التوابل المفيدة لخسارة الوزن بشكل أسرع.. هذه طرق التحضير المناسبة
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تبحث عن طرق سريعة وفعالة لإنقاص الوزن، فيما يلي بعض العلاجات المنزلية القديمة التي يمكن أن تساعد بشكل طبيعي في إذابة الدهون دون التأثير على الصحة والرفاهية.
ومن المثير للاهتمام أنه يمكن تضمين هذه التوابل القديمة في النظام الغذائي اليومي أيضًا دون إجراء الكثير من التغييرات.
ومع ذلك، فمن الأفضل تناول هذه المشروبات مع نظام غذائي صحي متوازن للحصول على نتائج أفضل، وإليك كل ما تحتاج لمعرفته حول هذه المياه التوابل.
من المعروف أن القرفة تعمل على استقرار مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الأنسولين، مما يمكن أن يساعد في تنظيم الشهية وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة السكرية.
لتحضير ماء القرفة، انقع عود القرفة في الماء الساخن لبضع دقائق، ثم اتركه ليبرد، اشربه دافئًا أو باردًا طوال اليوم.
ماء الزنجبيليتمتع الزنجبيل بخصائص توليد الحرارة التي يمكن أن تزيد من عملية التمثيل الغذائي وتعزز حرق الدهون. كما أنه يساعد على الهضم ويقلل الالتهاب، مما يساعد على تسطيح المعدة.
ولتحضير ماء الزنجبيل، انقع شرائح الزنجبيل الطازج في الماء الساخن أو انقعها طوال الليل في الماء البارد للحصول على مشروب منعش.
ماء الكمونبذور الكمون غنية بمضادات الأكسدة ويمكن أن تحسن عملية الهضم عن طريق تحفيز إفراز الإنزيم، وقد تعزز أيضًا قدرة الجسم على امتصاص العناصر الغذائية من الطعام، مما يدعم وظيفة التمثيل الغذائي بشكل عام.
لتحضير ماء الكمون، قومي بنقع ملعقة صغيرة من الكمون في كوب من الماء طوال الليل ثم اشربيه في الصباح على معدة فارغة.
ماء الكركميحتوي الكركم على الكركمين، وهو مركب ذو خصائص قوية مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة ويمكن أن يساعد في تعزيز عملية التمثيل الغذائي، والمساعدة في حرق الدهون، وتحسين عملية الهضم، أضف قليلًا من مسحوق الكركم إلى الماء الدافئ واشربه كمشروب مهدئ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دواء جديد قد يساعد ملايين الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم
تمكن مجموعة من العلماء في جامعة “كوين ماري” في لندن من ابتكار دواء جديد قد يساعد ملايين الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
وأوضح العلماء أن الحقنة الجديدة التي تعطى مرتين سنويا، تمثل ثورة في علاج ارتفاع ضغط الدم، ويمكنها أن تمنع حدوث مضاعفات قلبية وعائية خطيرة.
وكشفت الدراسة الجديدة أن هذه حقنة “زيليبسيران” التي تمنح كل 6 أشهر يمكنها السيطرة على ضغط الدم بشكل ملحوظ.
وووجد الباحثون أن إعطاء المرضى زيليبيسيران إلى جانب أدويتهم المعتادة كان أفضل في خفض مستويات ضغط الدم لديهم من تناول الدواء المعتاد وحده.
وقال مانيش ساكسينا، المدير السريري المشارك لمركز ويليام هارفي للأبحاث السريرية بجامعة كوين ماري بلندن: “يُعدّ ارتفاع ضغط الدم مصدر قلق صحي عالمي، حيث لا تزال معدلات التحكم في ضغط الدم ضعيفة، وهو سبب رئيسي للنوبات القلبية والسكتات الدماغية”.
وتابع بقوله “تُبيّن هذه الدراسة فعالية وسلامة زيليبيسيران، عند إضافته إلى أدوية خفض ضغط الدم الشائعة الاستخدام من الخط الأول، وتكمن ميزة هذا العلاج في مدته الطويلة؛ إذ يُمكن أن يُساعد إعطاء حقنة واحدة فقط كل ستة أشهر ملايين المرضى على إدارة حالتهم بشكل أفضل.”
ويستخدم “زيليبيسيران” تقنية تداخل الحمض النووي الريبوزي، ويمنع هذا العلاج إنتاج بروتين مُحدد في الكبد مما يُساعد الأوعية الدموية على الاسترخاء وخفض ضغط الدم.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب