بوابة الوفد:
2025-07-13@04:59:45 GMT

"الموسيقى الفصحى" في بيت العود.. الأربعاء

تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT

يقيم بيت العود العربي التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، برئاسة الدكتور وليد قانوش، حفل موسيقي جديد وفريد من نوعه لفنان العود مصطفى سعيد، وذلك في الثامنة مساء الأربعاء المقبل.

تفاصيل حفل مصطفى سعيد ببيت العود العربي 

ومن المقرر أن  يقدم "سعيد"، أمسية من الموسيقى الفصحى بعنوان (المقام العربي المعاصر)، تتناول معزوفات من الموسيقى العربية التي يعمل أستاذاً لها منذ عام ٢٠٠٤م، في بيت العود العربي فضلاً عن عمله أستاذاً في الجامعة الأنطونية ببيروت في لبنان منذ عام ٢٠٠٦م.

   
 

من هو مصفى سعيد؟            

ولد سعيد، في القاهرة عام ١٩٨٣م، تعرف على الموسيقى عندما كان طفلاً، وتعلم قراءة وكتابة النوتة الموسيقية عبر نظام "برايل" في سن مبكرة.. ولاحقاً درس في بيت العود العربي في القاهرة، وتعلم الموسيقى الغربية عبر المراسلات مع كلية "هالدي" للمكفوفين وضعاف البصر.

كما فاز بجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع "تحقيق المخطوطات" العام الحالي عن دراسته بعنوان "سفينة الملك ونفيسة الفلك (شهاب الدين)، الموشح وموسيقى المقام الناطقة بالعربية بين التنظير والمراس"، حيث قام بدراسة منهجية مستوعبة تبرز تمكنا في المادة العلمية، وقدرة على التحليل والفهم والنقد.

معلومات عن بيت العود العربي

يستند منهج بيت العود إلى دراسة مختلف تقنيات العزف باستخدام المهارات والأساليب، التي تؤهل الطالب للتعامل مع المؤلفات الموسيقية، ومدارس العزف المختلفة ورموزها.
• يتم تدريب الطالب إلى أن يبلغ مستوىً جيداً من الخبرة في تقنيات العزف على آلته الموسيقية التي سيغدو عازفاً محترفاً عليها.
• يتلقى الطالب الخبرات والمعارف في مختلف النظريات الموسيقية.
• إلهام الطلاب: من خلال استضافة مدرسي العزف الزائرين ومشاركة تجاربهم وخبراتهم مع أعضاء بيت العود.
• مشاركة أعضاء بيت العود في حفلات موسيقية بعد فترة من التدريب والبروفات.
• تأهيل الطلاب المتميزين للانضمام إلى الهيئة التدريسية بعد نجاحهم في استكمال عامين من التدريب، بالإضافة إلى فترة الدراسة التي تشمل 5–6 فصول دراسية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بيت العود العربي بيت العود صندوق التنمية الثقافية الدكتور وليد قانوش حفل موسيقي الجامعة الأنطونية بیت العود العربی

إقرأ أيضاً:

المقررة الأممية بفلسطين تصف العقوبات الأمريكية ضدها بـ”ترهيب مافياوي”

الثورة نت /..

وصفت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، اليوم الخميس، العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية عليها، بأنه “ترهيب مافياوي”.

وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، مساء أمس الأربعاء، وضع “ألبانيز” على قائمة العقوبات بذريعة “سعيها لحثّ المحكمة الجنائية الدولية على اتخاذ إجراءات ضد الولايات المتحدة و”إسرائيل” لانتهاكهما القوانين الدولية خلال إبادة غزة”.

وفي أول رد لها على العقوبات الأمريكية بحقها، بدا أن ألبانيز استخفت بالقرار، واصفةً إياه بـ”ترهيب مافياوي”.

وكتبت المقررة الأممية في منشور على حساباتها في منصتي إنستغرام وإكس: “لا تعليق على أساليب الترهيب المافياوية. أنا منشغلة بتذكير الدول الأعضاء بالتزاماتها بوقف ومعاقبة الإبادة الجماعية، ومن يستفيد منها”، وفق وكالة الأناضول.

وقالت ألبانيز في منشور آخر: “يستحق المواطنون الإيطاليون والفرنسيون واليونانيون أن يعلموا أن كل عمل سياسي ينتهك النظام القانوني الدولي، يُضعفهم جميعًا ويعرضنا جميعًا للخطر”.

وأمس الأربعاء، طالبت ألبانيز، إيطاليا وفرنسا واليونان بتقديم توضيحات حيال سماحها بتوفير “مجال جوي آمن” لرئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، المجرم بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب.

وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في منشور بحسابه على منصة “إكس” أمس الأربعاء: “اليوم، أفرض عقوبات على المقررة الخاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، فرانشيسكا ألبانيز، بسبب جهودها غير المشروعة والمخزية لحث المحكمة الجنائية الدولية على اتخاذ إجراءات ضد المسؤولين والشركات والمديرين التنفيذيين الأمريكيين والإسرائيليين”، على حد تعبيره.

وزعم أن الحملة السياسية والاقتصادية التي تشنها ألبانيز، ضد الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي لن يتم التسامح معها بعد الآن، وأنهما سيواصلان اتخاذ أي خطوات يرونها ضرورية في هذا الصدد.

ومنذ أكتوبر2023، أصدرت ألبانيز، عدة تقارير وثقت فيها جريمة الإبادة الجماعية الصهيونية بحق الفلسطينيين في غزة، ووصفت في أكثر من مناسبة الهجمات والممارسات “الإسرائيلية” في الأراضي الفلسطينية بأنها “إبادة جماعية”.

وفي أحدث تقاريرها الصادر الشهر الجاري، اتهمت المقررة الأممية أكثر من 60 شركة عالمية، بينها شركات أسلحة وتكنولوجيا معروفة بدعم الأعمال العسكرية “الإسرائيلية” في غزة والمستوطنات في الضفة الغربية.

وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 57,762 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 137,656 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • جامعة حلوان تنشر إرشادات هامة لطلاب الثانوية العامة للاتحاق كلية التربية الموسيقية لعام 2025
  • تعليمات لطلاب الثانوية العامة الراغبين في الالتحاق بالتربية الموسيقية
  • مقتل 150 من عناصر عصابة إجرامية في نيجيريا بكمين نصبه الجيش
  • "هاعيش حياتي".. 16 عام على الألبوم الذي غيّر قواعد الموسيقى العربية وأطلق تامر حسني نحو العالمية
  • تحديد مصير رجل الأعمال المتهم بالنصب على «أفشة».. الأربعاء
  • الاحتفاء بمناسبة مرور نصف قرن على «شلة الأربعاء!»
  • المقررة الأممية بفلسطين تصف العقوبات الأمريكية ضدها بـ”ترهيب مافياوي”
  • مراحل غسل الكعبة.. عناية ودقة تجسّد شرف المكان وقدسيته
  • “المطيّبون” ينشرون أزكى روائح العود والطيب في أرجاء المسجد النبوي
  • مسلحون يقتلون رجل دين شيعي بارز في حمص