متحدث الجوازات: دعم منصات المطارات للعمل بالطاقة الاستيعابية الكاملة على مدار 24 ساعة
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
قال متحدث المديرية العامة للجوازات الرائد ناصر العتيبي، إن المديرية فعلت إستراتيجيتها وتم دعم منصات الجوازات في المطار للعمل بالطاقة الاستيعابية الكاملة على مدار 24 ساعة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه يتم إنهاء إجراءات الحجاج بكل يسر وسهولة في مدة وجيزة.
ولفت العتيبي إلى أن ذلك بهدف التيسير على حجاج بيت الله الحرام.
فيديو | متحدث المديرية العامة للجوازات الرائد ناصر العتيبي: دعمنا منصات الجوازات في المطار للعمل بالطاقة الاستيعابية الكاملة على مدار 24 ساعة#الإخبارية pic.twitter.com/et8j96a8PG
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المديرية العامة للجوازات
إقرأ أيضاً:
أمهات التيك توك
ما بين الضبط والحبس والمنع من السفر والمنع من التصرف فى أموالهم كان الحال لأباطرة المحتوى الفارغ والمشوه وذلك للأسبوع الثانى على التوالى حيث تجرى الأجهزة الأمنية جهودها على قدم وساق لملاحقة من أفسدوا وساهموا فى تشويه الصورة الجميلة للمصريين. من بعض صناع المحتوى على تطبيق الـTik tok وذلك بعد أن انهالت البلاغات ضد أصحاب تلك الفيديوهات المسيئة والمسفة والتى تخدش الحياء العام وتتضمن بعضها الفاظًا من قاع البالوعات والتى تم رصدها وبدء تساقط عدد كبير منهم كان معظمه من النساء اللاوتى احتللن نسبة كبيرة من السواد الأعظم ممن سقطوا فى قبضة الأمن والعدالة ولم يتخيل احد حتى من متابعيهم أن هذه البالوعة اللفظية كانت تخرجها هذه الحفنة النسائية فلك عزيزى القارئ أن تطلق العنان لخيالك من تلفظهم بألفاظ من البذاءات من المقبوض عليهن والمضبوطين من الرجال ايضا وحفظا يا الله مما يتفوهون به وما يرتكبونه خلال جولاتهم وصولاتهن أو ما تحتويه الفيديوهات والتى كانت تذاع على العامة والخاصة دون ادنى حياء من «ردح وشرشحة وافعال مخلة بالآداب» واستخدام بعضهن لغة الجسد بقذارة تحت مسمى الروتين المنزلى، وقد قرأت خبرا مفاده أن منصة التيك توك استجابت لمصر وحذفت 3 ملايين فيديو مخالف ومسىء من منصات البلوجرات وأغلقت عدة حسابات تبث فيديوهات تعمل على افساد الذوق العام، فما زال الزلزال الذى هز واطاح بعرش أباطرة المحتوى الفارغ مستمرا، وما زال المتهمون يتساقطون الواحد تلو الاخر فنرى يوميا سقوط عدد كبير من البلوجرات نساء ورجالا فى قبضة الأمن، وبحوزتهم المضبوطات وتم سقوط عدد اخر هذا الاسبوع على التوالى من صناع محتويات مشوهة وايحائية أو فارغة تهدم ثوابت المجتمع والقيم وتستهدف افساد الشباب وغيرهم، ونشرهم فيديوهات تتضمن ألفاظا وإيحاءات جنسية تقوم بمعظمها النساء والمعروفة حساباتهن بأم كذا وكذا وكانت اسماؤهن مستعارة ومقاطع أخرى تخالف القيم والأعراف المجتمعية كما تبين أن بعضهم يمتلك عدة حسابات على تطبيق تيك توك بأسماء مختلفة لتحقيق أكبر قدر من الارباح والمشاهدات بالإضافة إلى حساباتهم على منصات اخرى، فعندما تنظر لتلك النماذج المقبوض عليها تجدها أنماطا غريبة من البشر لم تحصل على التعليم الدراسى الكافى الا نفر قليل ومهمشون وتجد ان أساليبهم تقارب نفس محتوياتهم التى يبثونها على منصات التواصل الاجتماعى فهؤلاء اختارهم الداعمون لبث أفعال مجرمة قانونًا، وبث محتويات مرئية وصوتية منافية للآداب والقيم المجتمعية. ويبدأ الداعم فى اغداق أمواله القذرة على روؤسهم فى صورة حوت وتاج وأسد وغير ذلك مما تسبب فى احجام الشباب والفتيات عن العمل والدراسة والدخول إلى هذا التطبيق ويضعون انفسهم تحت إمرة الداعمين لتحقيق مشاهدات وارباح مما يتم غسلها بهذه الطريقة لتجد أن من بين الشباب المضبوطين كان محتواه أن يضع ميك اب ويرتدى ملابس نسائية وينشر من خلالها مقاطع فيديو تبث مباشرة يظهر فيها متشبهًا بالنساء فى المظهر والصوت والصورة لدرجة اننى عندما رأيت صورته عقب ضبطه ظننت أنه امرأة، وهو يضع مستحضرات التجميل والشعر المستعار، إلى جانب استخدام ألفاظ وإيحاءات جنسية صريحة. وبالفعل هؤلاء كان معظمهم من الطبقات المهمشة أو اللاهثة وراء المال والكل علم ذلك بعد القبض عليهم لتجدهم فى غضون اشهر أو اسابيع تركوا بيوتهم المتهالكة بالاحياء الشعبية وسكنوا المنتجعات الكبيرة واشتروا السيارات الفارهة التى لم يسبق لهم معرفة ماركاتها من قبل وأصبح لديهم ملايين الجنيهات وهى جريمة غسل الاموال الموجهة لبعضهم أيضا، ومازال التحقيق فيها جاريا. وان المحتويات التى ضبطت أجمع الجميع على مخالفاتها للاديان والقيم وقد وضح ذلك من خلال البلاغات المقدمة للاجهزة الامنية أو لجهات التحقي انها غير مقبولة فى المجتمع المصرى، وتحرض على الفسق وتسىء للقيم الأخلاقية والدينية والعادات والتقاليد وتتضمن ألفاظًا خادشة للحياء وتتنافى مع قيم المجتمع، وأفعالًا تمس القيم الدينية، فضلًا عن إبراز مظاهر البلطجة والعنف فى بعضها، والسب والقذف العلنى، وهى تلك الاتهامات التى وجهتها لمعظمهم جهات التحقيق وأرى أن تضافر الجهود الامنية وجهات التحقيق والانتفاضة المجتمعية لضبط هؤلاء جاء لوقف هذا الفيروس اللاخلاقى المدمر للشباب والمجتمع ولمحاسبة صانعيه، حفاظًا على القيم العامة وحماية النشء من الانحدار الأخلاقى. حفظ الله الوطن من اعدائه بالداخل والخارج.