بغداد اليوم -  

وقال السيد الاسدي في مؤتمر صحفي عقده خلال زيارته دار تأهيل الاناث المشردات في منطقة الصليخ يوم السبت الموافق 22-6-2024:

 

* زيارتنا اليوم للاطلاع على اوضاع الدار والاستماع مباشرة لاحتياجات النزيلات وشكاواهن ان وجدت.

* جولتنا مع وسائل الاعلام في الدار للاطلاع على سريان الخدمات ونقل صورة للرأي العام عن ما تقوم به الحكومة من مهام وما تقدمه وزارة العمل وهيئة رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة من خدمات.

* التقينا بالنزيلات في الدار وتحدثنا معهن عن احتياجاتهن وتوفير كل اللازم لهن.

* كل مامتوفر في الدار هو محل رضا جميع النزيلات وواجبنا تطوير الخدمات المقدمة لهن.

* سنقوم باعداد دورات عديدة للنزيلات لتزويدهن بمهارات وحرف تؤهلهن للانخراط مرة اخرى في المجتمع.

* مهمتنا ايجاد بيئة آمنة لهؤلاء النزيلات والاستمرار بالعمل من اجل دمجهن بالمجتمع.

* نعتبر كل النزلاء في الدور الايوائية مسؤوليتنا القانونية والاخلاقية.

* واحدة من مهامنا هو زرع الثقة مرة اخرى في نفوس هؤلاء الفتيات اللواتي تعرضن لظروف اجتماعية خاصة.

* الدولة مهمتها رعاية كل ابنائها وهؤلاء هم جزء من المجتمع ومهمتنا رعايتهن وتوفير كل احتياجاتهن.

* هذه الدار تخضع لقاضية وواجبها النظر في كل قضايا الفتيات ومتابعة تصرفاتهن.

* كل فتاة في الدار دخلت بامر قاضي وهناك متابعة لكل الحالات الفردية للنزلاء والحالة العامة لسلوكياتهن.

* نعمل بالاتفاق مع عدد من المعامل والمصانع لتشغيل الفتيات لتكون لديهن انتاجية وثقة اكثر بانفسهن.

* نعمل على توفير كل احتياجات الدور الايوائية ورفع المستويات الاجتماعية والمعيشية والثقافية لجميع النزلاء فيها.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: فی الدار

إقرأ أيضاً:

«ملتقى الوقاية من المخدرات 2025» يواصل فعالياته لليوم التاسع

جمعة النعيمي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة أحمد بن محمد يقدّم واجب العزاء في وفاة محمد سهيل العامري الإمارات ترحب بتوقيع اتفاق السلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا

