رئيس حزب الريادة: ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من الفاشية الدينية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ كمال حسنين رئيس حزب الريادة، الشعب المصري والرئيس عبدالفتاح السيسي والقوات المسلحة المصرية والشرطة المدنية الباسلة بمناسبة حلول ذكرى ثورة 30 يونيو المجيدة.
وأضاف "حسنين"، في مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن ثورة 30 يونيو أنقذت مصرَ من الفاشية الدينية التي كادت تعيدها إلى الوراء مئات السنوات، مشيرًا إلى أن الجماعة الإرهابية حاولت أخونة الدولة المصرية، لكن أكثر من 33 ملايين مواطن مصري خرجوا ضد هذه المخططات.
وتابع رئيس حزب الريادة: "لو لم تنجح ثورة 30 يونيو لعادت الدولة المصرية لعصور ما قبل الإسلام، وكنا على مقربة من حرب أهلية، وأحداث الاتحادية أشارت إلى ذلك، وحدثت بعض الحوادث التي شهدها المصريون على التلفاز، كان ذلك رسالة همها جيدا المشير عبدالفتاح السيسي وأكد أن الجيش يتابع الأحداث"، مشددًا على أن القوات المسلحة المصرية مساندة للشعب المصري دائما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الريادة الرئيس عبدالفتاح السيسي القوات المسلحة المصرية ثورة 30 يونيو ثورة 30 یونیو
إقرأ أيضاً:
كتاب جديد للدكتورة منال إمام يرصد قصة نجاح «الدبلوماسية المصرية عبر العصور»
صدر مؤخرًا كتاب جديد، للدكتورة منال إمام، أستاذ أصول تربية ومستشار تربوي، بعنوان «الدبلوماسية المصرية عبر العصور»، ويتناول هذا الكتاب تاريخ وتطور الدبلوماسية المصرية منذ عصر الدولة المصرية القديمة وحتى دبلوماسية القرن الحادي والعشرين.
وأكدت الدكتورة منال إمام، في الكتاب، أن الدبلوماسية المصرية تعد نموذجًا للمرونة والقدرة على التكيف مع التغيرات الدولية، مما يجعلها مثالًا حيًا على كيفية حفاظ الدول على مكانتها رغم التحولات الجذرية في المشهد العالمي. والكتاب يحتوى على خمس فصول.
وتناول الكتاب في الفصل الأول، الدبلوماسية وتاريخها والمفاهيم المرتبطة بها، ودور الدبلوماسية في بناء العلاقات الدولية، وخصوصية الدبلوماسية المصرية كمحور لهذا الكتاب.
وفي الفصل الثاني للكتاب عرّف الدبلوماسية في مصر الفرعونية واتفاقيات السلام «مثل معاهدة قادش»، والعلاقات التجارية والدبلوماسية مع الدول المجاورة «مثل بلاد الشام والنوبة» ودور مصر في الحفاظ على الاستقرار الإقليمي في العصور القديمة.
وفي الفصل الثالث تناول الكتابن الدبلوماسية المصرية في العصور الإسلامية من خلال الدبلوماسية في فترة الفتح الإسلامين ودور مصر في ظل الدولة الأيوبية والمماليك وعلاقاتها مع أوروبا خلال الحروب الصليبية، والدبلوماسية الاقتصادية «التجارة مع الشرق والغرب»، ثم العلاقات مع القوى الإسلامية الأخرى الدولة العثمانية «الدولة العباسية، الدولة العثمانية».
وفي الفصل الرابع تناول الكتاب، الدبلوماسية المصرية في العصر الحديث والمعاصر، ودور مصر في عهد محمد علي باشا وبناء العلاقات الدولية، والدبلوماسية المصرية في ظل الاحتلال البريطاني، ثم العصر الجمهوري «1952 إلى الوقت الحاضر»: ودور مصر في تأسيس حركة عدم الانحياز، الدبلوماسية المصرية في الصراع العربي الإسرائيلي، علاقات مصر مع الدول الأفريقية والعربية، والدور المصري في المنظمات الدولية «الأمم المتحدة، الجامعة العربية، الاتحاد الأفريقي»، وفي الفصل الخامس نتناول الدبلوماسية العالمية في القرن الحادي والعشرين.