الأمن الأردني يكشف عن كميات من المواد المتفجرة خزنت داخل منزل في ماركا
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أعلن متحدث مديرية الأمن العام الأردني عامر السرطاوي أن الأجهزة الأمنية تتعامل مع قضية بمنطقة ماركا الجنوبية حيث قامت مجموعة اأشخاص بتخزين كميات مواد متفجرة داخل منزل.
إقرأ المزيدوبين السرطاوي، أن خبراء المتفجرات من سلاح الهندسة الملكي قاموا بالتعامل مع تلك المواد وتفجيرها في الموقع بعد أخذ الاحتياطات اللازمة كافة من عزل وإخلاء للمنطقة ودون أية إصابات تذكر، مشيرا إلى أن القضية قيد التحقيق وسيتم نشر تفاصيلها حال الأنتهاء.
وأهاب بالجميع الابتعاد عن موقع المنزل وإعطاء المجال للأجهزة الأمنيّة لمتابعة عملها دون أيّة مؤثّرات.
المصدر: المملكة، RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: تفجيرات
إقرأ أيضاً:
قائد الأمن في حلب يعلق على وفاة شاب بعد تقارير عن "التعذيب"
أعلن قائد الأمن الداخلي في محافظة حلب، العقيد محمد عبد الغني، أنه بعد ورود تقرير عن وفاة شاب موقوف في مخفر الكلاسة، تم عرض الجثة على الطبابة الشرعية لتحديد أسباب الوفاة بدقة.
وقال عبد الغني، في تصريح لوكالة "سانا"، إنه تم على الفور تشكيل لجنة تحقيق مختصة لمتابعة الحادثة والكشف عن ملابساتها "بكل شفافية"، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق أي جهة يثبت تقصيرها أو تورطها في الواقعة.
في المقابل، ذكر "المرصد السوري" أن الشاب عبد الرحمن جعجول، من أبناء مدينة حلب، فارق الحياة داخل سجن مخفر الكلاسة بعد تعرضه "لتعذيب وحشي" على يد عناصر المخفر. وبحسب مصادر المرصد، فقد تعرض الشاب للضرب المبرح، بما في ذلك ضربات على منطقة حساسة، ما تسبب باحتشاء في عضلة القلب أدى إلى وفاته على الفور، في حين أكد تقرير الطبيب الشرعي – وفق المرصد – أن الوفاة ناجمة عن التعذيب.
وأثارت الحادثة موجة غضب واستياء بين الأهالي، وسط مطالبات بمحاسبة المسؤولين وكشف تفاصيل ما جرى. وأشار المرصد إلى أن عدد ضحايا التعذيب داخل سجون "الحكومة المؤقتة" ارتفع إلى 51 معتقلاً، معظمهم من أبناء محافظة حمص، في مؤشر مقلق على تصاعد الانتهاكات وحالات الوفاة داخل مراكز الاحتجاز.