تواصل فعاليات ملتقى الوقاية من المخدرات 2025 في يومه التاسع، وسط مشاركة مجتمعية كبيرة من مختلف فئات المجتمع، وبخاصة الأسر لكونهم الخط الأول.
وشهد الملتقى الذي تنظمه وزارة الداخلية بالتعاون مع مجلس مكافحة المخدرات والقيادة العامة لشرطة أبوظبي، تحت شعار «أسرة واعية.. مجتمع آمن»، تنظيم عدد من الجلسات الاستشارية وورش العمل المتخصصة، التي ركزت على محاور تضمنت: جلسات استشارية، وبيت الوعي حصن الأمان، وصناع المستقبل، وشاشة اليوم تزرع قرارات الغد، ودور الوالدين في الكشف والتدخل المبكر، إضافة إلى ورشة حول التربية الإيجابية تصنع شباب واعي، وقيادة الشباب والتأثير المجتمعي، وجلسة رفقاء الخير يصنعون مستقبلاً مشرقاً.
وقالت لمياء الزعابي، رئيس قسم الوقاية من المخدرات بوزارة الداخلية، لـ«الاتحاد»: شارك مجلس الأمن السيبراني ضمن فعاليات ملتقى الوقاية من المخدرات 2025، حيث نظم جلسة بعنوان "أساسيات الأمن السيبراني حماية البيانات الشخصية في العصر الرقمي" بهدف تعزيز الوعي الرقمي لدى أفراد المجتمع مما يشكل درع أمان للوطن أيضاً. كما تم عمل ورشة نقاشية حول دور الإعلام في بث الرسائل الإيجابية، مع تصحيح المعتقدات الشائعة والمتداولة بشكل خاطئ في المجتمع، ودور الإعلام في نشر الثقافة الصحيحة».
وأوضحت: «من خلال ذلك، دخلنا بعمق في تفاصيل مهمة، وما هي الأمور التي تصرح بها أو لا تصرح بها، بحيث لا يكون هناك شيء يؤثر على أصدقائنا من حيث المعتقدات الخاطئة والمتداولة في المجتمع. ثم تم التطرق للترويج الإلكتروني وكيفية التصدي لهذه الآفة. كما تطرقنا إلى الحديث عن دور الأسرة والرياضة بشكل كبير في المجتمع، كما ساهم الأمن السيبراني في إعطاء صورة تتكلم عن أهمية دور الرياضة بين الناس. وكيف يكون شكل الروتين في الحياة للأبناء وكيف يمكن للرياضة مساعدة الأشخاص الذين دخلوا في طريق التعاطي ودورها الفعال في جانب التعافي. وكيف للرياضة دور في طرد السموم من جسم الإنسان».
وأضافت الزعابي: «أطلقنا قبل أسبوعين جائزة عن الوقاية وهي نوع من التوعية بحيث نجعل الناس مبدعين ومبتكرين، ويكون ذلك بعمل فيديوهات مبتكرة، فيها نوع من الإبداع توصل رسالة للجمهور، ويتم اختيار الفائز بالجائزة الذي يحقق أفضل فيديو توعوي وأفضل منشور توعوي للوقاية من المخدرات، موضحة أنه استناداً على الأدلة والمعايير التي تم وضعها هو الرجوع لمرجعية دليل الوالدية للوقاية من المخدرات وام وضع QR للاستفادة منه».
وتابعت: «اليوم، تشكلت اللجنة المعنية بجائزة أفضل فيديو توعوي أو منشور توعوي، وهي عبارة عن 16 شخصاً متخصصاً ضمن فريق العمل في جميع المجالات. ثم قمنا، بفرز المشاركات، والتي تضمنت 55 مشاركاً، ومن خلال هذه الجائزة، سيتم اليوم تقييم هذه الفيديوهات المشاركة وستعلن الفيديوهات الفائزة في الغد».
وأشارت الزعابي إلى أنه تم تشكيل اللجنة لعملية التقييم، والتي شاركت في التقييم وورشة العمل معاً. 
وبيّنت: «رأينا بعض النماذج الجزئية التي ستظهر في المجتمع، والتي كانت رسائلها ومحتواها جميلة». 
ولفتت إلى أن هناك نماذج لا يمكن أن تظهر في المجتمع، ولكن يمكن استخدامها في مراكز العلاج أو المؤسسات العقابية والإصلاحية لأن البرنامج أو المحتوى التوعوي المتخصص لفئات كانت متعاطية وتم التعافي فيها فهي من الممكن أنها تعرض كمثال أو تجربة جيدة لأخذ هذه الفئة. 
وختمت الزعابي بقولها: «نحن كمجتمع إماراتي وتحت ظل القيادة الرشيدة نمضي قدماً نحو نهج صحي، حيث تهتم بالصحة النفسية وبجودة العمل والارتقاء بجودة الحياة».

مقالات مشابهة

  • وزير العمل يلتقي مدير صندوق مكافحة الإدمان لتعزيز تأهيل وتشغيل الشباب المتعافين
  • “نزاهة رقمية”… حملة توعوية لتعزيز بيئة رقمية آمنة ومحاربة الفساد الإلكتروني
  • شادي سرور: كنت أتمنى تقبيل يد يحيى الفخراني وسعيد لاختياري لتقديم مسرحية الملك لير
  • محافظ قنا يشارك في احتفالية توزيع أجهزة منزلية لـ 11 عروسة
  • كيف يتعامل المدراء مع أخطاء بيئة العمل؟.. مختص يجيب
  • فريق شليم التطوعي يستعرض أنشطته التطوعية
  • محافظ قنا: نوفر بيئة آمنة وهادئة لضمان انتظام امتحانات الثانوية العامة
  • الوحدة وبردى.. من يحسم اللقب اليوم؟
  • التحفيز بـ«التلعيب» بالعمل يزيد إنتاجية الموظفين
  • «ملتقى الوقاية من المخدرات 2025» يواصل فعالياته لليوم التاسع