وزير العمل: كل النزلاء في الدور الايوائية مسؤوليتنا القانونية والأخلاقية
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
بغداد اليوم -
وقال السيد الاسدي في مؤتمر صحفي عقده خلال زيارته دار تأهيل الاناث المشردات في منطقة الصليخ يوم السبت الموافق 22-6-2024:
* زيارتنا اليوم للاطلاع على اوضاع الدار والاستماع مباشرة لاحتياجات النزيلات وشكاواهن ان وجدت.
* جولتنا مع وسائل الاعلام في الدار للاطلاع على سريان الخدمات ونقل صورة للرأي العام عن ما تقوم به الحكومة من مهام وما تقدمه وزارة العمل وهيئة رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة من خدمات.
* التقينا بالنزيلات في الدار وتحدثنا معهن عن احتياجاتهن وتوفير كل اللازم لهن.
* كل مامتوفر في الدار هو محل رضا جميع النزيلات وواجبنا تطوير الخدمات المقدمة لهن.
* سنقوم باعداد دورات عديدة للنزيلات لتزويدهن بمهارات وحرف تؤهلهن للانخراط مرة اخرى في المجتمع.
* مهمتنا ايجاد بيئة آمنة لهؤلاء النزيلات والاستمرار بالعمل من اجل دمجهن بالمجتمع.
* نعتبر كل النزلاء في الدور الايوائية مسؤوليتنا القانونية والاخلاقية.
* واحدة من مهامنا هو زرع الثقة مرة اخرى في نفوس هؤلاء الفتيات اللواتي تعرضن لظروف اجتماعية خاصة.
* الدولة مهمتها رعاية كل ابنائها وهؤلاء هم جزء من المجتمع ومهمتنا رعايتهن وتوفير كل احتياجاتهن.
* هذه الدار تخضع لقاضية وواجبها النظر في كل قضايا الفتيات ومتابعة تصرفاتهن.
* كل فتاة في الدار دخلت بامر قاضي وهناك متابعة لكل الحالات الفردية للنزلاء والحالة العامة لسلوكياتهن.
* نعمل بالاتفاق مع عدد من المعامل والمصانع لتشغيل الفتيات لتكون لديهن انتاجية وثقة اكثر بانفسهن.
* نعمل على توفير كل احتياجات الدور الايوائية ورفع المستويات الاجتماعية والمعيشية والثقافية لجميع النزلاء فيها.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی الدار
إقرأ أيضاً:
كيف غيرت السوشيال ميديا توقعات الفتيات في الزواج؟.. شاهد
كيف غيرت السوشيال ميديا توقعات الفتيات في الزواج؟.. شاهد
كشف الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين، عن التحولات الكبيرة التي شهدتها توقعات البنات في الزواج خلال السنوات الأخيرة، موضحًا أن هذه التغيرات أثرت بشكل مباشر على الشباب وعبء الزواج في المجتمع المصري.
وقال سليم خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إن البنات في العشر إلى الخمس عشرة سنة الأخيرة أصبح لديهن وعي أكبر بالمطالب والشروط، مقارنة بالجيل السابق الذي كان يقبل بتسهيلات مثل الزواج في بيت العائلة أو بسكن محدود، أما اليوم، فإن البنات غالبًا ما ترفض الانتقال للعيش في شقق صغيرة، وتطالب بشروط سكنية معينة، ما يزيد الضغوط على الشباب.
وأضاف أن السوشيال ميديا لعبت دورًا كبيرًا في رفع سقف التوقعات، إذ أصبحت الفتيات تتطلعن لما يراه الأصدقاء أو الأقارب، سواء في ما يتعلق بالمهر، حفل الزفاف، أو تجهيزات المنزل، بما في ذلك القاعات، الفساتين، المكياج، التصوير، وغيرها من المصاريف التي تتحملها الأسر والشباب.
وأشار رئيس صندوق المأذونين إلى أن هذه التغيرات دفعت البعض إلى التمرد على العادات التقليدية، ما أدى إلى تصاعد النزاعات الزوجية أو ضغوط على الشباب لإتمام الزواج وفق هذه المطالب المرتفعة. وأوضح أن النظام الحالي للزواج والمهر أصبح أكثر تعقيدًا، حيث تُعد الشبكة جزءًا من المهر وفق العرف المصري، مما يضيف أعباء قانونية ومالية على الأزواج.
وأكد سليم أن المأذونين يلاحظون هذه الحالات يوميًا، سواء في مراحل التقدم للزواج أو حتى بعد إتمامه، حيث يعاني بعض الشباب من ضغوط قانونية ونفسية بسبب مطالب الزوجات المرتفعة، مشيرًا إلى أهمية التوعية وإيجاد حلول توازن بين حقوق الطرفين وتوقعات المجتمع الحديث.