العثور على جثتين لشاب وسائق تاكسى فى حادثين منفصلين بقنا
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
عثرت الأجهزة الأمنية بقنا، اليوم الجمعة، على جثة سائق التاكسى المتغيب منذ عدة أيام بمدخل مدينة غرب قنا.
تلقى اللواء مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد العثور على جثة بمدخل مدينة غرب قنا، وتبين أنها لشاب يدعى موافى حسن، 33 عاما، سائق تاكى متغيب منذ عدة أيام، وعلى الفور انتقلت سيارة إسعاف من مرفق إسعاف قنا وتم نقل الجثة.
كما عثرت الأجهزة الأمنية، على جثة شاب طافية أعلى ترعة بنجع سلامة التابع لقرية حجازة بحرى فى مركز قوص بقنا، وتم انتشالها والدفع بسيارة إسعاف لنقل الجثة، وتبين أنها لشاب يدعى حمادة محمد، 27 عاما، من حجازة بحري.
تم تحرير محضرين بالواقعتين وإخطار الجهات المختصة لتولى التحقيقات ونقل الجثتين إلى مشرحة المستشفى.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: العثور على جثة محافظة قنا جثة سائق اخبار قنا
إقرأ أيضاً:
شخص يدعى أنه والد طالبة يعتدى على معلم بآلة حادة في الإسماعيلية
تلقت غرفة عمليات النقابة العامة للمهن التعليمية إخطارًا من النقابة الفرعية للمعلمين بالإسماعيلية، يفيد بتعرض أحمد حسن عبد العزيز، معلّم بمدرسة المجاورة الإعدادية بنات التابعة لإدارة أبو صوير التعليمية بمحافظة الاسماعيلية، للاعتداء بآلة حادة من قبل شخص ادّعى أنه ولي أمر طالبة.
وأوضح التقرير، أن شخصًا يُدعى خالد السيد عبده، دخل المدرسة صباح اليوم مدّعيًا أنه ولي أمر طالبة بالصف الثاني الإعدادي، وأنه جاء لاصحابها للمنزل ، وعندما طلب المعلم بطاقة هويته الشخصية اتضح أنه ليس والدها، ورفض المعلم أن تخرج الطالبة معه، مما أدى لقيام هذا الشخص بالاعتداء على المعلم مستخدمًا أداة حادة " مقص "، ما أسفر عن إصابة المعلم بجرح قطعي في الرأس، وتم نقل المعلم إلى مستشفى الجامعة لتلقي الإسعافات والعلاج.
وعلى الفور تم استدعاء الشرطة، التى قامت بضبط المتهم واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضده ، وتحرير محضر بالواقعة.
وكلف خلف الزناتي نقيب المعلّمين ورئيس اتحاد المعلّمين العرب، محمد حسين رئيس النقابة الفرعية للمعلمين بالإسماعيلية بالتوجه إلى المستشفى ومتابعة حالة المعلم المصاب، مع اتخاذ كافة الإجراءات النقابية والقانونية اللازمة، وتكليف محامي النقابة الفرعية بمتابعة التحقيقات، مؤكدًا أن النقابة لن تتهاون في الحفاظ على حقوق المعلّم واتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