تنسيق الجامعات 2023.. مؤشرات كلية الألسن الأولية لطلاب الثانوية العامة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
يهتم طلاب الثانوية العامة بمعرفة كل ما يتعلّق بتنسيق الجامعات 2023، وتحديدًا مؤشرات تنسيق كلية الألسن الأولية؛ للراغبين في الالتحاق بالكلية لتدوينها ضمن رغبات التنسيق.
تنسيق الجامعات 2023.. مؤشرات كلية الألسن الأوليةوبحسب التحليل الإحصائي للمجمع التكراري، فمن الممكن أن تكون توقعات مؤشرات تنسيق كلية الألسن 2023 الأولية هي 82.
وحدد التحليل الإحصائي للمجمع التكراري المؤشرات الأولية لتنسيق كليات أدبي 2023 كالتالي:
- مؤشرات تنسيق كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بنسبة 86.34% درجة.
- مؤشرات كلية آثار 78.78% درجة.
- مؤشرات كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات ببورسعيد 78.78% درجة.
- مؤشرات كلية الإعلام 78.29% درجة.
- مؤشرات كلية تربية 74.87% درجة.
- مؤشرات كلية آداب 73.90% درجة.
- مؤشرات كلية تجارة 69.51% درجة.
- مؤشرات كلية سياحة وفنادق 69.50% درجة.
- مؤشرات كلية حقوق 65.1% درجة.
قائمة كليات أدبيوتختلف كليات الشعبة الأدبية وتتنوع وفق العديد من المجالات، وجاءت الكليات كالتالي:
- كلية اقتصاد وعلوم سياسية.
- كلية ألسن.
- كلية آثار.
- كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات.
- كلية إعلام.
- كلية تربية.
- كلية آداب.
- كلية تجارة.
- كلية سياحة وفنادق.
- كلية حقوق.
موعد انتهاء تنسيق المرحلة الأولىووفق وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي، فإنّ موعد انتهاء تسجيل رغبات المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023، ينتهي يوم الأربعاء الموافق 9 أغسطس الجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 الثانوية العامة 2023 تنسيق الكليات الأدبية كلية الألسن مؤشرات کلیة الجامعات 2023
إقرأ أيضاً:
حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة.. الأزهر للفتوى يوضح
ما حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة؟ سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.
وقال الأزهر للفتوى عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: إن اصطحاب الأطفال غير البالغين إلى المسجد لصلاة الجمعة بغرض تعويدهم على أداء الصلاة أمر مستحب؛ ويتأكَّد استحباب ذلك إذا كانوا مُميِّزين؛ لتنشئتهم على حُبِّ المسجد وشهود صلاة الجماعة؛ مع الحرص على تعليمهم آداب المسجد برفق ورحمة، من احترامه والحرص على نظافته وعدم إزعاج المُصلِّين؛ فقد روي عن سيدنا رسول الله ﷺ أنَّه كان يحمل أحفاده وهو يؤُم المُصلِّين في المسجد.
واستشهد بما جاء عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ، انه قَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَؤُمُّ النَّاسَ وَأُمَامَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ، وَهِيَ ابْنَةُ زَيْنَبَ بِنْتُ النَّبِيِّ ﷺ عَلَى عَاتِقِهِ، فَإِذَا رَكَعَ وَضَعَهَا، وَإِذَا رَفَعَ مِنَ السُّجُودِ أَعَادَهَا». [متفق عليه]
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي إِحْدَى صَلَاتَيِ الْعِشَاءِ وَهُوَ حَامِلٌ حَسَنًا أَوْ حُسَيْنًا، فَتَقَدَّمَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَوَضَعَهُ، ثُمَّ كَبَّرَ لِلصَّلَاةِ فَصَلَّى فَسَجَدَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ صَلَاتِهِ سَجْدَةً أَطَالَهَا، قَالَ أَبِي: فَرَفَعْتُ رَأْسِي وَإِذَا الصَّبِيُّ عَلَى ظَهْرِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، وَهُوَ سَاجِدٌ فَرَجَعْتُ إِلَى سُجُودِي، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الصَّلَاةَ قَالَ النَّاسُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ سَجَدْتَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ صَلَاتِكَ سَجْدَةً أَطَلْتَهَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ قَدْ حَدَثَ أَمْرٌ أَوْ أَنَّهُ يُوحَى إِلَيْكَ، قَالَ: «كُلُّ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ وَلَكِنَّ ابْنِي ارْتَحَلَنِي، فَكَرِهْتُ أَنْ أُعَجِّلَهُ حَتَّى يَقْضِيَ حَاجَتَهُ».[أخرجه النسائي]
الأطفال في عهد الرسول
كان الأطفال يحضرون إلى المسجد في عهد الرسول ﷺ وكان عليه الصلاة والسلام يخفف الصلاة ويقصرها عندما يسمع بكاء طفل في المسجد، بل إنه عليه - الصلاة والسلام – قطع خطبته وحمل الحسن والحسين، لما دخلا المسجد فرآهما يعثران في ملابسهما فحملهما.
فإن كان الطفل لا يعبث في المسجد ولا يؤذي المصلين فلا حرج في حضوره للمسجد، – وعليه يحمل حديث الحسن والحسين – والأفضل أن يكون بجوار أبيه أو أحد أقاربه الكبار، ويعلم آداب المسجد، وأن يحذر من أذية الناس وتخطيهم ونحو ذلك قبل أن يؤتى به إلى المسجد
ويجب نهى الأطفال عند اصطحابهم للمسجد عن التشويش على المصلين أو العبث في المسجد؛ بشرط أن يكون ذلك برفق ورحمة، وأن يُتَعامَل مع الطفل بمنتهى الحلم وسعة الصدر من غير تخويف أو ترهيب له.
ردود الأفعال العنيفة التي قد يلقاها الطفل من بعض المصلين ربما تُوَلِّد عنده صدمةً أو خوفًا ورعبًا من هذا المكان، والأصل أن يتربَّى الطفل على حبِّ هذا المكان ويتعلق قلبه ببيت الله –تعالى-، كما جاء في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله: «ورجل قلبه معلق بالمساجد»؛ فالمسجد مكان مليء بالرحمات والنفحات والبركات.