اقرأ في عدد «الوطن» غدا: قناة السويس «الجديدة» 9 سنوات عمل وإنجاز
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
تقرأ غدًا في عدد «الوطن» موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
- الصفحة الأولى- قناة السويس «الجديدة» 9 سنوات عمل وإنجاز
- سهّلت حركة التجارة العالمية وزادت العوائد المالية للدولة
- وزيادة الطاقة الاستيعابية وتحسين حركة الملاحة وتقليل زمن العبور
- إشادات وأرقام قياسية.
- ملحمة وطنية ومعجزة مصرية تحبط سموم أهل الشر وترد على الشائعات.. وخبراء: تستوعب الجيل الجديد من السفن العملاقة
- السيسي يوجِّه ببذل أقصى الجهد للحد من آثار الأزمة الاقتصادية على المواطنين
- الرئيس: «استيعاب التضخم وتعظيم دور القطاع الخاص» يعزز التنمية ويدعم الاقتصاد القومى
- الأقباط يبدأون صوم العذراء لمدة 15 يوماً
-أم النور.. ملكة القلوب والشفيعة المؤتمنة
- نهضات روحية فى الكنائس والأديرة.. والموالد الشعبية تجمع المسلمين والمسيحيين فى حبها
- النذور وأكل «الدُّقة والشلولو» عادات قبطية.. وتوافد على نقاط العائلة المقدَّسة للتبرُّك.. والكهنة يرفعون بخور القداسات
- «الأرثوذكسية»: صاحبة مقام.. و«الكاثوليكية»:تكريم خاص.. و«الإنجيلية»: نموذج فى تحمُّل الألم
- كاهن «مارجرجس»: باركت أرض مصر.. وإكراماً لها بُنيت على مواضع الرحلة الأديرة والكنائس
- المصريون يهزمون «فيروس سى»
- المبادرة الرئاسية قدمت 145 مليون خدمة لأكثر من 70 مليون مواطن.. ومصر تستعد للاعتماد كأول دولة تنجح فى القضاء على التهاب الكبد الوبائى
- «التنسيق»: 30 ألف طالب سجلوا رغباتهم و«حجازى»: تطوير مناهج «الثانوية» قريباً
- ليلة «مصرية - لبنانية» فى «العلمين»
- «إليسا» ترسم قلوباً من الحب فى سماء «العالم علمين» بوَصْلة فنية من 19 أغنية.. وتتغنى لأول مرة بـ«بتمايل على الـ Beat» فى مصر
- «عاشور» يشعل الأجواء بـ«ده حكاية وباى باى» ويشدو بـ«ميدلى» لألحانه مع عمرو دياب وأنغام ويشكر «المتحدة» على تبرعها لـ«حياة كريمة»
- قناة السويس «الجديدة» 9 سنوات عمل وإنجاز
- «الازدواج» أسهم فى تنفيذ مشروعات عملاقة للتنمية المستدامة وتعمير سيناء
- «أين كنا؟» و«كيف أصبحنا؟»
- ازدواج وتوسعة وتعميق وتطوير البنية التحتية
- تنمية محور القناة ودعم الاقتصاد القومى.. أبرز عوائد «الممر الملاحى الجديد»
- تخدم الأجيال الحالية والقادمة وتربط سيناء بالوطن الأم وتحقق أهداف الأمن القومى.. والخطة شملت تنفيذ 42 مشروعاً منها 6 مشروعات ذات أولوية
- «المشروع القومى» ملحمة وطنية تحبط سموم أهل الشر وترد على الشائعات
- «رفعت»: عمل يعيد اللحظات الأسطورية للمصريين.. و«الشريف»: الدولة راهنت على وعى المواطن.. وسيبقى فى الذاكرة كدليل إرشادى لمواجهة التحديات
- خبراء: سهّلت حركة التجارة العالمية وزادت العوائد المالية للدولة
- «أنيس»: الموانئ المصرية شهدت تطوراً كبيراً.. و«النحاس»: تستوعب الجيل الجديد من السفن العملاقة.. وساهمت فى إنجازات كبرى على أرض الواقع
- المفكر الاقتصادى: القناة الجديدة تتميز بمكانة فريدة على خريطة الملاحة البحرية العالمية
- تطوير القناة يضمن استقرار سلاسل التوريد العالمية وزيادة إيراداتها لصالح الدولة.. وتعتبر نواة للمشروع القومى العملاق لتنمية المنطقة
- المصريون يقضون على «فيروس سى»
- المبادرة الرئاسية قدمت 145 مليون خدمة لأكثر من 70 مليون مواطن
-مصر تستعد للاعتراف والاعتماد الدولى رسمياً كأول دولة تتخلص من مرض الالتهاب الكبدى «سى»
