رئيس الأساقفة حسام نعوم يستقبل وفدًا من أساقفة الكنيسة اللوثريّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل رئيس الأساقفة الأنچليكاني في القدس المطران حسام نعوم وفدًا من أساقفة الكنيسة الإنجيليّة اللوثريّة في الولايات المتّحدة برفقة المطران سني برهوم عازر أسقف الكنيسة اللوثرية في الأرض المقدّسة والأردن، وذلك في دار المطرانيّة بالقدس.
جاءت هذه الزّيارة للتّضامن مع كنيسة القدس، وقد دار الحديث حول الأوضاع الراهنة في البلاد وعن خدمة الكنيسة في الأرض المقدّسة وتحدّياتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القدس المطران حسام نعوم الولايات المت حدة
إقرأ أيضاً:
اجتماع إيراني-أوروبي في اسطنبول لبحث برنامج طهران النووي
25 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: يجتمع وفد إيراني في اسطنبول الجمعة مع مبعوثين فرنسيين وبريطانيين وألمان لاستئناف المحادثات بشأن برنامج طهران النووي في وقت تهدّد فيه الدول الأوروبية الثلاث بإعادة فرض العقوبات الأممية على الجمهورية الإسلامية.
وسيكون هذا أول اجتماع بين الطرفين منذ شنّت إسرائيل هجوما واسع النطاق على إيران في منتصف حزيران/يونيو ضربت خلاله مواقع نووية وعسكرية رئيسية مما أشعل فتيل حرب بين البلدين استمرت 12 يوما وتدخّلت فيها الولايات المتّحدة بضرب ثلاثة مواقع نووية في الجمهورية الإسلامية.
والدول الأوروبية الثلاث هي بالإضافة إلى الولايات المتّحدة والصين وروسيا الأطراف الموقّعة على الاتفاق النووي الذي أبرم في 2015 مع إيران ونصّ على فرض قيود كثيرة على البرنامج النووي الإيراني مقابل رفع تدريجي لعقوبات الأمم المتّحدة عن طهران.
لكنّ الولايات المتحدة انسحبت في 2018، خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب، من هذا الاتفاق من جانب واحد وأعادت فرض عقوبات قاسية على الجمهورية الإسلامية.
بالمقابل، تمسّكت باريس ولندن وبرلين باتفاق 2015، مؤكّدة رغبتها بمواصلة التجارة مع إيران، مما جنّب الأخيرة إعادة فرض العقوبات الأممية أو الأوروبية عليها.
لكنّ هذه العواصم الأوروبية الثلاث تتّهم اليوم طهران بعدم الوفاء بالتزاماتها وتهدّدها بإعادة فرض العقوبات عليها بموجب آلية منصوص عليها في الاتفاق. وتنتهي صلاحية هذه الآلية وبالتالي إمكانية إعادة فرض العقوبات الأممية على طهران في تشرين الأول/أكتوبر المقبل، وهو أمر يسعى الإيرانيون لتجنّبه بأيّ ثمن.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts