تداول 24 ألف طن فوسفات و2000 طن بروبلين عبر موانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 29000 طن بضائع عامة ومتنوعة ، 334 شاحنة بضائع و 157 سيارة، وشملت حركة الواردات 3000 طن بضائع عامة ومتنوعة و264 شاحنة بضائع و 153 سيارة، بينما شملت حركة الصادرات 26000 طن بضائع عامة ومتنوعة و70 شاحنة بضائع و4 سيارات.
ويستعد ميناء سفاجا البحري اليوم لاستقبال السفينة LIN HAI 2 العبارتين سينا والرياض وتغادرالميناء العبارة سينا و السفينة DRAGON علي متنها 24 ألف طن فوسفات تصدير الي الهند و شهد الميناء بالأمس رحلة مكوكية للعبارة الرياض ( وصول وسفر)، كما شهد ميناء نويبع البحري تداول 610 طن بضائع عامة ومتنوعة و252 شاحنة بضائع وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) ثلاث سفن وهي ايلة ، كوين نفرتيتي واور.
وشهد ميناء بورتوفيق استقبال السفينة CORAL SIDEREA علي متنها 2000 طن مادة بروبلين قادمة من الإمارات، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2765 راكبا بموانيها .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه بروبلين فوسفات موانى البحر الاحمر بضائع عامة ومتنوعة
إقرأ أيضاً:
مصر.. تسجيل هزة أرضية جديدة شمال الغردقة
رام الله - دنيا الوطن
سجّلت الشبكة القومية للزلازل، مساء الأحد، هزة أرضية بقوة 3.3 درجة على مقياس ريختر في البحر الأحمر، على بُعد 44 كيلومتراً شمال مدينة الغردقة، وبعمق بلغ 10.16 كيلومتراً.
وأكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أن الهزة لم تسفر عن أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات، إلا أن بعض المواطنين شعروا بها، خاصة في المناطق القريبة من مركز الزلزال.
وفي إطار التوعية، أصدر المعهد مجموعة من الإرشادات للمواطنين في حال حدوث هزات أرضية، أبرزها:
تجنّب استخدام المصاعد الكهربائية خلال الزلازل.
فصل التيار الكهربائي والغاز فور الشعور بالهزة.
الحفاظ على الهدوء وتجنّب الذعر.
الابتعاد عن النوافذ والرفوف الثقيلة، والاحتماء تحت طاولة أو كنبة قوية.
الابتعاد عن الشواطئ لتجنّب مخاطر محتملة كموجات فيضانية، وعدم العودة إليها قبل مرور 12 ساعة.
في المدارس، يُنصح بالخروج إلى المساحات المفتوحة عبر مخارج الطوارئ.
وأشار المعهد في دليل استرشادي إلى أن المناطق الأكثر تأثراً بالنشاط الزلزالي في مصر تشمل شرق البحر المتوسط، مما ينعكس على مدن الساحل الشمالي مثل الإسكندرية، رشيد، دمياط، ويمتد أحياناً إلى مناطق من الدلتا ونهر النيل.
وسبق أن شهدت المنطقة زلزالاً كبيراً عام 1955 بلغت قوته 6.8 درجات على مقياس ريختر، وتسبب آنذاك في دمار محدود ووفاة 22 شخصاً.
و تُعد مصر من الدول التي تشهد نشاطاً زلزالياً معتدلاً، وخاصة في مناطق البحر الأحمر وخليج السويس، نتيجة وقوعها على امتداد الصدع الجيولوجي الأفريقي-الآسيوي المعروف بـ"الصدع الأحمر".
وتقوم الشبكة القومية للزلازل، التابعة للمعهد، برصد ومتابعة هذا النشاط بشكل مستمر باستخدام تقنيات متطورة، بهدف تقييم المخاطر وتوفير الإنذارات المبكرة قدر الإمكان.
وتُعد الهزة الأخيرة بقوة 3.3 درجة ضمن النطاق الطبيعي للنشاط الزلزالي في المنطقة، وهي من النوع الذي نادراً ما يسبب أضراراً، لكنها تلفت الانتباه إلى أهمية الجاهزية والتوعية، خاصة في المناطق الساحلية مثل الغردقة، التي تُعد من أبرز الوجهات السياحية في مصر.