-«عبدالغفار» نسب الإصابة انخفضت من 14% إلى أقل من 1%.. و«دوس»: علاج 4 ملايين ضمن «100 مليون صحة» وفحص 70 مليوناً
- القطاع الصحى شهد تحولاً جذرياً فى عهد «السيسى» وخطة متكاملة للتشخيص والوقاية
-وزير الصحة الأسبق: «100 مليون صحة» تعكس اهتمام القيادة السياسية بالرعاية الصحية
-وزير الصحة الأسبق: «100 مليون صحة» تعكس اهتمام القيادة السياسية بالرعاية الصحية
- إعلان «الصحة العالمية» القضاء على الفيروس يتطلب انخفاض الوفيات بنسبة 65% والإصابات 90%
-أم النور.. ملكة القلوب والشفيعة المؤتمنة
-نالت التكريم فى جميع الأديان والطوائف و«الأقباط» يبدأون اليوم صوم العذراء لمدة 15 يوماً
- «صوم العذراء»
- 15 يوماً فى حب «مريم».. فرضه المسيحيون على الكنيسة تبركاً بها.. وهو من أصوام الدرجة الثانية
- احتفالات فى الكنائس والأديرة.. نهضات روحية وموالد شعبية وسط حضور قبطى كبير
- الأقباط يقيمون «زفة» للعذراء يومياً فى القرى.. ويردّدون الألحان والتسابيح والتماجيد بمكبرات الصوت.. والأساقفة يطوفون الإيبارشيات فى أيام الصوم
- «مدائح وأشعار ومسرحيات وموالد شعبية» الفلكلور القبطى يهيم فى حب «الكرمة»
- الشاعر مينا مجدى: مدائح العذراء غزل روحانى وافتتان بحياتها وطباعها
- مكرم المنياوى أشهر المداحين الأقباط على ساحة الإنشاد الدينى
-مقال رأي لـ الأنبا بنيامين مطران المنوفية، بعنوان: «مفهوم الصوم»
-عادات الأقباط فى صيام «العفيفة»
-النذور والتبرك بمقام «مجمرة الدهب».. و«الدّقة والشلولو» أكلاتهم
- صناعة «الفطير» وتوزيعه على الجيران وزيارة الموالد الشعبية والنهضات الروحية للتبرك وطلب المعونة أبرز العادات القبطية يمتنع الأقباط خلاله عن تناول اللحوم والألبان والدواجن.. والكنيسة تسمح بأكل الأسماك للتخفيف «مارينا» تصوم 21 يوماً طلباً للبركة.. و«صباح» تقضيه بالماء والملح
-«السلام عليك يا مريم».. خريطة موالد «أم النور» بمحافظات المحروسة
- «الأرثوذكسية» تخصص 9 أعياد للعذراء.. أولها فى «مِسرى» وآخرها فى «برمهات»
- أشهر موالدها يقام بدير درنكة ويشهده مليون زائر.. والمغارة الأثرية بكنيسة مسطرد مقصد الأقباط
- الطوائف المسيحية اختلفت فى مظاهر الاحتفال بها.. واتفقت على حبها
- «الأرثوذكسية»: صاحبة مقام فى صفوف القديسين.. و«الإنجيلية»: نموذج فى تحمُّل الألم
-كاهن «مارجرجس»: «العذراء» باركت أرض مصر وإكراماً لها بُنيت الأديرة والكنائس فى طريق الرحلة
-القس بولس حليم: صوم العذراء تكريماً لها وطلباً لمعونتها وشفاعتها
- ليلة «مصرية - لبنانية» بـ«العلمين الجديدة»
- سهرة غنائية رومانسية.. والحضور كامل العدد
- «إليسا» ترسم قلوباً من الحب فى سماء «العالم علمين»
- قدمت وصلة فنية من 19 أغنية.. وتغنت لأول مرة بـ«بتمايل على الـBeat».. والجمهور يتفاعل مع «مكتوبة ليك.. ولو تعرفوا»
- تامر عاشور يشعل أجواء المهرجان بـ«ده حكاية».. ويختم بـ«باى باى»
- المطرب قدم «ميدلى غنائى» لألحانه مع أنغام وعمرو دياب ويشكر الشركة «المتحدة» على تبرعها لمبادرة «حياة كريمة»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جريدة الوطن عدد الوطن غدا الوطن صوم العذراء
إقرأ أيضاً:
5 سنوات نار .. درجات الحرارة العالمية ستسجل أرقاما قياسية| ماذا سيحدث؟
يبدو أن العالم سيشهد خلال السنوات المقبلة ارتفاع حاد فى درجات الحرارة حيث تظهر البيانات احتمالية صغيرة ولكنها "مذهلة" بأن يكون العام المقبل أكثر حرارة بمقدار درجتين مئويتين عن عصر ما قبل الصناعة قبل عام 2030.
