«العاملين بالغزل والنسيج» تهنئ الشعب المصري بثورة 30 يونيو
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
هنأ عبد الفتاح إبراهيم رئيس النقابة العامة للعاملين بالغزل والنسيج، وأعضاء مجلس الإدارة واللجان النقابية علي مستوى الجمهورية، الرئيس عبدالفتاح السيسي، وشعب مصر الجسور، ورجال القوات المسلحة والداخلية بذكري ثورة 30 يونيو.
بداية الجمهورية الجديدةوقال «إبراهيم» في بيان، إن ثورة 30 يونيو كانت بداية للجمهورية الجديدة، وفتح آفاق البناء والاستثمار، مؤكدًا أن هذا التاريخ كان ولا يزال يوما فارقا في حياة المصريين الذين شهدوا فيه عودة مصر لأحضان أبناءها، بعد أن حاول المخربون الاستيلاء عليها وتقسيم شعبها إلى أطياف، ولكن تماسك شعب مصر وحكمة قائد عظيم وصل بها للخلاص من خفافيش الظلام الذين لم يستطيعوا الوصول لما كانوا يبتغون.
أوضح رئيس عمال الغزل والنسيج أن مصر عادت مرة أخرى للريادة، وأصبحت في أول الصفوف بعد إنشاء المشاريع القومية العملاقة، وفتح آفاق الاستثمار، وتخطي أزمات مر بها العالم أجمع.
بذل الجهد وعدم الانسياق وراء الشائعاتدعت النقابة العامة للعاملين بالغزل والنسيج عمالها جميعا لبذل المزيد من الجهد، وعدم الانسياق وراء الشائعات المغرضة التي تحاول نشر الفتن وإثارة البلبلة، مؤكدة أن مصر ستظل عفية وقوية ولن يستطيع خفافيش الظلام النيل منها مهما حدث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد الفتاح إبراهيم الجمهورية الجديدة ثورة 30 يونيو عمال الغزل والنسيج
إقرأ أيضاً:
السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة
#سواليف
كشفت دراسة بسيطة، قادها مهندس الطب الحيوي غاي جيرمان من جامعة بينغهامتون في نيويورك بالتعاون مع زميلته راشيل لايتين،، آلية تشكّل #تجاعيد أطراف #الأصابع عند #البلل.
وأجريت الدراسة بغرض الإجابة على تساؤل طرحه أحد الأطفال في سلسلة تعليمية:
“هل تتشكل تجاعيد أطراف الأصابع دائما بالطريقة نفسها؟”.
ولتجربة ذلك، طلب الباحثان من 3 متطوعين نقع أطراف أصابعهم في الماء لمدة 30 دقيقة، ثم أعادوا التجربة بعد 24 ساعة. وأظهرت الصور أن نمط التجاعيد (القمم والوديان التي تظهر على الجلد) تشكّل بشكل شبه متطابق في كل مرة، ما يشير إلى انتظام في الطريقة التي يتفاعل بها #الجسم مع #الماء.
مقالات ذات صلةوعند تعرّض الجلد للماء، يتسلل الماء إلى طبقاته عبر قنوات التعرّق، ما يؤدي إلى انخفاض تركيز الملح في الطبقة الخارجية. وتستشعر الألياف العصبية هذا التغير، وترسل إشارة إلى الدماغ، الذي بدوره يفعّل استجابة تلقائية بانقباض الأوعية الدموية الصغيرة في الجلد.
ويسحب هذا الانكماش الجلد نحو الداخل، مكوّنا التجاعيد المؤقتة التي تظهر خصوصا على أطراف الأصابع.
إقرأ المزيد
“هندسة الابتسامة”.. حل مبتكر لعلاج إصابات العصب الوجهي
ويوضح جيرمان: “لا تتغير مواقع الأوعية الدموية كثيرا، لذلك تُعاد تشكيل التجاعيد في الأماكن نفسها تقريبا”.
وتوفّر هذه التجاعيد فائدة عملية: فهي تحسّن التماسك والقدرة على الإمساك بالأشياء في البيئات الرطبة، ما يعزز قدرة الإنسان على التعامل مع الأسطح الزلقة. ويُعتقد أن هذه الميزة قد تطوّرت كآلية تكيّفية للبقاء في ظروف الطبيعة.
ومع ذلك، لا يحتفظ الجسم بهذه التجاعيد بشكل دائم. ويرجّح الباحثون أن ذلك يعود إلى أن الملمس المجعّد قد يقلل من حساسية الأصابع أو يزيد من قابليتها للإصابة.
وأظهرت أبحاث سابقة أن الأشخاص المصابين بتلف في العصب المتوسط في الأصابع لا تظهر عليهم التجاعيد عند تعرّضهم للماء. ويؤكد جيرمان: “أحد طلابي أخبرنا أن لديه تلفا في هذا العصب، وحين أجرينا له الاختبار، لم تتكوّن أي تجاعيد”.
ويمكن استخدام فهم هذه الظاهرة في الطب الشرعي، تحديدا للمساعدة في التعرّف على هوية الجثث التي تعرضت للماء بعد الكوارث الطبيعية.
كما يضيف هذا الاكتشاف بعدا جديدا لفهم بصمات الجلد، ليكون نمط تجاعيد الأصابع جزءا من السمات البيولوجية الثابتة إلى جانب بصمات الأصابع والخطوط الجلدية الأخرى.
نشرت نتائج الدراسة في مجلة السلوك الميكانيكي للمواد الطبية الحيوية.