كشف الدكتور أحمد مبروك رئيس الجهاز الطبي بنادي مودرن فيوتشر عن أخر تطورات إصابة ثنائي الفريق، الحارس محمود جنش ومحمد فاروق، وذلك خلال مواجهة فريق الجونة الأخيرة بالدوري والتي إنتهت بفوز فريقنا بهدفين دون رد على ملعب خالد بشارة بالجونة.
وقال الدكتور أحمد مبروك أن الحارس محمود جنش يعاني من شرخ بالساعد الأيمن (عظمة الزند) ومدة غيابه سوف تترواح بين ٤ ل ٦ أسابيع.
أما عن إصابة محمد فاروق أكد مبروك أن اللاعب يعاني من قطع جزئي بالرباط الخارجي للركبة اليمنى وسوف يغيب عن الفريق لمدة تتراوح بين ٦ إلى ٨ أسابيع.
من ناحية أخرى واصل فريق مودرن فيوتشر تدريباته استعدادًا لمواجهة بلدية المحلة الأربعاء المقبل على ملعب ستاد القاهرة في تمام الرابعة عصرًا ضمن منافسات الجولة ال٢٩ من دوري نايل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
فيوتشر
جنش
محمود جنش
فاروق
محمد فاروق
مودرن فيوتشر
نادي مودرن فيوتشر
إقرأ أيضاً:
صنعاء تفرض معادلة جديدة والاحتلال الإسرائيلي يعاني إفلاس الأهداف
الجديد برس| بعد أسابيع من الضربات اليمنية ، قرر
الاحتلال الإسرائيلي أخيرا الرد ، لكن طبيعة الأهداف توحي بانه يعاني افلاس في الأهداف.. قبل أيام قررت
اليمن توسيع بنك أهدافها في الأراضي المحتلة فأضافت حيفا إلى جانب مطار بن غوريون وعززت
الصواريخ بالقدس ، كاشفة عن امتلاكها بنك اهداف لا ينضب في الأراضي المحتلة بفلسطين، بينما ظل الاحتلال يحاول الدفاع تارة بتسويق مزاعم حول اعتراض الصواريخ مع ان تأثيراتها سواء المباشرة بهروب المستوطنين للملاجئ وتعطل الحياة او غير المباشرة المتعلقة بتعليق مزيد من الرحلات الجوية إلى تل ابيب كانت ماثلة للعيان. اليوم وبعد ضربات يمنية قاسية للاحتلال ، يقرر تحريك طائراته للرد ، وقد حرك عشر منها بينها طائرة تزود بالوقود جوا، والهدف كان ضرب طائرة مدنية كان بإمكانها احتجازها في الأردن حيث عادت منه توا. لا شيء حققه الاحتلال من عدوانه الأخير على اليمن فقط مجرد محاولة لحفظ ماء الوجه، لكن بخسائر كبيرة وفاتورة اعظم من ذي قبل. فعليا لا يملك الاحتلال رغم اشهر المواجهات الطويلة مع اليمن اي بنك اهداف فكل غارات لا تتجاوز منشات مدنية مفتوحة امام الجميع وليست سرية سواء مطار صنعاء او ميناء الحديدة وحتى خزنات نفط لمحطات كهرباء ومعامل اسمنت تم استهدافها ضمن خارطة عدوانه على اليمن. قد يكون قادة الاحتلال على راسهم رئيس الحكومة حاولوا استغلال العدوان الأخير لتسويقه كإنجاز لكن نتائج ذلك لا تقتصر عن محاولة استعادة ثقة الصهاينة بحكومتهم مع فقدانهم ذلك في ظل استمرار تساقط الصواريخ اليمنية وفشل الاحتلال بصدها او حتى الرد عليها. صحيح ان الاحتلال دمر ما تبقى من طائرات مدنية في اليمن، لكن في المقابل يعجز عن تشغيل اسطوله الجوي في مطار بن غوريون وهي معادلة نجحت اليمن بفرضها حتى قبل ان يقدم الاحتلال على عدوانه الأخير.