درجات الحرارة العالمية ستسجل أرقاما قياسيةأظهر تقرير جديد صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن هناك احتمالا بنسبة 80% أن درجات الحرارة العالمية سوف تحطم رقما قياسيا سنويا واحدا على الأقل في السنوات الخمس المقبلة، مما يزيد من خطر الجفاف الشديد والفيضانات وحرائق الغابات .
ولأول مرة، أشارت البيانات إلى احتمال ضئيل أنه قبل عام 2030، قد يشهد العالم عامًا أعلى بدرجتين مئويتين من عصر ما قبل الصناعة، وهو الاحتمال الذي وصفه العلماء بأنه "مثير للصدمة".
الأكثر سخونة على الإطلاقبعد مرور عشر سنوات هي الأكثر سخونة على الإطلاق، يسلط آخر تحديث للمناخ العالمي على المدى المتوسط الضوء على التهديد المتزايد للصحة البشرية والاقتصادات الوطنية والمناظر الطبيعية ما لم يتوقف الناس عن حرق النفط والغاز والفحم والأشجار.
كما ان هناك احتمالا بنسبة 70% أن يكون متوسط ارتفاع درجة الحرارة على مدى خمس سنوات من 2025 إلى 2029 أكثر من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة.
ومن شأن هذا أن يجعل العالم على مقربة شديدة من انتهاك الهدف الأكثر طموحا في اتفاق باريس، وهو معاهدة دولية بشأن تغير المناخ، على الرغم من أن هذا الهدف يستند إلى متوسط يبلغ 20 عاما.
وأشارت أيضا إلى احتمال بنسبة 86% أن يتم تجاوز الحد الأقصى للاحتباس الحراري عند 1.5 درجة مئوية في عام واحد على الأقل من الأعوام الخمسة المقبلة، مقارنة بـ 40% في تقرير عام 2020.
الأكثر حرارة في سجل المراقبةفي عام 2024، تم تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية على أساس سنوي لأول مرة - وهي النتيجة التي اعتبرت غير معقولة في أي من التوقعات الخمسية قبل عام 2014. وكان العام الماضي هو الأكثر حرارة في سجل المراقبة الذي استمر 175 عامًا.
وفي تأكيد على مدى السرعة التي يرتفع بها درجة حرارة العالم، فإن ارتفاع درجة الحرارة بمقدار درجتين مئويتين يظهر الآن كاحتمال إحصائي في آخر تحديث، والذي تم تجميعه من قبل 220 عضوًا من النماذج التي ساهم بها 15 معهدًا مختلفًا، بما في ذلك مكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة، ومركز برشلونة للحوسبة الفائقة، والمركز الكندي للنمذجة والتحليل المناخي، وهيئة الأرصاد الجوية الألمانية.
إن احتمالية ارتفاع درجة الحرارة بمقدار درجتين مئويتين قبل عام 2030 ضئيلة ــ حوالي 1% ــ وسوف تتطلب التقارب بين عوامل الاحتباس الحراري المتعددة، مثل ظاهرة النينيو القوية والتذبذب الإيجابي في القطب الشمالي، ولكن كان من المفترض في السابق أن يكون ذلك مستحيلا في إطار زمني مدته خمس سنوات.
من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة في شتاء القطب الشمالي أسرع بثلاث مرات ونصف من المتوسط العالمي، ويعود ذلك جزئيًا إلى ذوبان الجليد البحري، مما يعني أن الثلج يتساقط مباشرة في المحيط بدلًا من تكوين طبقة على السطح تعكس حرارة الشمس إلى الفضاء.
ومن المتوقع أن تعاني غابات الأمازون المطيرة من المزيد من الجفاف، بينما ستشهد جنوب آسيا ومنطقة الساحل وشمال أوروبا، بما في ذلك المملكة المتحدة، المزيد من الأمطار.