مكتسبات ثورة 30 يونيو.. نهضة عمرانية غير مسبوقة (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» الذي يقدمه محمد عبده ومنة الشرقاوي، على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان «مكتسبات 30 يونيو.. نهضة عمرانية غير مسبوقة».
نهضة عمرانية غير مسبوقةوجاء في التقرير، أن مصر شهدت نهضة عمرانية غير مسبوقة على مدار السنوات الماضية، ومثلت ثورة 30 يونيو نقطة انطلاق لتطوير حقيقي شهدته مصر في كل المجالات والقطاعات، وبالفعل تغيرت خريطة مصر العمرانية بشكل كامل وكتبت اسم مصر بحروف من نور في سجل الدول الكبرى التي تشهد تنمية حقيقية غير مسبوقة.
وساهمت مدن الجيل الرابع في مضاعفة مساحة العمرانية لتصل إلى 14% بدلا من 7% والتي كانت بمثابة مشروع مصر للمستقبل وحلمها في التوسع العمراني وزيادة المساحة المعمورة وإنقاذ المدن الجديدة من التكدس.
وتعتبر مدن العلمين الجديدة، المنصورة الجديدة، شرق بورسعيد، الجلالة، والإسماعيلية الجديدة أبرز هذه المدن، بالإضافة إلى امتداد مدينة الشيخ زايد، ومدينة ناصر غرب أسيوط، غرب قنا، توشكى الجديدة، حدائق أكتوبر، مدينة شرق ملوي، والفشن الجديدة.
توفير نماذج مختلفة من برامج الإسكانوتعمل وزارة الإسكان على توفير نماذج مختلفة من برامج الإسكان لمواجهة الطلب المتزايد على السكن في الريف والحضر والحد من الآثار السلبية للنمو العمراني غير المخطط وكذلك توفير المسكن الملائم لكل مواطن بما يتناسب مع مستوى دخله، مع إعطاء الأولوية للشباب وذوي الدخول المحدودة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: 30 يونيو بورسعيد الشيخ زايد وزارة الإسكان
إقرأ أيضاً:
توسعات عمرانية كبرى في مدينة الشيخ زايد وارتفاع المستهدف السكاني
أعلنت المهندسة مروة حسين أمين، رئيس جهاز مدينة الشيخ زايد، أن المدينة تشهد طفرة عمرانية غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة، موضحة أن مساحتها بعد التوسعات الجديدة تجاوزت 21 ألفًا و300 فدان، وهو ما يعكس حجم التطوير الذي تحقق خلال خمسة أعوام فقط.
وأكدت خلال حوارها ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن المستهدف السكاني للمدينة يصل إلى مليون و200 ألف نسمة، في حين تخطى عدد السكان الحاليين حاجز نصف مليون نسمة.
وأشارت إلى أن التخطيط العمراني يتم وفق رؤية مستقبلية متكاملة تتماشى مع توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة لتطوير المدن الجديدة.
وأضافت أن الخطة تشمل تحسين الهوية البصرية والحفاظ على الطابع الحضاري للمدينة، إلى جانب رفع كفاءة شبكات الطرق والزراعات وأعمال اللاندسكيب، بهدف تعزيز سهولة الحركة داخل المدينة وتيسير الدخول والخروج من مختلف المحاور.