الخطير في مكانتنا الدولية، والعائق أمام قدرتنا على استنفاد وترجمة إنجازاتنا غير العادية في الحرب ضد إيران".
وأورد بأنّ: "هذا التوازن والتوتر بين أهداف الحرب المتمثلة في القضاء على حماس، وتحرير الأسرى يؤدي إلى استنتاج مفاده أن الاحتلال يجب أن يتبنى استراتيجية مشتركة من المبادرة السياسية، والاستقرار الإنساني، والضغط العسكري المركّز، وليس الانحدار إلى احتلال غزة".

وأوضح أنّ: "هذا المقال لن ينشغل كثيرا بالإجابة عن سؤال ما العمل، لكننا نتساءل عن كيفية وضع أنفسنا في وضع تكون فيه جميع خياراتنا إشكالية، ما يستدعي من الاحتلال أولاً وقبل كل شيء الشروع في خطة طوارئ عاجلة لإنقاذ أرواح الأسرى الذين تتعرض حياتهم لخطر داهم، من خلال الضغط الدولي والإقليمي الهائل لإحضار الطعام والماء والدواء إليهم".


ومضى بالقول، إنّه: "حان الوقت للولايات المتحدة لفرض إرادتها على الوسطاء، وإذا كانت هناك حاجة لبعض خطوات الانفتاح الإنساني في غزة لإنقاذ أرواح الأسرى، فمن الصواب تنفيذها".

وأكد أنّ: "الخطوة الثانية المطلوبة تتعلق بالناحية الإنسانية، فلا يمكن إنكار أن القرارات الاسرائيلية مثل منع جميع المساعدات الإنسانية لأكثر من شهرين ساهمت في خلق ضائقة إنسانية، وفوضى في أجزاء من غزة، مما أدى لحدوث تسونامي سياسي علينا، وتقييد حريتنا في العمل، ولذلك يجب عليه أن يفعل كل ما هو ضروري لاستقرار الوضع الإنساني في القطاع من الآن فصاعدًا".

وأضاف بأنّ: "المسار الثالث يأتي في ضوء الفشل الإسرائيلي، حيث تضطر الولايات المتحدة للعب دور أكثر نشاطًا، بما فيها تعبئة الموارد والجهات الفاعلة الدولية، ومواءمة الأمم المتحدة، ولا ينبغي بأي حال جرّها إلى الأخطاء الاستراتيجية المتمثلة في احتلال غزة، أو ضمّها، لأنه من المحتمل أن يكون الاحتلال حكمٌ بالإعدام على المختطفين، ما سيفرض عبئًا عسكريًا واقتصاديًا وسياسيًا لا يُطاق على الاحتلال على حساب أولويات أخرى".

وأكد أنّ: "الخطوة الرابعة تتمثل بصياغة خطة مع الإدارة الأمريكية لإنهاء الحرب، تتضمن إطلاق سراح جميع الأسرى مقابل انسحاب الجيش من غزة، ووقف الضغط العسكري الحالي، وتوفير حل إنساني مستقر ومستدام لغزة، وحرية عمل الجيش لإحباط أي تهديد قائم أو ناشئ في غزة".

"وجعل إعادة إعمارها مشروطة بنزع السلاح، والتفاهمات مع اللاعبين الإقليميين الرئيسيين، الذين دعوا جميعًا مؤخرًا لنزع سلاح حماس، وإبعادها عن السلطة، على أن تكون هذه الخطة المتفق عليها جزءًا من تفاهمات أوسع مع الإدارة في السياق الإقليمي" وفقا للمقال نفسه.

وأشار إلى أنه: "لا يمكن للاحتلال أن يتخلّى عن إمكانية تحقيق الفرصة غير الكبيرة لصفقة أسرى جزئية في مخطط ويتكوف، هذا ليس مخططًا مثاليًا، لأن الصفقات الجزئية إشكالية، لكنها أفضل من لا شيء، وإذا تحقق، فيجب استخدام وقف إطلاق النار لمدة ستين يومًا للدفع قدمًا بالمخطط المذكور أعلاه لإنهاء الحرب".


وأوضح أنّ: "برميل غزة عميق، لكن له أيضًا قاع، ولذلك ما لا يجب فعله يتمثل أساسا بعدم الانجرار للأخطاء الاستراتيجية المتمثلة في احتلالها أو ضمّها، لأنه سيكون حكماً بإعدام الأسرى، وفرض عبء عسكري واقتصادي وسياسي لا يُطاق على الاحتلال على حساب أولويات أخرى".

وختم بالقول إنّه أيضا: "يعمّق ويسرّع من موجة التسونامي الدولية ضدنا، ويبعد الشركاء الإقليميين والدوليين المحتملين عن دخول القطاع، وتقاسم العبء في اليوم التالي، ما يتطلّب من الحكومة تبنّي وتقديم أفق واستراتيجية واضحة وواقعية".

مقالات مشابهة

  • فرنسا ترفض تجديد تأشيرات عمل موظفي أمن شركة الطيران الإسرائيلية لدي باريس
  • هوائي غامض بقرية فرنسية.. هل يصعّد حرب الظل بين باريس وبكين؟
  • تعزيزات أميركية وروسية في شمال شرق سوريا وسيناريوهات تصعيد عسكري محتملة
  • سوريا.. تعزيزات عسكرية إلى خطوط التماس مع "قسد"
  • الأمير فهد بن جلوي يشهد افتتاح دورة الألعاب الرياضية للأمريكتين للشباب
  • عملية اختطاف في قلب باريس.. السلطات الفرنسية تطارد مسؤولاً سابقاً في السفارة الجزائرية
  • تعزيزات عسكرية من حلب إلى خطوط التماس مع قسد
  • إيمان خليف تنشر تدوينة مؤثرة في الذكرى السنوية لتتويجها بذهبية أولمبياد باريس
  • صحيفة أميركية تدعو لانسحاب لوس أنجلوس من أولمبياد 2028 بسبب انخراط ترامب
  • سفير إسرائيلي يُحذِّر: احتلال غزة سيكون كارثة بكل المقاييس