“هيئة الزكاة “: 29 يونيو موعد انتهاء مدة التقديم في برامج حديثي التخرج 2024
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تواصل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك استقبال طلبات التقديم للانضمام في برامج حديثي التخرج “برنامج أمين، وبرنامج بناء الكفاءات” التي أعلنت عن إطلاقها مؤخرًا، وذلك حتى انتهاء مدة التقديم المقررة في 29 يونيو 2024م.
وتستهدف الهيئة من خلال البرنامجين الحاصلين على درجتي البكالوريوس والماجستير في أكثر من 30 تخصصًا جامعيًا، حيث تسعى الهيئة إلى التركيز على جانب بناء وتنمية القُدرات المعرفية والتطبيقية للمتدربين في أساسيات العلوم الزكوية والضريبية والجمركية، وتحرص من خلال ذلك على استقطاب الكفاءات المتميزة من حديثي التخرج من الجامعات السعودية والعالمية؛ للانضمام لبرامج نوعية تسهم في إثراء مهاراتهم العلمية والعملية، وتتيح لهم فرصة التطبيق العملي في بيئة عمل متكاملة تمكنهم من إتقان المهارات المهنية والعلوم الجمركية المناسبة.
وأوضحت الهيئة أن برنامج “أمين” يستهدف الخريجين الحاصلين على درجة البكالوريوس لتدريبهم في مساري التفتيش الجمركي ومسار الوسائل الحية “K9″، في حين يستهدف برنامج “بناء الكفاءات”، النخبة من خريجي الجامعات السعودية والعالمية الحاصلين على درجتي البكالوريوس والماجستير.
وحددت هيئة “الزكاة والضريبة والجمارك” اشتراطات الانضمام في البرنامجين، من أبرزها أن يكون المتقدم/ـة حاصلًا على شهادة البكالوريوس لبرنامج أمين، بمعدل لا يقل عن 2.
8 من 4 أو 3.
اقرأ أيضاًالمملكةنقل مواطنة من باكو إلى المملكة بطائرة الإخلاء الطبي لعلاجها
5 من 5، ومؤهل البكالوريوس أو الماجستير لبرنامج بناء الكفاءات، بمعدل لا يقل عن 3.
2 من 4 أو 4 من 5 وألّا يكون المتقدم/ـة على رأس العمل في أي وظيفة، أو لديه/ـا ارتباط ببرامج دراسية، وأن يكون حسن السيرة والسلوك، وألّا يزيد عمر المتقدم/ـة عن 25 عامًا للحاصلين مؤهل البكالوريوس و27 عامًا لحملة الماجستير، وذلك أثناء التقديم على البرنامج.
وأوضحت الهيئة أنه يُشترط أيضًا للقبول ضرورة اجتياز المقابلة الشخصية، والاختبارات التي تُقدمها الهيئة، واجتياز الفحص الطبي، واجتياز مرحلة الاعتماد والتدقيق، بالإضافة إلى إتقان اللغة الإنجليزية، مؤكدةً أن القبول سيكون بالأفضلية، كما أن الملتحقين بالبرامج سيحصلون على مزايا، تشمل مكافأة شهرية، إلى جانب التأمين الطبي للمتدربين.
ودعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك جميع المهتمين إلى الاطلاع على اشتراطات القبول، والمزيد من المعلومات حول البرنامجين من خلال زيارة صفحة برامج “حديثي التخرج” المتاحة عبر موقعها الإلكتروني، مؤكدةً أن موعد انتهاء التقديم على البرامج سينتهي بتاريخ 29 يونيو 2024م.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية حدیثی التخرج
إقرأ أيضاً:
موعد انتهاء التوقيت الصيفي وبدء الشتوي
يترقب ملايين المواطنين موعد بدء تطبيق التوقيت الصيفي وبدء الشتوي في مصر، تزامنا مع قرب انتهاء فترة التوقيت الصيفي، وياتي ذلك تنفيذا لقرار الحكومة بإعادة العمل بنظامي التوقيت الصيفي والشتوي بهدف ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية.
بدأ تطبيق التوقيت الصيفي في مصر يوم الجمعة 25 أبريل 2025، حيث تم تقديم الساعة لمدة 60 دقيقة، في إطار خطة الدولة للاستفادة من ساعات النهار الأطول خلال أشهر الصيف، وتقليل الاعتماد على الإضاءة الصناعية والطاقة في الفترات المسائية.
ومن المقرر أن ينتهي التوقيت الصيفي رسميا يوم الخميس 30 أكتوبر 2025، على أن يتم تأخير عقارب الساعة لمدة 60 دقيقة مع حلول منتصف الليل، ليبدأ العمل بالتوقيت الشتوي في الساعة 12:00 صباحا من يوم الجمعة 31 أكتوبر 2025.
موعد بدء التوقيت الشتوييبدأ التوقيت الشتوي يوم الجمعة 31 أكتوبر 2025، من خلال تأخير الساعة 60 دقيقة، ليستمر تطبيق هذا التوقيت على مدار ستة أشهر كاملة، حتى نهاية شهر أبريل من عام 2026، حيث يعاد العمل بالتوقيت الصيفي مجددا.
فوائد التوقيت الشتوي 2025يسهم تطبيق التوقيت الشتوي في تحقيق عدة أهداف، أبرزها:
خفض استهلاك الكهرباء الناتج عن تقليل الاعتماد على الإضاءة المسائية.
تخفيف الضغط على الشبكة الكهربائية من خلال تقارب أوقات الذروة مع فترات النوم.
تحسين استغلال ساعات النهار في الأنشطة اليومية والمهنية والاجتماعية.
كان مجلس الوزراء قد أصدر في مارس 2023 قرارا بإعادة العمل بنظام التوقيت الصيفي والشتوي، بعد سنوات من الإيقاف، ضمن خطة وطنية لمواجهة التحديات الاقتصادية، وخفض معدلات استهلاك الكهرباء، خصوصا في ظل ارتفاع أسعار الطاقة عالميا.
متى يبدأ التوقيت الصيفي في مصر 2026؟من المنتظر أن يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي مرة أخرى يوم الجمعة الأخيرة من شهر أبريل 2026، والموافق 30 أبريل، حيث سيتم تقديم الساعة 60 دقيقة مجددا، وذلك بنفس النظام الذي يتم تطبيقه حاليا.
ويأتي هذا التغيير في إطار جهود الدولة المستمرة لتحسين كفاءة استهلاك الطاقة ومراعاة الظروف الاقتصادية، مع الحفاظ على استقرار أنماط الحياة اليومية للمواطنين.