العراق يستورد (خوخ ونكتارين)بـ(27) مليون دولار من تركيا خلال ستة أشهر
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
آخر تحديث: 30 يونيو 2024 - 3:40 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- ارتفعت صادرات الخوخ والنكتارين التركية، إلى العراق منذ مطلع العام 2024 الحالي ولغاية الآن، اذ تجاوزت حاجز 27 مليون دولار.وصرح رئيس جمعية مصدري الفواكه والخضروات الطازجة في بحر إيجة، خير الدين أوجاك، بأن تركيا تحتل المرتبة الثالثة في العالم بعد الصين وإيطاليا بإنتاج سنوي للخوخ يبلغ مليون و 76 ألف طن، وإزمير هي واحدة من المراكز المهمة في إنتاج الخوخ.
وأضاف تشاك، أن “تركيا صدرت الخوخ والنكتارين إلى العراق حيث ارتفع حجم صادرات هذين المنتجين إلى 27.4 مليون دولار، مقارنة بالعام الماضي حيث بلغ 3.7 مليون دولار، بزيادة قياسية بلغت 640 في المئة.يذكر ان افشل وزارة في العراق هي وزارة الزراعة بزعامة القيادي في حزب الدعوة المدعو عباس المالكي.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
قصّة شعر بـ600 دولار!.. من هي المصففة التي ينتظرها الزبائن 5 أشهر؟
#سواليف
اشتهرت #ميليسا_باريزوت، #مصففة_الشعر #الموهوبة والشريكة في صالون IGK، بتحويلها لمقصّها إلى أداة سحر في #عالم_الجمال، حيث تهافتت عليها نجمات الموضة ومشاهير الفن من أمثال صوفيا ريتشي غرينج، وبيج ديسوربو، وبروكس نادر، بل وحتى السير بول مكارتني.
باريزوت، المعروفة على إنستغرام باسم MelissaWillCutYou، وصلت إلى قمة النجاح بعد سنوات من العمل الشاق. فعندما انتقلت إلى نيويورك في أوائل العشرينيات من عمرها، لم تكن تتقاضى سوى 8.75 دولارات في الساعة كمساعدة في أحد صالونات التجميل، وكانت بالكاد تعيش بـ280 دولاراً أسبوعياً. لكنها تصف تلك المرحلة بأنها المحرّك الحقيقي لطموحها: “لقد أجبرني ذلك على حب عملي بصدق”.
من المساعدة إلى مصففة المشاهير
في مدينة تتزاحم فيها المواهب، أدركت ميليسا أن عليها التفكير خارج الصندوق، فلجأت إلى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عرضت على المؤثرات قصّات شعر مجانية مقابل الترويج لعملها. تقول: “بدأت مع بعض الفتيات، ثم جاءت صديقاتهن، وما زلت أصفف شعرهن حتى الآن”.
الانطلاقة الكبرى جاءت عام 2018، عندما صففت شعر هايلي بيبر إلى قصة قصيرة عند الذقن، وهي الخطوة التي سرعان ما أصبحت حديث الصحافة والمنصات، وفتحت أمامها أبواب الشهرة، حيث انهالت عليها الطلبات، وفقاً لـ”page six”.
بين مقص المشاهير وطبقات الشعر
رغم أن قصة بيبر القصيرة كانت نقطة التحول، أصبحت ميليسا تُعرف اليوم بقصّاتها الحيوية والطويلة متعددة الطبقات. وتعتمد أسلوب قص الشعر وهو جاف، لتتمكن من رؤية ملمس الشعر الحقيقي، وتخصّ كل عميلة بإطلالة تراعي شكل وجهها ونمط حياتها. تقول: “أنا مشهورة بالقصّات الكثيفة، لكنني أضع في الحسبان من منهنّ تُصفف شعرها بنفسها في المنزل”.
وتحرص باريزوت، نظراً لقائمة انتظارها التي تمتد لأشهر، على تقديم قصات تدوم لأربعة إلى خمسة أشهر، خاصة وأن بعض زبائنها يسافرون من قارات أخرى للحصول على خدماتها. وتُراوح أسعار القصات لديها بين 400 و600 دولار.
لحظات لا تُنسى… وقصّة مع مكارتني
من أكثر المواقف التي بقيت عالقة في ذاكرتها، زيارتها لمنزل بول مكارتني لتصفيف شعر زوجته، قبل أن تتحول لاحقاً إلى مصففة مكارتني نفسه، الذي قصّت شعره 19 مرة.