أمان وزيادة بعدد السفن.. مدير إدارة الكراكات يوضح مميزات ازدواج قناة السويس|فيديو
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أكد المهندس هشام هاني عبد الحليم، مديرإدارة الكراكات بهيئة قناة السويس، أن قناة السويس لها دور تنموي من خلال المشروعات التنموية، منها: أعمال الاستزراع السمكي في منطقة قنطرة شرق، لافتاً إلى أن هناك مشروعات سياحية تتم بدراسات وافية، لتكون نموذجًا جيدًا لأعمال الاستثمار في المنطقة.
مدير إدارة الكراكات بهيئة قناة السويس: نحلم بازدواج قناة السويس بالكاملوأضاف هشام هاني عبد الحليم، خلال لقائه عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن مشروع ازدواج القناة من الكم 122 إلى الكم 132، سوف يؤدي إلى زيادة الطاقة الاستيعابية بحوالي 6 مراكب إضافية، مؤكداً أنه يزيد درجة الأمان والثقة، لتجنب تكرار حادث جنوح سفينة "إيفر جيفن" الذي وقع منذ عامين.
وتابع مدير إدارة الكراكات بهيئة قناة السويس قائلاً: "نحلم بازدواج قناة السويس بالكامل، لكن الأمر يتم وفق دراسات وترتيبات ليكون مدروسًا جدواه وإمكانياته بشكل جيد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قناة قناة السويس قناة السویس
إقرأ أيضاً:
هشام ماجد.. «طالب ثانوي»
علي عبد الرحمن (القاهرة)
أخبار ذات صلةيخوض هشام ماجد بطولة فيلم «برشامة» الذي تدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي حول ظاهرة الغش في المدارس، ويشاركه البطولة ريهام عبدالغفور، طه دسوقي ومصطفى غريب، وهو تأليف شيرين دياب وخالد دياب، ويشارك في الكتابة أحمد الزغبي.
يجسد هشام شخصية طالب في المرحلة الثانوية، بينما تؤدي ريهام عبدالغفور دور معلمة، ويُسلط العمل الضوء على امتداد سلوك الغش إلى جوانب مختلفة من الحياة اليومية، من خلال مواقف ساخرة ذات طابع كوميدي، ومن المقرر طرحه في السينما خلال العام الجاري.
من ناحية أخرى، يواصل هشام تصوير مشاهده في فيلم «البحث عن فضيحة»، من إخراج رامي إمام، ويجسد فيه شخصية «مجدي»، الشاب القادم من صعيد مصر، ويجد نفسه وجهاً لوجه أمام تعقيدات الحياة الحضرية بكل تناقضاتها، حيث تنقله الظروف من بساطة الريف إلى تعقيدات المدينة، ويبدأ بمساعدة صديقٍ أكثر خبرة، رحلة استكشاف لعالم العلاقات الاجتماعية، في سياق كوميدي لا يخلو من الطرافة والمفارقة.
وأوضح هشام أن «البحث عن فضيحة» لا يُعد إعادة إنتاج للفيلم الذي صدر عام 1973، من بطولة عادل إمام وسمير صبري وميرفت أمين، بل يمثل معالجة مستقلة تحتفظ بالإطار الدرامي العام دون استنساخ للشخصيات أو استدعاء للأحداث القديمة. وأكد أن الهدف من العمل هو تقديم رؤية مختلفة تُعيد طرح الفكرة بما يتناسب مع تحولات الزمن وتغير الذائقة الفنية، مشدداً على أن الفيلم الجديد ليس جزءاً ثانياً ولا نسخة مكررة، بل قراءة جديدة لثيمة قديمة بلغة سينمائية معاصرة.