تقنين وضع اليد على أراضي منازل منطقة "عين قشنا" بالفرافرة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفرافرة بمحافظة الوادي الجديد، اليوم الثلاثاء، عن فتح باب قبول الطلبات للمواطنين الراغبين لتقنين أوضاع اليد على أراضي المنازل القائمة بمنطقة عين قشنا بمدينة الفرافرة وذلك لبحثها عن طريق اللجان المختصة لتحديد مدي إمكانية تقنين الأوضاع من عدمه.
وأوضح الدكتور ياسر محمود، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفرافرة بمحافظة الوادي الجديد، في بيان له اليوم الثلاثاء، أن فتح باب التقنين اعتبارا من يوم الاثنين الموافق 1 / 7 / 2024 إلى 2024/7/30.
ولفت رئيس مركز الفرافرة، إلي أن المستندات المطلوبة مبدئيا هي : طلب وفقا للنموذج المعد بمعرفة المركز التكنولوجي، صورة بطاقة الرقم القومي سارية، طلب معاينة موضحا به الأطوال والحدود والمساحة (حسب النموذج المعد بمعرفة المركز التكنولوجي)، صورة من تراخيص البناء إن وجد)، إيصال مرافق حديث - مياه - كهرباء - تليفون )، صورة من إخطار الملكية إن وجد)، صورة من المستندات والعقود الدالة على حيازة مقدم الطلب للعقار المحرر لهم مخالفات بناء بدون ترخيص تقديم صورة من المحاضر المحررة ضدهم.
وقال الدكتور ياسر محمود رئيس مركز ومدينة الفرافرة، إن الطلبات تقدم بالمركز التكنولوجى بديوان عام المركز وبصفة شخصية أو بتوكيل رسمي ولن يلتفت لأي طلبات تقدم بالبريد أو بأي وسيلة أخري قبل أو بعد الموعد المحدد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الوحدة المحلية الفرافرة مركز صورة صورة من
إقرأ أيضاً:
رئيس جمعية العادات الأصيلة: طقوس عيد الأضحى صورة عن تماسك المجتمع
دمشق-سانا
تأخذ الاستعدادات لعيد الأضحى المبارك هذه الأيام الحيز الأكبر من اهتمام الأسر، فالكثير من الطقوس والعادات الاجتماعية المرتبطة بهذه المناسبة تبقى حاضرة لما تحمله من معان وقيم تميز ثقافات الشعوب عن بعضها البعض، وفق رئيس مجلس جمعية العادات الأصيلة للتراث عدنان تنبكجي.
وفي حديث لـ سانا أكد تنبكجي أن تحضيرات العيد تبدأ قبل بضعة أيام، وأولها شراء الملابس الجديدة وهي فرحة لا تضاهيها فرحة أخرى لدى الصغار، وشراء الحلويات والقهوة المرة التي تعد من أساسيات ما يعرف ب “ضيافة العيد”، مشيراً إلى أن صباح أول يوم العيد سواء عيد الفطر أو عيد الأضحى يبدأ بصلاة العيد وزيارة المقابر، ويحرص أهالي الشام على وضع أكاليل زهر الآس على القبور.
ومن العادات التي حافظ السوريون عليها أوضح تنبكجي أنها تتمثل بزيارة أكبر أفراد العائلة سناً في أول يوم العيد واجتماع معظم أفراد العائلة في بيته، إضافة إلى إعطاء العيدية للصغار وحتى الكبار والحرص على التسامح بين الأفراد المتخاصمين.
وحول الأضاحي بالعيد، بين تنبكجي أن أيام عيد الأضحى تشهد ذبح الأضاحي من قبل ميسوري الحال وتوزيعها على الفقراء والمحتاجين، وفي هذا العام من المتوقع أن يكون تقديم الأضاحي بشكل أكبر لرخص ثمنها من جهة، وعودة الكثير من المغتربين لقضاء عطلة عيد الأضحى في بلدهم.
وينتظر غزل أحمد الموظف بدمشق عطلة العيد للسفر إلى محافظته حلب، وقضاء أيام العيد بين أهله وأصدقائه على حد تعبيره، لافتاً إلى فرحة أطفاله بقضاء عطلة العيد مع الأقارب ومشاركتهم طقوس العيد الاجتماعية التي تختلف من محافظة إلى أخرى.
وفي السياق نفسه، ذكر معتز الحاج أنه يحرص على اللقاءات العائلية خلال أيام عيدي الفطر والأضحى لما تحمله من الألفة والمحبة واستعادة العديد من الذكريات، بينما لفت مازن عثمان إلى أهمية المناسبات الدينية والاجتماعية لتعزيز اللقاءات بين الأسر سواء من العائلة نفسها أو من الأصدقاء لبناء مجتمع متماسك.
تابعوا أخبار سانا على