السامرائي يؤكد ضرورة تحقيق التنمية وتوفير فرص العمل للشباب
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أكد رئيس تحالف العزم مثنى السامرائي، ضرورة تحقيق التنمية وتوفير فرص العمل للشباب. وقال مكتب السامرائي في بيان، “زار رئيس تحالف العزم مثنى السامرائي يرافقه نائب المحافظ ناحية يثرب جنوب محافظة صلاح الدين والتقى عددا من المسؤولين المحليين ووجهاء المنطقة”.
وأضاف البيان أن “السامرائي أكد خلال اللقاء على اهمية التعاون المشترك بين الجهات الحكومية والامنية والعشائر وضرورة تعزيز الامن والاستقرار في المنطقة”.
وشدد السامرائي على “ضرورة تقديم الخدمات اللازمة للمواطن والعمل على تحقيق التنمية وتوفير فرص العمل للشباب للإسهام في التكاتف وتعزيز السلم المجتمعي”.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المصري يؤكد ضرورة إيجاد أُفق سياسي للتوصل إلى سلام من خلال تنفيذ حلّ الدولتين
أكد وزير الخارجية والهجرة المصري الدكتور بدر عبدالعاطي ضرورة خلق أُفق سياسي وتدشين مسار تفاوضي للتوصل إلى السلام العادل والشامل من خلال تنفيذ حلّ الدولتين، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى إلزام إسرائيل بالانسحاب من الأراضي التي احتلتها في الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، ووقف جميع الإجراءات الأحادية وعلى رأسها الاستيطان، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة.
جاء ذلك خلال مشاركته اليوم, في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين، المُنعقد حاليًا بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وطالب بالعمل على تنفيذ عدد من الإجراءات التي تتمثل في إنهاء العدوان الإسرائيلي السافر على غزة، وإتمام صفقة وقف إطلاق النار، وتبادل الرهائن والأسرى، وتمكين وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من الاضطلاع بدورها في غزة، وتدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق.
ودعا إلى دعم جهود السلطة الوطنية الفلسطينية وتمكينها من العودة للقطاع لضمان وحدة الأرض الفلسطينية، ودعم جهود تنفيذ الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، وتقديم ما يلزم من إمكانات لجعل قطاع غزة قابلًا للحياة من جديد.
وشدد الوزير المصري على ضرورة تنسيق المواقف الدولية للتعامل مع الكارثة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المُحتلة، وضرورة العمل الجماعي لمعالجة جذور الأزمة وجوهرها الحقيقي من خلال إحياء حل الدولتين كونه السبيل الوحيد لإنهاء الصراع وترسيخ الأمن الإقليمي.