عبدالله بن زايد يستقبل وزير الخارجية السوري ويبحثان تعزيز العلاقات الثنائية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، أمس على عشاء عمل في أبوظبي، معالي الدكتور فيصل المقداد وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية الشقيقة.
ورحب سموه بمعالي وزير الخارجية السوري، وأعرب عن اعتزازه بزيارته إلى دولة الإمارات.
وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي الدكتور فيصل المقداد، خلال اللقاء، العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات والجمهورية العربية السورية، وسبل تعزيز مسارات التعاون في مختلف المجالات ومنها التنموية، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، على عمق العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات والجمهورية العربية السورية، والحرص على تنميتها لمصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.
أخبار ذات صلةكما أعرب سموه عن تمنياته لسوريا دوام الأمن والاستقرار ولشعبها الشقيق التنمية والازدهار والرخاء.
كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي الدكتور فيصل المقداد عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك ، بالإضافة إلى مجمل التطورات على الصعيدين الإقليمي والدولي، وفي منطقة الشرق الأوسط.
وأشار سموه إلى أن العمل العربي المشترك يشكل ركيزة أساسية لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدام في المنطقة، وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار والحياة الكريمة.
حضر اللقاء، معالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، وسعادة حسن أحمد الشحي سفير الدولة لدى الجمهورية العربية السورية.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله بن زايد سوريا العربیة السوریة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
عطاف يستقبل وزير الشؤون الخارجية لجمهورية نيجيريا الاتحادية
استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، السيد أحمد عطاف، صبيحة اليوم بمقر الوزارة، وزير الشؤون الخارجية لجمهورية نيجيريا الاتحادية، السيد يوسف مايتاما توغار، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر. خُصص اللقاء لمناقشة الجهود المشتركة الرامية إلى الرقي بعلاقات الأخوة والتعاون التي تجمع بين الجزائر ونيجيريا، حيث اتفق الوزيران على الشروع في التحضير للدورة المقبلة للجنة المشتركة العليا للتعاون بين البلدين الشقيقين. كما تبادل الوزيران الرؤى والتحاليل حول جملة من القضايا الدولية والإقليمية الراهنة، وفي مقدمتها المسائل المرتبطة بالعمل الإفريقي المشترك تحت لواء الاتحاد الأفريقي، وكذا مستجدات الأوضاع السياسية والأمنية في الفضاء المشترك للبلدين بمنطقة الساحل الصحراوي.