كاظم الساهر ومحمد منير وعمرو دياب يحيون حفلات مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
كشفت الإعلامية منى عبد الوهاب المتحدث الرسمي لمهرجان العلمين في نسخته الثانية أن هناك العديد من الحفلات الغنائية لكبار النجوم خلال المهرجان، أبرزهم: تامر عاشور، كاظم الساهر، محمد منير، كايروكي، ويجز، ديانا حداد، سعاد ماسي، وعمرو دياب.
وكانت قد قدمت الإعلامية منى عبد الوهاب، المنسق والمستشار الإعلامي لمهرجان العلمين، الفنان أحمد أمين، ضمن فاعليات المهرجان في دورته الثانية، والمقرر أن تقوم بفي نورث سكوير بمدينة العلمين الجديدة.
ومن جانبه كشف النجم أحمد أمين، عن تفاصيل مهرجان العلمين في دورته الثانية قائلا:" لما بكون قريب من الأطفال بتعلم منهم كتير فيه حاجات افتقدناها لما كبرنا موجودة عند الاطفال خيال أوسع حب الحياة طاقة ونشاط نظرة مختلفة إيجابية لكل حاجة، الطفل ليستمتع لو بأقل بالإمكانيات.
تفاصيل مهرجان العلمين في دورته الثانية
وأضاف أحمد أمين، أن الأطفال لها حق في الوجود والأهتمام بها قائلًا:" الطفل مش فارق معاه سعر اللعبة ولكن يستكشف حاجة جديدة ويستمتع في اللحظة دي، الطفل له حق في الوجود، حق في الأمان والتعليم، لأنهم سيشكلون المستقبل ولهم حق المعرفة والثقافة والوعي.
وعن تفاصيل مهرجان "نبتة" كشف أحمد أمين عن كونه يدعم وتصنيع عوالم وقصص وشخصيات للأطفال وتقف بجانبهم وتشجعهم،
دعم الطفل من خلال مهرجان نبتة
وأضاف أمين، أن مهرجان نبتة سيشمل اقتصاديات الميديا وصناعة ميديا الأطفال قائلًا: الطفل من أول صفر إلى سن المراهقة، مضيفًا إلى أن المهرجان سيضم ورش الحكي وصناعة فيلم كرتون وورش لصناعة رواد الأعمال
ومسابقة نبتة لمحتوى الاطفال والنشء، الفئات أغنية للطفل وأفلام قصيرة أو روائية طويلة أو تصميم لمشروع جديد".
وأختتم أحمد أمين حديثة خلال المؤتمر الصحفي الذي بدء منذ قليل قائلًا:" سيضم مهرجان نبتة مسلسل للأطفال وكتابة المحتوى للطفل من الشعر والكتب وكتابة السيناريو مشيرًا إلى أن لجنة التحكيم في المهرجان، تنقسم لمجموعة من الخبراء والاكفال، وجوائز خاصة وتكريمات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهرجان العلمين في دورته الثانية مهرجان نبتة أحمد أمین
إقرأ أيضاً:
الأجهزة الأمنية في مهرجان جرش… وجه مشرق للأردن
صراحة نيوز- بقلم: د. خلدون نصير
في كل دورة من دورات مهرجان جرش للثقافة والفنون، يثبت الأردن أنّه بلد الأمن والاستقرار، ليس فقط من خلال التنظيم المبدع والفعاليات الثقافية المتنوعة، بل أيضًا عبر الحضور النوعي والاحترافي للأجهزة الأمنية.
فمنذ اللحظة الأولى لدخول الزائر إلى المدينة الأثرية، يشعر بحفاوة الاستقبال وطمأنينة التواجد الأمني الذي يُدار بأعلى درجات المهنية. الانتشار المدروس لعناصر الأمن والدرك، والتعاون السلس مع الجهات التنظيمية، يعكس صورة مشرّفة عن الأردن أمام ضيوف المهرجان من الداخل والخارج.
ولم يكن هذا الحضور الأمني يومًا سببًا في تقييد الحركة أو التضييق على الجمهور، بل على العكس؛ فقد حرصت الأجهزة الأمنية على أن تكون جزءًا من مشهد الفرح، تعمل بصمت وانضباط لضمان سلامة الجميع، ما جعل تجربة حضور المهرجان أكثر أمانًا ومتعة.
ولا يسعنا في هذا المقام إلا أن نرفع أسمى عبارات الشكر والتقدير لقيادات وضباط وضباط الصف والأفراد المتواجدين في الميدان، الذين واصلوا الليل بالنهار لأداء واجبهم الوطني، رغم كل الظروف الجوية التي واجهوها. كما لا يمكن إغفال الدور الكبير لاستخدامهم أقصى الإمكانيات المتاحة وأحدث وسائل التكنولوجيا للحفاظ على أمن وسلامة الزوار وممتلكاتهم، وهو ما عزز ثقة الجمهور وأضفى المزيد من الطمأنينة في أجواء المهرجان.
هذه الجهود لا تأتي من فراغ، بل تعكس عقيدة راسخة بأن نجاح أي فعالية وطنية هو نجاح للأردن كله. إنّ الانضباط الذي يميز رجال الأمن، وحسن تعاملهم مع المواطنين والزوار، يُسهم بشكل مباشر في تعزيز سمعة الأردن كوجهة آمنة ومرحّبة.
وبينما يستمر مهرجان جرش في رسم البهجة على وجوه الحاضرين، تبقى الأجهزة الأمنية هي خط الدفاع الأول عن هذه الصورة المشرقة، بعملها الدؤوب والتزامها اللامحدود.